تساقط الشعر هو حالة شائعة يمكن أن تؤثر على الأشخاص من جميع الأعمار، يمكن أن يكون تساقط الشعر ناتج عن مجموعة متنوعة من العوامل.
أسباب تساقط الشعرأسباب تساقط الشعر وعلاجهالعوامل الوراثية: يمكن أن يكون تساقط الشعر وراثيًا، مما يعني أنه ينتقل من الآباء إلى الأبناء.التغيرات الهرمونية: يمكن أن يؤدي الحمل والولادة وانقطاع الطمث إلى تساقط الشعر.بعض الأدوية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية، مثل أدوية العلاج الكيميائي وأدوية ضغط الدم، تساقط الشعر.حالات طبية معينة: يمكن أن تسبب بعض الحالات الطبية، مثل أمراض الغدة الدرقية وأمراض المناعة الذاتية، تساقط الشعر.النظام الغذائي والتغذية: يمكن أن يؤدي اتباع نظام غذائي غير صحي أو عدم تناول ما يكفي من العناصر الغذائية إلى تساقط الشعر.الضغط والتوتر: يمكن أن يؤدي الضغط والتوتر إلى تساقط الشعر.بعض العادات: يمكن أن تؤدي بعض العادات، مثل شد الشعر أو فركه بقوة، إلى تساقط الشعر. أنواع تساقط الشعرالثعلبة الأندروجينية: هو النوع الأكثر شيوعًا من تساقط الشعر، ويحدث بسبب العوامل الوراثية والهرمونية.الثعلبة البقعية: هو نوع من تساقط الشعر يحدث في بقع دائرية.تساقط الشعر الناتج عن العلاج الكيميائي: يحدث هذا النوع من تساقط الشعر بسبب العلاج الكيميائي المستخدم في علاج السرطان.تساقط الشعر الناتج عن أمراض المناعة الذاتية: يحدث هذا النوع من تساقط الشعر بسبب أمراض المناعة الذاتية التي تهاجم بصيلات الشعر.تساقط الشعر الناتج عن اتباع نظام غذائي غير صحي: يحدث هذا النوع من تساقط الشعر بسبب عدم تناول ما يكفي من العناصر الغذائية المهمة لنمو الشعر.تساقط الشعر الناتج عن الضغط والتوتر: يحدث هذا النوع من تساقط الشعر بسبب الضغط والتوتر.تشخيص تساقط الشعر
يمكن تشخيص تساقط الشعر عن طريق فحص فروة الرأس والشعر. قد يطلب الطبيب أيضًا إجراء اختبارات دمية لتحديد أي حالات طبية أساسية قد تسبب تساقط الشعر.
أذكار النوم.. توجيهات إسلامية لقضاء ليلة هانئة كيفية استخراج بدل فاقد بطاقة التموين.. بالشرح والتفاصيل علاج تساقط الشعريعتمد علاج تساقط الشعر على السبب الأساسي. في بعض الحالات، قد يكون من الممكن علاج تساقط الشعر عن طريق علاج الحالة الأساسية. في حالات أخرى، قد يكون هناك حاجة إلى علاجات تساقط الشعر.
علاجات تساقط الشعرالأدوية: هناك العديد من الأدوية التي يمكن أن تساعد في علاج تساقط الشعر، مثل دواء مينوكسيديل (Rogaine) ودواء فيناسترايد (Propecia).الليزر: يمكن أن يساعد العلاج بالليزر في تحفيز نمو الشعر.زراعة الشعر: يمكن أن تساعد زراعة الشعر في استبدال الشعر المفقود. نصائح للوقاية من تساقط الشعراتبع نظامًا غذائيًا صحيًا. تأكد من تناول ما يكفي من العناصر الغذائية المهمة لنمو الشعر، مثل البروتين والحديد والزنك.تجنب العادات التي يمكن أن تضر بصيلات الشعر. تجنب شد الشعر أو فركه بقوة.عالج أي حالات طبية أساسية. إذا كنت تعاني من أي حالة طبية أساسية يمكن أن تسبب تساقط الشعر، فعالجها.تقليل التوتر. يمكن أن يؤدي التوتر إلى تساقط الشعر.إذا كنت تعاني من تساقط الشعر، فتحدث إلى طبيبك، يمكن لطبيبك مساعدتك في تحديد سبب تساقط الشعر وعلاجه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تساقط الشعر الشعر اسباب تساقط الشعر شعر علاج تساقط الشعر علاج تساقط الشعر إلى تساقط الشعر یمکن أن یؤدی
إقرأ أيضاً:
دراسة تدق ناقوس الخطر بشأن مرض السكري حول العالم
المناطق_متابعات
أظهرت دراسة نشرت يوم أمس الأربعاء أن نسبة البالغين الذين يعانون من مرض السكري في جميع أنحاء العالم تضاعفت على مدى العقود الثلاثة الماضية، وأن أكبر الزيادات جاءت في البلدان النامية.
ويعاني حوالي 14% من جميع البالغين في جميع أنحاء العالم من مرض السكري وفقا لأرقام عام 2022، مقارنة بـ 7% في عام 1990، بحسب ما نُشر في مجلة لانسيت.
أخبار قد تهمك “هل يمكن التعافي من مرض السكري.. وما هو المستوى الطبيعي لسكر الدم؟”.. مختص يوضح 18 سبتمبر 2024 - 12:19 مساءً حقق نتائج مشجعة.. تطوير “علاج ثوري” لمرض السكري من النوع الأول 18 فبراير 2024 - 9:16 صباحًاقدر فريق الباحثين أن أكثر من 800 مليون شخص مصابون بمرض السكري الآن، مقارنة بأقل من 200 مليون في عام 1990، مع الأخذ في الاعتبار النمو السكاني العالمي.
تشمل هذه الأرقام النوعين الرئيسيين من مرض السكري. يصيب النوع الأول المرضى منذ سن مبكرة ويصعب علاجه لأنه ناتج عن نقص الأنسولين، أما النوع الثاني فيؤثر بشكل رئيسي على الأشخاص في منتصف العمر أو كبار السن الذين يفقدون حساسيتهم للأنسولين.
وذكرت الدراسة أن معدل الإصابة بمرض السكري ظل كما هو أو حتى انخفض في بعض البلدان الأكثر ثراءً، مثل اليابان وكندا أو دول غرب أوروبا مثل فرنسا والدنمارك وفقا لـ”البيان”.
وأضافت أن مرض السكري يتزايد في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، على سبيل المثال، يعاني ما يقرب من ثلث النساء في باكستان الآن من مرض السكري، مقارنة بأقل من العُشر في عام 1990.
وأكد الباحثون أن السمنة تعد “عاملا مهما” في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وكذلك النظام الغذائي غير الصحي.
وتتسع الفجوة أيضًا بين كيفية علاج مرض السكري في البلدان الغنية والفقيرة.
وقدر الباحثون أن ثلاثة من كل خمسة أشخاص تزيد أعمارهم على 30 عاما ويعانون من مرض السكري ـ أي 445 مليون بالغ ـ لم يتلقوا علاجا لمرض السكري في عام 2022، وكانت الهند وحدها موطنا لنحو ثلث هذا العدد.
وفي منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، لم يتلق سوى خمسة إلى عشرة في المائة من البالغين المصابين بالسكري العلاج في عام 2022.
وقالوا إن بعض البلدان النامية مثل المكسيك تحقق نتائج جيدة في علاج سكانها، ولكن الفجوة العالمية تتسع بشكل عام.
وقال ماجد عزتي، المؤلف الرئيسي للدراسة من إمبريال كوليدج لندن: إن هذا الأمر مثير للقلق بشكل خاص لأن الأشخاص المصابين بالسكري هم من الأصغر سنا في البلدان ذات الدخل المنخفض، وفي غياب العلاج الفعال، فإنهم معرضون لخطر حدوث مضاعفات مدى الحياة.
وأضاف في بيان أن هذه المضاعفات تشمل “البتر، وأمراض القلب، وتلف الكلى أو فقدان البصر – أو في بعض الحالات الموت المبكر”.