في ذكري وفاتها.. ما لا تعرفه عن جميلة الشاشة مريم فخر الدين وعلاقتها بالشيخ الشعراوي
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
في ذات اليوم فارقتنا جميلة الشاشة المصرية مريم فخر الدين عن عمر يناهز٨١ عامًا بعد صراع مع المرض وفي هذا التقرير المُبسط سيكشف الفجر الفني أبرز معلومات عن الفنانة القديرة الراحلة مريم فخر الدين وعلاقتها بالشيخ رحمة الله عليه محمد متولي الشعراوي.
مريم فخر الدين حياتها الشخصيةمريم فخر الدين هي ممثلة مصرية معروفة بمسيرتها الفنية الحافلة، ذات أصول مختلطة، وُلدت في مدينة الفيوم عام 1933، وشقيقها هو الفنان يوسف فخر الدين، تلقت تعليمًا أجنبيًا منذ الصغر وحازت على البكالوريا من المدرسة الألمانية.
مريم فخر الدين نموذج نادر للتنوع الثقافي والدياني. وُلدت لوالدين بخلفيات دينية وثقافية مختلفة؛ والدها مصري مسلم وأمها مجرية مسيحية. عاشت فترة من حياتها مزدوجة الديانة، حيث سُجلت باسم مارى فخرى في المدرسة ودرست التقاليد المسيحية وأديت صلوات المسيحية، ولكن عندما اكتشف والدها الأمر، قام بإخبار المدرسة بديانتها المسلمة.
كانت تعترف بأنها لم تكن تعرف كيف تؤدي الصلاة لفترة طويلة من حياتها. لذا، لجأت إلى الفنانة شادية لتعلم طريقة أداء الصلاة، وساعدها في ذلك الشيخ رحمة الله عليه محمد متولي الشعراوي. بدأت بقراءة الفاتحة في الصلاة وتعلمت تدريجيًا طقوس الصلاة.
شادية و مريم فخر الدين أصدقائها في الوسط الفني
كانت لدي النجمة مريم فخر الدين علاقة قوية مع النجمة شادية وشقيقتيها، وكانت هذه العلاقة تعود إلى سنوات الشباب، تصف مريم هذه العلاقة بأنها تنتمي إلى أسرة شادية وأصبحت جزءًا من حياتهم. شادية كانت من أعظم داعمي مريم في فترة تعلمها الصلاة وتوجيهها في هذا الجانب الديني.
الشيخ رحمة الله عليه محمد متولي الشعراوي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد متولي الشعراوي الفنانة شادية الشاشة المصرية يوسف فخر الدين مریم فخر الدین
إقرأ أيضاً:
العثور على وثيقة بالسفارة العراقية في الخرطوم تثبت ان مريم الصادق عميلة لدى جهاز الامن العراقي
العثور على وثيقة هامة بالسفارة العراقية في الخرطوم شارع المعرض تثبت ان مريم الصادق عميلة لدى جهاز الامن العراقي ولقبها (السوبر)
السيدة مريم اطلق عليها جهاز المخابرات العراقى لقب ( السوبر) و قد كانت مصدرا لهم و حملت الرقم 1888
مصدر المخابرات (السوبر بالنمرة 1888 ) منذ ايام الرئيس صدام حسين د. مريم عملت وزيرة لخارجية السودان فى غفلة من الزمان وكانت متعاونة وعميلة ومصدر للبعثيين منذ عقدين من الزمان في العراق وتواصلت عمالتها وخيانتها حتي الان .
لو الكلام ده في دولة تانية امثال مريم الصادق مكانا المشنقة مش التفاوض للعودة لحكم البلاد..
لك الله يابلد..
Nada Ahmed Altayeb
إنضم لقناة النيلين على واتساب