طاقم تحكيم قطري لمباراة العراق ونظيره الفيتنامي في تصفيات كأس آسيا
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
شفق نيوز/ سمت لجنة الحكام في الاتحاد الدولي لكرة القدم، يوم الجمعة، طاقماً تحكيمياً قطرياً لقيادة مباراة منتخب العراق الوطني ونظيره الفيتنامي ضمن مباريات الجولة الثانية للتصفياتِ المزدوجة المؤهلة لمونديال 2026 و كأس آسيا 2027 .
وسيقود المباراة "عبدالله العذبة" حكماً للساحة يساعده كل من "خالد عايد خلف" حكماً مساعداً أول، و"فيصل عيد الشمري" حكماً مساعداً ثانياً، إضافةً إلى السنغافوري "أحمد عقاشة البادوي" حكماً رابعاً، فيما يراقب الحُكام الأسترالي" زيتر كريج" وسيكون الصيني "ليو جينسونغ" مشرفاً للمباراة.
وتجري المباراةُ يوم الثلاثاء الموافق الـ 21 من الشهر الحالي في ملعبِ ماي دنّه في العاصمةِ هانوي في الساعة (15:00) بتوقيت العراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي تصفيات كاس اسيا
إقرأ أيضاً:
رحيل الشاعر عماد قطري بعد صراع مع المرض
فقدت الساحة الأدبية، صباح اليوم الأحد، الشاعر والكاتب المسرحي عماد قطري، الأمين العام المؤسس لمركز عماد قطري للإبداع والتنمية الثقافية، بعد معاناة مع المرض.
عماد قطري، عضو اتحاد كتاب مصر ورابطة الأدب الإسلامي العالمية، ترك بصمة مميزة في المشهد الثقافي، حيث أسس وأشرف على سلسلة الفوارس الثقافية، وساهم في إثراء المكتبة العربية بالعديد من الأعمال الأدبية. من أبرز دواوينه الشعرية: عذرًا سراييفو، يانيل، ما بيننا، العصافير، سيدة المواسم والأبجدية، أحبك، إلى جانب مسرحيات شعرية مثل المحاكمة ووجع المنافي. كما كان صاحب أول ديوان شعري عن ثورة 25 يناير بعنوان ثورة التحرير.
وقد نعاه عدد كبير من المثقفين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كتبت الشاعرة هبة عبد الوهاب: “إنا لله وإنا إليهراجعون.. الشاعر والصديق المحترم كريم الأصل، صانع البهجة، في ذمة الله.. اللهم ارحمه واغفر له.”
أما الشاعر أسامة جاد، فقال: “إنا لله وإنا إليه راجعون… اللهم رحمتك ومغفرتك.. سلم على الحبايب يا عماد.”
ووصفه الشاعر حسونة فتحي بأنه “خبر محزن وسيئ… نسأل الله له نزلًا كريمًا ودرجةً رفيعةً وصحبة الأخيار.”
فيما استذكر الكاتب الروائي مصطفى البلكي أخلاقه النبيلة، قائلاً: “أشهد الله أنه كان نبيلاً، لم يقطع حبال الود والمحبة،وكان دائم الدعم للأصدقاء في مجال النشر.”