موقع 24:
2025-02-02@00:47:05 GMT

الكشف عن المشاهد الأولى من "مملكة كوكب القرود"

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

الكشف عن المشاهد الأولى من 'مملكة كوكب القرود'

لا تبدو البشرية "بخير".. هذا ما أظهره المقطع التشويقي الأول لفيلم "مملكة كوكب القرود" المقرر طرحه في مايو (أيار) 2024. وقد حقق المقطع، خلال ساعات، أكثر من مليوني مشاهدة بعدما طرحته، أمس الخميس، شركة "20th Century Studios" عبر حسابها على يوتيوب.

وتتمحور القصة الجديدة حول البحث عن طريقة توفر حياة مشتركة سلمية بين الجنس البشري والقرود التي أصبحت تحكم العالم.

. ويتميز المقطع الدعائي بمشاهد مليئة بالمؤثرات الخاصة التي حولت الممثلين إلى هيئة قرود، بفضل أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في الخدع البصرية.

أحداث القصة الجديدة

وعن تفاصيل قصة الفيلم Kingdom of the Planet of the Apes، كتب في الشرح المرفق بالفيديو: "يبث المخرج ويس بول حياة جديدة في السلسلة الملحمية العالمية التي تجري أحداثها لعدة أجيال في المستقبل بعد عهد قيصر، حيث تكون القرود هي الأنواع المهيمنة التي تعيش في انسجام، بينما يتحول البشر إلى العيش في الظل".

ويتابع الشرح: "بينما يقوم زعيم قرد مستبد جديد ببناء إمبراطوريته، يقوم أحد القردة الصغيرة برحلة مروعة، ستجعله يتساءل عن كل ما يعرفه عن الماضي ويتخذ خيارات من شأنها أن تحدد مستقبل القردة والبشر على حد سواء".

 

الجزء الرابع من السلسلة

يشارك في بطولة فيلم الأكشن والخيال العلمي كل من الممثل الكندي كيفن دوراند والممثلة البريطانية فريا آلان والممثل الأمريكي ويليام إتش ميسي.

وفيلم "Kingdom of the Planet of the Apes" هو الجزء الرابع من السلسلة التي عرض أولى أجزائها عام 2011 بعنوان "Rise of the Planet of the Apes" (قيامة كوكب القرود).. وكان الجزء الثاني عام 2014 بعنوان "Dawn of the Planet of the Apes".. (بزوغ كوكب القرود)، أما  الجزء الثالث فقد صدر عام 2017 وكان بعنوان "War of the Planet of the Apes" حرب من أجل كوكب القرود".

استكمال لفيلم سابق

يُعتبر هذا الفيلم استكمالاً لرحلة فيلم سابق صدر عام 2017 بعنوان "الحرب من أجل كوكب القرود"، الذي تستلم فيه دفة قيادة القرود الناطقة، يتزعمها قرد مُهجّن يُدعى "سيزر" والذي أدى شخصيته  الممثل البريطاني أندي سركيس.

وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، تعود فكرة "كوكب القرود" وسيطرة الحيوانات على البشر إلى قصة فرنسية تحمل الاسم نفسه صدرت عام 1963، وتم تحويلها في العام 1968 إلى فيلم من بطولة الممثل الأمريكي الراحل تشارلتون هيستون، حمل أيضاً الاسم نفسه.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة يوتيوب

إقرأ أيضاً:

كيف وصلت الحياة إلى كوكب الأرض؟.. علماء يكشفون نتائج مثيرة

كشفت وكالة "ناسا" عن نتائج مذهلة من مهمة المركبة الفضائية OSIRIS-REx، حيث تم العثور على مركبات كيميائية أساسية للحياة في عينات جلبتها المركبة الفضائية من كويكب بينو.

تحتوي هذه العينات، حسب مجلة "نيتشر"، على مزيج من المعادن المركبة والمركبات العضوية التي تشكل الأساس الحيوي للحياة، بما في ذلك الأحماض الأمينية، القواعد النووية، والعديد من المركبات الأخرى التي تساهم في بناء البروتينات والحمض النووي.

ويُعتبر هذا الاكتشاف دعما لنظرية قديمة تشير إلى أن الكويكبات قد تكون قد نقلت المكونات اللازمة للحياة إلى الأرض عبر اصطدامات قديمة، وهو ما قد يفسر كيفية بداية الحياة على كوكبنا.


أظهرت نتائج التحليل أن عينات الكويكب تحتوي على 14 من الأحماض الأمينية الأساسية اللازمة لتكوين البروتينات، بالإضافة إلى جميع القواعد النووية التي تُشكّل الحمض النووي على الأرض.

ولكن، ما أثار اهتمام العلماء هو اكتشاف أن الأحماض الأمينية في عينات بينو تحتوي على مزيج متساوٍ من الهياكل اليسارية واليمنية، وهو أمر غير معتاد مقارنةً بالأحماض الأمينية في الكائنات الحية على الأرض، والتي تكون غالبًا متمركزة في البنية “اليسارية”.

يطرح هذا الاكتشاف تساؤلات حول ما إذا كانت الكويكبات قد أمدت الأرض بهذه المكونات بطريقة غير تقليدية.

من ناحية أخرى، كشف الباحثون عن وجود أملاح قديمة في عينات بينو، تم تكوينها عندما تبخرت البرك المائية على سطح الكويكب منذ مليارات السنين. تُعتبر هذه الأملاح دليلا إضافيا على أن البيئة على بينو كانت قد توفر الظروف المناسبة لتكوين المواد العضوية المعقدة التي قد تكون قد أدت في النهاية إلى نشوء الحياة.

وتم الحصول على هذه العينات بواسطة المركبة الفضائية OSIRIS-REx التابعة لوكالة ناسا، والتي أُطلقت في عام 2016 وهبطت على كويكب بينو في 2020، ثم أعادت العينات إلى الأرض في عام 2023.


تعد هذه المهمة التي تكلفت 1.2 مليار دولار، الأوسع نطاقا في تاريخ استكشاف الكويكبات، حيث أعادت حوالي 120 جراما من مادة بينو، وهي أكبر كمية من المواد الكويكبية تم جمعها على الإطلاق.

تأتي هذه النتائج في وقت يتزايد فيه الاهتمام بدراسة الكويكبات وعلاقتها بأصل الحياة على الأرض، حيث تُظهر العينات أن بينو يحتوي على كميات أكبر من الكربون والنيتروجين والأمونيا مقارنة بمعظم النيازك الأخرى. ويعتقد العلماء أن استكشاف هذه العوالم المائية قد يساعد في تحديد قابلية هذه الكويكبات والفضاء ككل لاستضافة الحياة.

ورغم أن العلماء لم يجدوا دلائل على وجود حياة على الكويكب بينو، إلا أن الاكتشافات الحديثة تعزز الفكرة القائلة بأن الكويكبات قد تكون لعبت دورا في نقل المكونات الحيوية اللازمة لنشوء الحياة على كوكب الأرض.

مقالات مشابهة

  • خبراء الصحة يحذرون: تفشى السلالة القاتلة من جدرى القرود فى المملكة المتحدة
  • مسئول أفريقي يحذر من "حالة طوارئ صحية عامة" في جوما
  • بالأرقام والتفاصيل.. الكشف عن كافة العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني إسناداً لغزة
  • سلطنة عمان تطّلع على تجربة مملكة البحرين في مكافحة الاتّجار بالبشر
  • نور النبوي يحافظ على مركزه في شباك التذاكر
  • صور | تسليم الجزء الثاني من الدفعة الثالثة للأسرى الصهاينة في قطاع غزة ضمن المرحلة الأولى من “صفقة طوفان الأقصى”
  • صور| تسليم الجزء الأول من الدفعة الثالثة للأسرى الصهاينة في قطاع غزة ضمن المرحلة الأولى من “صفقة طوفان الأقصى”
  • ولي عهد مملكة البحرين يستقبل وزير الإعلام
  • ‏"يديعوت أحرونوت": تعليمات إسرائيلية بتعطيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بعد المشاهد التي جرت خلال تسليم الأسيرين الإسرائيليين في خان يونس
  • كيف وصلت الحياة إلى كوكب الأرض؟.. علماء يكشفون نتائج مثيرة