هضاب "التيسية".. أمطار "الوسم" ترسم لوحة بانورامية بمحمية الإمام تركي
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
شكل هطول أمطار الخير والبركة التي حظيت بها محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية هذه الأيام، لوحة طبيعية بانورامية مميزة من جمال الطبيعة بمنطقة "التيسية" داخل نطاق المحمية.
ورصدت "واس" هطول الأمطار التي سقت وروت جغرافية المحمية التي تضم تنوعاً تضاريسياً فريداً من نوعه في نطاقها.
أخبار متعلقة الوطنية للإسكان تختتم معرض ريستاتكس الشرقية بمبيعات تجاوزت 257 مليون ريال في 4 أيامصور| نادي الصقور يتوّج الفائزين في أول أشواط "سباق الملواح"محمية الإمام تركيتضم الهضاب العملاقة، والمناطق والكثبان الرملية الذهبية، والشعاب والأودية التي تكتنف المياه العذبة، وتخرج من أرضها أشهر النباتات، والأشجار والشجيرات الصحراوية مثل نبات الغضا، وأشجار الطلح، والسمر، والأرطى، والعرفج، والشيح والقيصوم والأنواع الأخرى من النباتات والأشجار المتنوعة.
محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية - واس محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس رفحاء محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية أخبار السعودية أمطار محمیة الإمام ترکی
إقرأ أيضاً:
القوات المسلحة الملكية تسقط طائرة “درون” على الحدود المغربية الجزائرية
في عملية تعكس جاهزيتها واستعدادها التام، تمكنت القوات المسلحة الملكية المرابطة على الحدود المغربية الجزائرية، وبالتحديد في منطقة جماعة بني خالد التابعة لعمالة وجدة أنجاد، من إسقاط طائرة بدون طيار (درون) صغيرة الحجم قادمة من الجانب الآخر من الحدود.
باستخدام تكنولوجيا متطورة، نجحت القوات في اعتراض الطائرة، ما يشير إلى مدى التقدم التقني الذي باتت تتمتع به القوات المسلحة المغربية في مجال مراقبة الحدود والتصدي لأي تهديد محتمل.
الطائرة التي تم إسقاطها واحتجازها خضعت لخبرة تقنية دقيقة من طرف الجهات المختصة، بهدف الكشف عن محتوياتها، والوقوف على طبيعة الحمولة التي كانت تحملها والأهداف التي كانت تسعى لتحقيقها.
تُعتبر هذه العملية رسالة واضحة بأن المغرب عازم على حماية حدوده البرية من أي محاولات تسلل أو تهديد قد يمس أمنه واستقراره. وتؤكد هذه العملية على اليقظة المستمرة التي تميز عناصر القوات المسلحة الملكية، خاصة على مستوى الحدود الشرقية.
يُشار إلى أن منطقة وجدة أنجاد تشهد اهتماماً أمنياً خاصاً نظراً لموقعها الحدودي الحساس، حيث تُعد محوراً لتحديات أمنية مختلفة تستدعي مراقبة دقيقة وتعاوناً وثيقاً بين مختلف الأجهزة الأمنية والعسكرية.
هذا الإنجاز يُضاف إلى سجل النجاحات التي تحققها القوات المسلحة الملكية في مجال الدفاع عن سيادة المملكة وحماية أراضيها، وهو ما يعزز مكانة المغرب كدولة تمتلك قدرات أمنية متطورة وفعالة.
تحية تقدير واحترام للقوات المسلحة الملكية على تفانيها ويقظتها الدائمة في خدمة الوطن.