عاجل : جيش الاحتلال: أبلغنا عائلات 341 من الجنود وعشرة من جهاز الشاباك الذين قتلوا
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
سرايا - أعلن المتحدث العسكري باسم جيش الاحتلال أنه أبلغ عائلات 341 من جنودده وعشرة من جهاز الشاباك الذين قتلوا، منذ بداية عملية طوفان الأقصى.
وزعم جيش الاحتلال أن قواته قصفت سيارة إسعاف، مساؤ الجمعة، بعد رصد استخدامها من قبل مجموعة تابعة لحماس.
وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال أن هناك العشرات من طائرات سلاح الجو والقوات البحرية مستعدة لتنفيذ هجمات.
وأضاف أن تل أبيب سيواجه العمل على مواجهة كل من يحاول إطلاق النار.
وبين أن تل أبيب تركز على ما يجري في غزة وحددنا الهدف بالقضاء على حماس، وفق تعبيرها.
ويأتي ذلك مع مواصلة قوات الاحتلال، لليوم الـ28 على التوالي، عدوانه وقصفه المكثف على غزة وتدمير المنازل والبيوت على رؤوس ساكنيها وتدمير الطرق والبنية التحتية في القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 9257 شهيدا منهم 3826 طفلا و 2405 سيدة وإصابة 23516 الف بجراح مختلفة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وبحسب هيئة البث العبرية، بلغ عدد القتلى من جنود الاحتلال ومستوطنيه 1538 بينهم 339 جنديا، وإصابة نحو 5 آلاف آخرين.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
حزب العدل: التحرك إلى رفح أظهر رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم
قال الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، أن تحرك المصريين «شعبيًا وقوى سياسية وحزبية ونقابية» إلى رفح يعكس مواقف عميقة ذات دلالات تاريخية وسياسية واجتماعية مهمة، فقد أظهر هذا التحرك رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم، وهو رباط مستمر منذ ما قبل بدء التاريخ، عندما استشهد الملك سقنن رع عام 1540 ق.م وهو يدافع عن أرضه محاولًا طرد الهكسوس، مرورًا بملاحم عديدة سطرها المصريون بكافة طوائفهم، سواء في العصور القديمة أو الحديثة.
إسقاط مشروع تهجير الفلسطينيينوفي بيان له، أضاف المتحدث باسم حزب العدل أن الهتاف الأهم للمحتشدين كان «مطلب واحد للجماهير.. يسقط مشروع التهجير»، في دلالة واضحة على اصطفاف الشعب بكافة انتماءاته الأيديولوجية «معارضة ومؤيدين» خلف القيادة السياسية، وموقفها القوي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين، التي تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري والعربي، وتستهدف تصفية القضية الفلسطينية وإضاعة الحق التاريخي للشعب الفلسطيني في سيادته على كامل ترابه الوطني المحتل.
أمن واستقرار المنطقةوشدد المتحدث باسم حزب العدل على خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، لكونها تقضي على الأمل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التي لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها.
واختتم حديثه مثمنًا موقف الأحزاب والنقابات وكافة القوى المحتشدة للدفاع عن تراب الوطن، ومؤكدًا ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، وسرعة إطلاق مبادرات عاجلة وجادة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يكفل لسكانه حياة كريمة مستقرة.