تعليق قوي لطارق صالح على خطاب حسن نصر الله (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
علق العميد الركن طارق صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، على خطاب زعيم حزب الله اللبناني حسن نصرالله، بكلمات قوية ومؤثرة.
وقال نبيل الصوفي، السكرتير الإعلامي للرئيس الراحل علي عبدالله صالح، في تغريدة على حسابه بموقع " إكس "، تابعها " المشهد اليمني "، " بالأمس سألت العميد طارق ماذا يتوقع من خطاب حسن نصرالله، فذكرني بالمثل الشعبي: "قتلة وفيها ميعاد.
وقبل سنوات رد العميد طارق صالح، على حسن نصر الله الذي تمنى أن يكون مقاتلا إلى جانب مليشيا الحوثي بالساحل الغربي بقوله: جنبك إسرائيل.. تركت إسرائيل وجايي تقاتل عندي .. ووصفه بالطائفي المتنطع؛ حسب ما نقله الصحفي عبدالسلام القيسي.
وأكد القيسي أن القائد طارق فضح كذبة نصرالله قبل خمس سنوات وأن بندقيته إلى الخلف فقط..وليست ضد اسرائيل.
وكان نصرالله، اكتفى بالثناء على الهجمات الصاروخية والمسيرة التي تبناها حلفاؤه الحوثيون باتجاه إسرائيل خلال الايام الماضية.
https://twitter.com/Twitter/status/1720453036529565733
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ستفرج عن خمسة معتقلين لبنانيين
بيروت - أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الثلاثاء 11مارس2025، أن الدولة العبرية ستفرج عن خمسة لبنانيين اعتقلتهم خلال الحرب الأخيرة مع حزب الله.
وجاء في بيان صادر عن المكتب أنه "بالتنسيق مع الولايات المتحدة وكبادرة حسن نية حيال الرئيس اللبناني الجديد (جوزاف عون)، قررت إسرائيل الإفراج عن خمسة معتقلين لبنانيين".
وقال مكتب نتنياهو إن القرار جاء بعد انعقاد اجتماع في وقت سابق اليوم في بلدة الناقورة اللبنانية على الحدود ضم ممثلين عن الجيش الإسرائيلي والولايات المتحدة وفرنسا ولبنان.
وأضاف البيان: "خلال الاجتماع، تم الاتفاق على إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة تهدف إلى استقرار المنطقة"، مشيرًا إلى أن هذه المجموعات ستركز على حل النزاعات المتعلقة بوجود القوات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية والمناطق المتنازع عليها على طول الحدود، بالإضافة إلى قضايا أخرى.
أنهى اتفاق وقف إطلاق النار الذي وُقع في 27 تشرين الثاني/نوفمبر بعد أكثر من عام من المعارك بين حزب الله وإسرائيل، وشهرين من الحرب المدمرة.
وبالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، استمرت إسرائيل في تنفيذ ضربات داخل الأراضي اللبنانية، مدعية أنها تهدف إلى منع حزب الله من التعافي وإعادة تسليح نفسه أو إعادة تموضع قواته في الجنوب.
وتتطلب الهدنة من حزب الله اللبناني التراجع إلى شمال نهر الليطاني، على بعد حوالي 30 كيلومترا من الحدود، وتفكيك أي بنية تحتية عسكرية متبقية في الجنوب.
ورغم انتهاء مهلة سحب إسرائيل لقواتها من جنوب لبنان بموجب وقف إطلاق النار في 18 شباط/فبراير، إلا أنها أبقت على وجودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يخولها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الاسرائيلي للتأكد "من عدم وجود تهديد فوري"، كما تقول.
Your browser does not support the video tag.