اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي يرفض زيادة سعر السولار حرصا على محدودي الدخل
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- حزبيون: ندعم قرارات «السيسى» لحماية الأمن القومى المصرى
- قالوا فى ندوة «الوطن»: دخول المساعدات «غزة» وخروج الجرحى للعلاج نجاح لجهود مصر
- «مستقبل وطن»: الرئيس رفض بشكل قاطع محاولات تهجير الشعب الفلسطينى لسيناء والمشهد فى جلسات البرلمان عبّر عن اصطفاف وطنى حقيقى من كل ممثلى الشعب
- «حماة الوطن»: الموقف الحاسم للقيادة المصرية وضع نهاية لـ«صفقة القرن»
- الأزمة تحتاج الاصطفاف خلف القيادة لتفويت الفرصة على من يريدون شراً للبلاد
- «التجمع»: لن ينجح أحد فى كسر الإرادة المصرية أو إجبارها على التراجع عن موقفها
- «الإصلاح والنهضة»: «القاهرة» بذلت جهوداً حثيثة لوقف الحرب.
- «السيسى» يرفض زيادة سعر السولار حرصاً على محدودى الدخل
- الرئيس يوجه الحكومة بترشيد الإنفاق من الوقود بنسبة 50%.. ولجنة التسعير ترفع أسعار البنزين بأنواعه الثلاثة
- حرب غزة تشعل أزمة اقتصادية جديدة وتوقعات بخسارة العالم تريليونى دولار
- الحرب ترفع أسعار النفط 30%.. وتخفض معدلات النمو
- إرهاب إسرائيل مستمر: 17 مجزرة جديدة ضد الفلسطينيين
- «نصر الله» يحذر أمريكا من قيام حرب إقليمية شاملة: أساطيلكم وقواعدكم ستدفع الثمن.. و«الهلال الأحمر»: تسليم 102 شاحنة مساعدات إنسانية لأهالى القطاع
- كيف انتصر الحب على نيران العدوان؟
- قصص حب استثنائية جمعت قلوب مصريين وفلسطينيين.. سقفها «وطن حر» وأرضها «وطن محتل» وبينهما حكايات من المحبة والود والصبر.. استطاع بعضها أن يكون قصة صمود فى وجه المرض والفراق والحرب وحتى الموت
- فريدة الشوباشي تكتب: «قرر الضمير الجمعى العربى مقاطعة أنصار إسرائيل ومن يمولونها»
- ناصر عبدالرحمن يكتب: «عليك أن تعيش كتابتك ولا تنفصل عن الحكاية حتى تبوح لك بسرها»
- محمد أبوشامة يكتب: «استثمار الغضب يستدعى أن نوجه لبناء أجيال مدركة لخطر إسرائيل»
- عبدالفتاح علي يكتب: «عشت مغترباً لكنى رسمت لبلدى صورة فى مخيلتى من قصص أمى»
الصفحة الثانية
- حزبيون: دخول المساعدات إلى «غزة» وخروج الجرحى للعلاج دليل على نجاح جهود مصر
- أكدوا فى ندوة «الوطن» رفضهم لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.. ودعموا قرارات «السيسى» لحماية الأمن القومى المصرى
- «حماة الوطن».. الموقف الحاسم والواضح للقيادة السياسية وضع نهاية سريعة لـ«صفقة القرن».. والإعلام الغربى يروّج بأن حل الأزمة من خلال النزوح الفلسطينى إلى سيناء والأحداث الحالية هدفها الرئيسى مصر
- نعيش حالياً أزمة تحتاج تماسكاً شعبياً والاصطفاف خلف القيادة السياسية لتفويت الفرصة على من يريدون شراً بالبلاد.. ويجب إنشاء مركز متخصص فى الإنذار المبكر يمكننا من توقع الأزمات المحتملة
- «مستقبل وطن» الرئيس رفض بشكل قاطع محاولات تهجير الشعب الفلسطينى إلى سيناء والمشهد فى جلسات البرلمان عبّر عن اصطفاف وطنى حقيقى من كل ممثلى الشعب
- المشهد السياسى شهد اصطفافاً وطنياً حاشداً.. والجميع رفع شعار «الوطن أولاً» وما حدث فى المنطقة العربية ليس وليد 7 أكتوبر.. ومصر تعاملت مع الموقف بحكمة
- الأزمة الأخيرة كشفت حجم الازدواجية فى المعايير التى يتعامل بها الغرب مع قضية فلسطين.. ودور الأحزاب السياسية فى هذه الأزمة هو التضامن والوقوف مع القيادة السياسية
الصفحة الثالثة- «الإصلاح والنهضة».. اتفقنا على تسويق القضية الفلسطينية والموقف المصرى فى برلمانات العالم خلال اجتماعات البرلمان الدولى
- مصر بذلت جهوداً حثيثة لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.. و«القاهرة» تحولت إلى نقطة استقبال لقادة الدول والزعماء وحلقة الوصل فى المنطقة
- الدبلوماسية السياسية لها دور مهم من خلال التواصل مع الخارج لتوضيح الصورة الصحيحة للصراع العربى– الإسرائيلى
- «التجمع».. الرئيس السيسى لم يطلب تفويضاً من أحد.. والكل اتفق على أن أمن مصر القومى «خط أحمر».. و«القاهرة» تحولت إلى محرك للأحداث ومؤثر فيها على كل المستويات
- لن ينجح أحد فى كسر الإرادة المصرية أو إجبارها على التراجع عن موقفها تجاه القضية الفلسطينية.. و«القاهرة» تخوض حرباً دبلوماسية هى الأشرس
- مصر ستظل الرهان والدرع الحقيقية فى لحظات الضعف العربى وهى القادرة على تخفيف حدة القتال على المدنيين فى فلسطين.. والحزب يعمل على وثيقة لتقييم المشهد العام والخروج بتوصيات
الصفحة الرابعة- كيف انتصر الحب على نيران العدوان
- حكايات من روابط المحبة والنسب بين مصريين وفلسطينيين فى «عيد الحب المصرى»
- مريد البرغوثى ورضوى عاشور.. «أنتِ جميلةٌ كوطن مُحرَّر.. وأنا متعبٌ كوطن مُحتل»
- التقيا على سلم الجامعة ودرسا معاً فى كلية آداب القاهرة
- الدراما المصرية شاهدة على «فى بيتنا قصة حب»
الصفحة الخامسة- «هشام» و«هناء».. جمعهما الحب وفرّقتهما الحرب.. آخر الضلمة «نور»
- «أريج» و«عبدالرحمن».. قصة لم تكتمل.. مش باقى مِنِّى غير شوية ذكريات
- «حسين» و«نورهان».. 3 سنوات من الدعم النفسى المشترك
- «أحمد» و«مى».. قصة حب فى المعبر «صدفة خير من ألف حرب»
«جهاد» و«آية».. زواج موثق بصلة القرابة «هنا غزة.. من الإسكندرية»
- «محمد» و«نورا».. بينهما «زين».. الحب لا يعرف المسافات
- رمزى صالح.. حارس الأهلى السابق: أنا دمى فلسطينى
الصفحة السادسة
- نافذة رأي
- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: المقاطعة خيار واجب
- مقال رأي لـ عبدالفتاح علي، بعنوان: البحث عن الذات المصرية
- مقال رأي لـ ناصر عبدالرحمن، بعنوان: شجرة الصور كاتب السيناريو
- مقال رأي لـ محمد المسلمي، بعنوان: تنمية سيناء: رؤية مستقبلية للجوهرة المصرية
الصفحة السابعة
- مقال رأي لـ محمد مصطفى أبوشامة، بعنوان: إهدار «الغضب الساطع»
- مقال رأي لـ الأب بطرس دانيال، بعنوان: الله حافظنا
- مقال رأي لـ د. أسامة هاشم الحديدي، بعنوان: فلسطين أرض عربية
- مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: مأزق الداخل الإسرائيلي
الصفحة الثامنة
- حقائب «المحاربات».. رسالة تحد ضد السرطان والعدوان الإسرائيلي
- «ثالث الجمهورية»..«آن» بين الجمباز ورفع الأثقال: الكسل ممنوع
- ابن «الفيوم».. «شوقي» يرزق بـ «غزة»: تيمنا بالنصر
- «بلال» يدلع الخيل بالقصافة والمبرد: «جلسة باديكير» كل شهر
- محل «المقدس» بروائح زمان: «يا صفايح الزبدة السايحة»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن جريدة الوطن عدد الوطن غدا مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
أشرف كمال: زيادة في حجم الإنتاج بالمشروعات الزراعية منذ تولي الرئيس السيسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أشرف كمال، أستاذ الاقتصاد الزراعي، وجود زيادة واضحة على مستوى الإنتاج في المشروعات القومية الزراعية، وحجم المساحات المستصلحة منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأضاف «كمال» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية دشنت الكثير من المشروعات، وحفزت المزارعين، فمنذ سنة 2014 حدث ما يقارب الثورة التشريعية في القطاع الزراعي.
وتابعت، أنه جرى إصدار قوانين الزراعة التعاقدية، الزراعة العضوية، وتطوير البنك الرئيسي للائتمان، كما أصدرت الدولة المصرية قانون التكافل الزراعي، مشيرًا، إلى أنّ قانون الزراعة التعاقدية عمل على إعادة الثقة إلى المزارع، عبر عمليات تسعير لصالح المزارع، وليس العقود كما كان الأمر في السابق، بالإضافة إلى تحديد 2000 جنيه لسعر أردب القمح، ما أدى إلى تشجيع المزارعين.