موقع 24:
2025-03-18@01:41:59 GMT

تل أبيب ستزيد جهوزيتها على الجبهة الشمالية

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

تل أبيب ستزيد جهوزيتها على الجبهة الشمالية

قبيل خطاب الأمين العام لتنظيم "حزب الله" اللبناني، حسن نصرالله، شهدت المؤسسة الأمنية يقظة عالية، وخصوصاً بعد إطلاق صفارات الإنذار على طول خط التماس مع لبنان، على خلفية إطلاق عشرات الصواريخ باتجاه إسرائيل.

المحور الإيراني

ووفقاً لـ"يسرائيل هيوم"، تشير أحداث الأيام القليلة الماضية إلى أن الحرب ليست بين إسرائيل وحماس، بل بين إسرائيل والمحور، أي إيران وحزب الله والحوثيين في اليمن، وبالطبع التنظيمات المسلحة في قطاع غزة.

بالتزامن مع بداية الحرب طلب وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت،  إجراء فحص متعمق لمسألة ما إذا كان هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حماس قد تم بالتنسيق مع حزب الله أم لا، وتوصل فريقه إلى نتيجة سيتم عرضها لاحقاً.

ورداً على ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه نفذ هجوماً واسع النطاق لتدمير أهداف عسكرية لحزب الله، بواسطة طائرات ومروحيات حربية، بالتزامن مع هجمات بنيران المدفعية والدبابات، ومن بين الأهداف تم الهجوم على البنية التحتية والمقرات العسكرية، ومواقع إطلاق الصواريخ، ومستودعات الذخيرة القتالية والمجمعات العسكرية التي يستخدمها حزب الله. 

الطيران الإسرائيلي يقصف مشروعاً للطاقة الشمسية جنوبي #لبنان https://t.co/6S0lFesn9Q

— 24.ae (@20fourMedia) November 3, 2023 يقظة عالية على الحدود

وأضافت "يسرائيل هيوم"، أنه على خلفية اليقظة العالية على طول الحدود، نشر الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، إعلاناً طويلاً تناول جاهزية القوات على الحدود الشمالية، وفصّل  الجهود الدفاعية والتدريب للمواجهة في الجبهة الشمالية، والنشاط الهجومي الكبير في المنطقة، موضحة: "يعمل الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة بأقل من نصف قوة سلاح الجو، معظم القوة مستعدة ومجهزة بالقنابل والأشخاص المستعدين للخروج والهجوم في ساحات أخرى أيضاً عندما تقتضي الضرورة".

هل يريد نصرالله الحرب؟

وتقول الصحيفة إن الرأي السائد في المؤسسة الأمنية هو أنه لو كان نصر الله يريد الحرب مع إسرائيل لكان قد دخل فيها بالفعل، حيث تشير التقديرات إلى أنه يخشى تكرار مع يحدث في غزة، بالإضافة إلى أن القوات الأمريكية التي وصلت إلى المنطقة أيضاً تردعه. 

היום: נאום נסראללה, בישראל מבהירים: המלחמה היא לא נגד חמאס, אלא גם מול איראן וחיזבאללה | ישראל היום https://t.co/XENxjjqMf0

— [email protected] (@Ronitdvir281gm1) November 3, 2023 تأهب لاشتعال الشمال

وذكرت الصحيفة أنه في ضوء دروس 7 أكتوبر، فإن إسرائيل تستعد وفق قدرات "حزب الله"، وليس وفق نواياه، ولذلك، فإن الجيش الإسرائيلي سيزيد بشكل كبير من قواته على طول الحدود، والقوات الجوية في حالة تأهب تحسباً للتطورات المحتملة في الشمال.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إسرائيل حسن نصرالله حماس حزب الله الجیش الإسرائیلی حزب الله

إقرأ أيضاً:

الجيش السوري يتهم حزب الله بخطف وقتل ثلاثة من جنوده عبر الحدود مع لبنان

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اتهمت وزارة الدفاع السورية، الأحد، حزب الله بخطف وقتل ثلاثة من عناصر الجيش السوري على الحدود مع لبنان.

ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن المكتب الإعلامي في وزارة الدفاع أن "مجموعة من ميليشيا حزب الله تقوم وعبر كمين بخطف ثلاثة من عناصر الجيش العربي السوري على الحدود السورية اللبنانية قرب سد زيتا غرب حمص، قبل أن تقتادهم للأراضي اللبنانية وتقوم بتصفيتهم تصفية ميدانية".

وأظهر مقطع فيديو جرى تناقله عبر الشبكات الاجتماعية تعرض أحد الأشخاص للرمي بالحجارة، فيما أشار مستخدمون إلى أنه أحد عناصر الجيش السوري الثلاثة.

في سياق متصل، أفاد الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان بـ"سقوط عدد من القذائف الصاروخية في بلدة القصر الحدودية"، قالت إن "مصدرها ريف القصير داخل الأراضي السورية".

مقالات مشابهة

  • اشتباكات بين الجيش السوري ومسلحين على الحدود مع لبنان
  • عون يطلب من الجيش اللبناني الرد على مصدر النيران.. وجه بالتواصل مع السوريين
  • اشتعال موجهات وحرب طاحنة بين الجيش السوري وعناصر حزب الله ..تفاصيل
  • الجيش اللبناني: اتصالات مع سوريا للحفاظ على استقرار الحدود
  • الجيش اللبناني: تم الرد على مصادر النيران في سوريا
  • ضغوط أميركية للتفاوض مع إسرائيل ولبنان يطالب بتفكيك ألغام الاحتلال
  • الدفاع السورية تتعهد بالرد على حزب الله اللبناني بعد خطف 3 من الجيش السوري
  • الجيش السوري يتهم حزب الله بخطف وقتل ثلاثة من جنوده عبر الحدود مع لبنان
  • عاجل | وزارة الدفاع السورية للجزيرة: مسلحون من حزب الله عبروا الحدود في ريف حمص وقتلوا 3 من أفراد الجيش السوري
  • كاتب من تل أبيب: انتصار إسرائيل «وهم خطير» والفلسطينيون باقون بأرضهم