7 معلومات عن استمارة «ماذا تريد من الرئيس؟».. أطلقها حزب المؤتمر
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أطلق حزب المؤتمر استمارة إلكترونية تحت اسم «ماذا تريد من الرئيس؟»، والتي تُعد استقصاء شعبيا لمختف طوائف المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، قبل بداية الانتخابات الرئاسية 2024.
وتستعرض «الوطن» كل تفاصيل الاستمارة الإلكترونية وفقاً لتصريحات اللواء دكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر.
معلومات عن استمارة «ماذا تريد من الرئيس؟»- استمارة إلكترونية أطلقها حزب المؤتمر مؤخراً ونشرها على صفحات الحزب في المحافظات.
- صاحب الفكرة هو نائب رئيس حزب المؤتمر من الشباب.
- تُعد استقصاء شعبيا للمواطنين في مختلف محافظات مصر.
- نالت استجابة واسعة من جانب المواطنين الذين دونوا خلالها آرائهم ومقترحاتهم.
- عدد من الخبراء في المجالات المختلفة دونوا مقترحاتهم خلالها.
- الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي السيد عبد الفتاح السيسي أعجبت بالفكرة وطالبت بالحصول على آراء ومقترحات جميع المواطنين والخبراء للاستفادة بها.
- يرى اللواء دكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، أن اهتمام الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي بفكرة الاستمارة هو بمثابة تقدير للمواطنين والناخبين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب المؤتمر استمارة إلكترونية ماذا تريد من الرئيس الحملة الرسمية المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي حزب المؤتمر
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي: ترامب يملك خطة السلام الوحيدة في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اثارت تصريحات نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس حول الصراع الأوكراني-الروسي تساؤلات جوهرية بشأن استراتيجية الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة دونالد ترامب، ففي مقابلة مع Fox News، اعتبر فانس أن "أفضل ضمانة أمنية لأوكرانيا" ليست إرسال المزيد من الجنود أو المساعدات العسكرية، بل منح الولايات المتحدة ميزة اقتصادية طويلة الأمد في البلاد.
يرى فانس أن استمرار الدعم العسكري لأوكرانيا "ليس خيارًا مستدامًا"، مشددًا على ضرورة التوصل إلى تسوية سلمية بين موسكو وكييف، ويبدو أن إدارة ترامب تعتمد نهجًا أكثر واقعية، يقوم على وقف تمويل الحرب وبدء مفاوضات تضع حدًا للصراع. هذا التوجه يتماشى مع قرار البيت الأبيض الأخير بتجميد المساعدات العسكرية، في خطوة اعتبرها البعض "تحولًا جذريًا" في السياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا.
كشف فانس أن زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن كانت تهدف، جزئيًا، إلى توقيع اتفاق يتعلق بقطاع المعادن الأوكراني، والذي كان سيمنح الولايات المتحدة فرصة لاسترداد بعض من الأموال التي أنفقتها لدعم أوكرانيا. هذه الصفقة، التي لم تتم، تشير إلى أن إدارة ترامب تسعى إلى إعادة صياغة العلاقة مع كييف بحيث تكون قائمة على المصالح الاقتصادية المتبادلة، بدلًا من الدعم العسكري غير المشروط.
شهد اللقاء بين ترامب وزيلينسكي خلافات علنية، حيث بدا أن ترامب مستاء من موقف زيلينسكي المتشدد، ودعاه إلى "إظهار المزيد من الامتنان" للدعم الأمريكي، فانس وصف هذا اللقاء بأنه كان من المفترض أن يكون احتفاليًا، لكنه انتهى بتحول الحوار إلى مواجهة إعلامية مفتوحة، عكست التوتر المتزايد بين الحليفين.
أكد فانس أن إدارة ترامب منفتحة على الحوار مع موسكو، وأن "الباب مفتوح" لأي مفاوضات طالما أن كييف مستعدة للنقاش بجدية، وهو نهج يعكس رغبة ترامب في إنهاء النزاع عبر الوسائل الدبلوماسية، حتى لو تطلب ذلك تقديم تنازلات من الطرفين.