تحدث المستشار الألماني أولاف شولتس، هاتفياً، الجمعة، مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بشأن حرب غزة.

وأعلن المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن هيبستريت، أن "المستشار والملك اتفقا على أهمية منع أى توسع إقليمي للصراع".

#الملك يتلقى اتصالا من المستشار الألماني ويجدد مطالبته المجتمع الدولي بالعمل لهدنة إنسانية في #غزة https://t.

co/6ivyz5yNcN#بترا pic.twitter.com/fX3KCA5nGD

— Jordan News Agency (@Petranews) November 3, 2023

واتفق شولتس والملك أيضاً على أن أي حل مستدام يمكن الإسرائيليين والفلسطينيين من العيش بسلام وأمن، لا يمكن أن يكمن إلا في حل الدولتين.

وقال هيبستريت إن "شولتس أكد مجدداً التزام ألمانيا بحماية المدنيين وضمان الوصول المستمر والآمن للمساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة"، وأضاف أن الحكومة الألمانية قامت بتوسيع نطاق مساعداتها الإنسانية لقطاع غزة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل ألمانيا الأردن

إقرأ أيضاً:

استطلاع جديد يوضح بالأرقام مدى تدهور شعبية شولتس وحزبه

أظهر استطلاع جديد أجراه معهد "INSA" مدى تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس والحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني.

وأظهرت نتائج الاستطلاع تفوق كتلة المعارضة المكونة من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي (CDU،CSU) بنسبة 32%، وفي المركز الثاني يأتي حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني بنسبة 19%.

ويحتل حزب الخضر، الذي بقي في الائتلاف مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، المركز الرابع بـ11%.

أما حزب اليسار، وهو جزء من البوندستاغ، فقد حصل على نسبة تأييد بلغت 4%، مما يهدد بعدم دخوله البرلمان في الانتخابات المقبلة.

تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 21 إلى 22 نوفمبر وشمل 1001 شخص.

وواجهت الحكومة الألمانية أزمة كبيرة مطلع نوفمبر الجاري، بعد أن أقال المستشار الألماني أولاف شولتس وزير المالية كريستيان ليندنر من الحزب "الديمقراطي الحر" مبررا قراره بعدم رغبة ليندنر في الموافقة على زيادة الإنفاق على أوكرانيا والاستثمار في مستقبل ألمانيا كجزء من تخطيط ميزانية الدولة.

وتم تحديد 23 فبراير القادم موعدا للانتخابات المبكرة المحتملة نتيجة للانقسام في حكومة الائتلاف. وللوفاء بالموعد النهائي، سيقدم شولتس طلب منحه الثقة إلى البوندستاغ في 11 ديسمبر القادم، وستجري مناقشته في البرلمان الألماني في 16 ديسمبر المقبل. وفي حال التصويت على سحب الثقة من شولتس، سيكون بإمكانه بدء محادثات ائتلافية مع الأحزاب الأخرى بقيادة حكومة أقلية (الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر)، إلا أن هذا السيناريو مستبعد بالنظر إلى الإجماع شبه الشامل في البوندستاغ على انتخابات مبكرة.

مقالات مشابهة

  • استطلاع جديد يوضح بالأرقام مدى تدهور شعبية شولتس وحزبه
  • وزير الدفاع الألماني: أوروبا تواجه تهديدًا طويل الأمد
  • مطارا الملك خالد والملك فهد يتصدران تقرير "الطيران المدني" لقياس الأداء
  • وزير الدفاع الألماني ينسحب من الترشح لمستشار الحزب.. الطريق ممهد لشولتس
  • اليمن وروسيا يبحثان الجهود الدولية والإقليمية الرامية إلى وقف الحرب وإحلال السلام باليمن
  • وزير الخارجية الإماراتي ونظيره الأمريكي يبحثان هاتفيا تطورات الأوضاع في المنطقة
  • باحث سياسي: مفاوضات إنهاء الحرب خارج قاموس الحكومة الإسرائيلية المتطرفة
  • عبدالله بن زايد وبلينكن يبحثان هاتفيا التطورات في المنطقة
  • عبدالله بن زايد وبلينكن يبحثان هاتفياً التطورات في المنطقة
  • وزيرا خارجية أمريكا والإمارات يبحثان جهود إنهاء الأزمات في غزة ولبنان والسودان