الأسبوع:
2025-02-24@16:42:47 GMT

«كفاية جهل».. لقاء الخميسي تكشف عن ديانتها الحقيقية

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

«كفاية جهل».. لقاء الخميسي تكشف عن ديانتها الحقيقية

شنت الفنانة لقاء الخميسي هجوما على رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد تداول أنباء حول ديانتها الحقيقة.

وكتبت لقاء الخميسي عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» عن ديانتها، قائلة: «اسمي لقاء عبد الملك عبد الرحمن الخميسي مصرية مسلمة عن أب وجد وجدة مسلمة، وأمي أشورية مسيحية، وديانتي مسلمة لكل من يهمه الأمر الذي من المفترض أنه لا تخصه ديانتي أو ديانة غيري».

لقاء الخميسي

وأضافت: «أنا احترم كل الشعوب والديانات والأفكار حتى لو اختلفت معها طالما لا تسبب لي ولعائلتي الصغيرة والكبيرة أي نوع من أنواع الأذى النفسي أو غيره يا سيدي الفاضل وسيدتي الفاضلة مع بعض واحترامنا لبعض واجب إنساني».

وأردفت لقاء الخميسي مشيرة إلى الوحدة الوطنية، قائلة: «طول عمرنا عايشين وجيرانا مسيحيين وبيفطرو معانا في رمضان واحنا بنحتفل معاهم في الأعياد يعني ليس لك أي علاقة باعتقادات الآخر يجب علينا أن نتقبله بما هو عليه لأنه واجب إنساني طالما لم يسبب لك الأذى وفي النهاية الله لا يحتاج إلى وصاية البشر فالله عالم بما في القلب».

وواصلت: الوطن يجمعنا وحدة واحدة، مسلم أم مسيحي أو أيا ما كان معتقده وأفكاره لا يحق لنا التدخل فيما لا يخصنا، الدين لله وليس لإرضاء البشر كفاية بقى زهقنا من الجهل والإصرار عليه.

اقرأ أيضاًفيديو.. لقاء الخميسي تبكي أطفال غزة

أوعى تنسى نفسك.. لقاء الخميسي توجه رسالة حادة بعد سقوط صاروخ على طابا

لقاء الخميسي لـ منتقدي ما حدث في جنازة وديع جورج وسوف: «الحمد الله على نعمة الإسلام تقولها وأنت بتصلي»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: لقاء الخميسي لقاء الخميسى الفنانة لقاء الخميسي تصريحات لقاء الخميسي لقاء الخمیسی

إقرأ أيضاً:

السفير غملوش: إعادة الاعمار والبقاء في الارض هما المقاومة الحقيقية

بغداد اليوم -  بيروت

تزامنا مع تعزيز الوحدة الوطنية وتجنب الفتن الطائفية، قال السفير العالمي للسلام ورئيس جمعية "تنمية السلام العالمي" السفير حسين غملوش، اليوم السبت (22 شباط 2025)، تشييع الأمين العام للحزب الله السيد حسن نصر الله، ستكون لحظة تاريخية.

وقال غملوش، في بيان تلقته "بغداد اليوم"، ان "شخصية السيد كان لها أثر واضح في المشهد السياسي والاقليمي لعقود، سواء اتفقنا معه او اختلفنا، فقد شكل سماحته في حياته جزءا من المعادلات التي رسمت واقع المنطقة، وفي استشهاده ايضا شكل حالة وجدانية اجتمعت حولها الطائفة الشيعية، ونحو 79 دولة من مختلف انحاء العالم اعلنت المشاركة في مراسم التشييع".

واضاف: "لقد كان نصرالله رمزا لفكرة امن بها، في زمن شهد تحديات كبرى وتحولات سياسية عميقة، ولعب دورا رئيسيا في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، كما كان لاعبا محوريا على الساحة اللبنانية والإقليمية".

وزاد: "كان رمزا للصمود والمقاومة، اذ حمل لواء الكرامة ولم يتراجع، وغدا سيوارى في الثرى "القائد" الذي لم يعرف الاستسلام ولم تنحن قامته امام غطرسة العدو وبطشه، "القائد" الذي كان يتسمر الالاف أمام شاشات التلفزة حتى قيادات العدو الاسرائيلي، عندما كان يستعد لإلقاء كلمة في مناسبات او مواقف معينة".

وتابع: "إن اعادة اعمار الجنوب والضاحية والبقاع، يشكل المقاومة الحقيقية في هذه اللحظات المصيرية، من أجل البقاء في الارض واعادة الاعمار هما الاهم وهما الانتصار الحقيقي بالتوازي مع تعزيز الوحدة الوطنية وتجنب الفتن الطائفية وتعزيز التلاحم الوطني، لان الوحدة الداخلية عنصر اساسي في مواجهة التحديات، والعمل على حماية التوازن السياسي القائم على التفاهمات بين مختلف القوى السياسية، وعدم السماح بالتدخلات الخارجية من أية جهة أتت، لانها تسعى الى زعزعة الاستقرار".

ويرى غملوش بقوله، "المطلوب في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ الوطن الحفاظ على علاقات متوازنة مع الدول الصديقة والداعمة للبنان، وتفعيل دوره في المحافل الدولية والاقليمية،  ودعم الجيش كمؤسسة وطنية تقوم بدورها في حماية الحدود والامن الداخلي، عادا بقاء العدو في خمس نقاط حدودية استراتيجية، وادخال سفينة حربية اسرائيلية الى رأس الناقورة لمراقبة المياه اللبنانية، بحسب تقارير اعلامية، مع تنفيذ تفجيرات واغتيالات بواسطة مسيرات سرية وتخطي الخط الازرق، يعني خرقا للقرار 1701، ما يمنع اية عملية محاسبة دولية للبنان على عدم تطبيق مندرجات القرار الدولي، لان كل هذه الاعمال العسكرية تشكل خرقا للسيادة اللبنانية".

ودعا غملوش، اللبنانيين الى موقف وطني موحد وجامع لكل الطوائف برفض الاحتلال واعماله العدائية ضد ابناء الجنوب، بقوله: "صحيح ان خلافاتنا كبيرة وكثيرة وتشمل حتى معاني بعض المصطلحات، الا اننا نأمل ان نتفق على معنى واحد "للاحتلال". 

مقالات مشابهة

  • فيدان: الاتحاد الأوروبي يرفض عضوية تركيا لأنها دولة مسلمة!
  • لقاء موسع تدشينًا للبرنامج الرمضاني بوزارة التربية والبحث العلمي
  • لقاء موسع للخطباء وأئمة المساجد بذمار للتهيئة للبرنامج الرمضاني
  • تامر حسني بموقف إنساني نبيل.. تكفل بعلاج لاعب كرة سابق
  • علي جمعة: أول واجب على المؤمن هو معرفة الله
  • شاهد بالفيديو.. قبل الموقعة الأفريقية المرتقبة.. مشجعة الهلال السوداني الحسناء تكشف المشكلة الحقيقية والتاريخية بين جماهير فريقها ونادي الأهلي المصري
  • حماس: تعاملنا مع الأسرى إنساني .. وإسرائيل ترد بالوحشية
  • دعاء عظيم للتوبة من الذنب.. احرص عليه بعد صلاة الظهر
  • السفير غملوش: إعادة الاعمار والبقاء في الارض هما المقاومة الحقيقية
  • رئيس جامعة الأزهر السابق: ناقة صالح عليه السلام معجزة تثبت عظمة الله