قال الدكتور سعد الزنط مدير مركز الدراسات الاستراتيجية وأخلاقيات الاتصال، إن كافة مفردات القوة متاحة لدى الدول العربية، لافتا إلى أنه يجب على العرب الاعتماد على أنفسهم بقدراتهم ومواردهم.

وأضاف الزنط، خلال استضافته ببرنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، تقديم الإعلامي مصطفى بكري، أن هناك حالة من الانفاردية بين الدول العربية، قائلا: "كل واحد بيدور على نفسه"، موضحا أن الغرب نجحوا في تدمير ملامح الحضارة العربية.

وأوضح مدير مركز الدراسات الاستراتيجية وأخلاقيات الاتصال، أن الشرق الأوسط هي أكثر منطقة فيها بيع للأسلحة الثقيلة، مشيرا إلى أن الحد الأدنى للأمن القومي هى أن دول الخليج تستطيع عمل توافق في المنطقة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: آليات الاحتلال الإسرائيلي إنهاء الاحتلال الإسرائيلي إعلام الاحتلال الإسرائيلي إصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي اذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إمدادات الاحتلال الإسرائيلي آليات جيش الاحتلال أسرى الاحتلال إصابات خطيرة بين جنود الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

«مركز جمعة الماجد» يشارك في ندوة «المخطوطات العربية»

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «راكز» تطرح في «جلفود» حلولاً متكاملة لقطاع الأغذية أحمد بن سعيد يبحث تعزيز التعاون مع رئيس طيران الشرق الأوسط

شارك مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي، يوم أمس الأول الخميس، في ندوة علمية بعنوان «المخطوطات العربية: دراسةً وحفظاً»، نظمها مركز العوتبي للدراسات الثقافية والتراثية في جامعة صحار بسلطنة عُمان، بمشاركة نخبة من الباحثين والدارسين المتخصصين في علم المخطوطات.
وقد مثل المركز في الندوة شيخة عبد الله المطيري، رئيسة قسمي الثقافة الوطنية والعلاقات العامة والإعلام، التي قدمت ورقة بحثية بعنوان «تجربة مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث في فهرسة المخطوطات». وتحدثت في محاضرتها عن تباين مستويات فهرسة المخطوطات من مكتبة لأخرى، وذلك حسب النظام المتفق عليه من إدارة قسم المخطوطات، وحسب طبيعة المستفيدين من فهارس المخطوطات. 
كما تناولت أهمية فهرسة المخطوطات، حيث أشارت إلى النقاط التالية: معرفة الإنتاج المعرفي للمخطوط وحصره، وإدراك العلوم والمعارف التي ألف بها العلماء الأوائل، ومساعدة المحققين والباحثين في الوصول إلى المخطوطات التي تقوم عليها دراساتهم، وإكمال نواقص المخطوطات التي يُظن أنها مفقودة.
وأشارت المطيري إلى الخدمات التي يقدمها مركز جمعة الماجد من خلال إتاحته لقواعد البيانات الخاصة بالمخطوطات والمراجع عبر موقعه الإلكتروني، وذلك لتسهيل وصول الباحثين إليها.
كما شارك في الندوة البروفيسور عبد الباسط قوادر، أستاذ فقه الوصايا والمواريث بجامعة الزيتونة في تونس، الذي تحدث عن أهمية المخطوطات، والتقاليد القديمة والحديثة في تحقيق المخطوطات، مع التأكيد على ضرورة تحديد شروط التحقيق قبل التعامل مع أي مخطوط.
في ختام الندوة، قدم البروفيسور نضال الشمالي، رئيس مركز العوتبي، مجموعة من التوصيات التي تضمنت الدعوة إلى إنشاء مراكز تراثية متخصصة في المخطوطات العربية وتحقيقها، بالإضافة إلى اعتبار «تحقيق المخطوطات» مقرراً إلزامياً في الدرس الجامعي. كما أكد أهمية إقامة ملتقيات دورية بين المحققين والدارسين، وتعزيز التواصل بين المراكز التراثية، والاستفادة من الذكاء الاصطناعي في رقمنة المخطوطات وأرشفتها.

مقالات مشابهة

  • من القلب والعقل معًا.. شكرًا ترامب!!
  • مدير مركز أورام قنا يرصد حصاد عام من الخدمات لمرضى الأورام
  • حبس المخرج محمد سامي شهرين لتعديه على مدير مركز صيانة سيارات
  • وزيرا الصحة والتضامن ووفد الجامعة العربية يتفقدون مركز الخدمات اللوجستية بالعريش
  • حبس المخرج محمد سامي شهرين بتهمة التعدي على مدير مركز صيانة سيارات
  • حبس المخرج محمد سامى شهرين فى اتهامه بالتعدى على مدير مركز صيانة سيارات
  • حبس المخرج محمد سامي شهرين في واقعة التعدي على مدير مركز صيانة بالشيخ زايد
  • حبس المخرج محمد سامي شهرين وتغريم مدير مركز الصيانة بسبب السيارة المرسيدس
  • اليوم.. محاكمة المخرج محمد سامي بتهمة التعدي على مدير مركز صيانة
  • «مركز جمعة الماجد» يشارك في ندوة «المخطوطات العربية»