شاهد بالفيديو.. العدو الصهيوني يرتكب مجزرة مروعة أمام بوابة مجمع الشفاء الطبي بغزة (مشاهد مؤلمة)
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
يمانيون../
اقترفت العدو الصهيوني مساء اليوم الجمعة، مجزرة جديدة باستهداف سيارة إسعاف وتجمعا للمواطنين النازحين في بوابة مجمع الشفاء الطبي بغزة، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى.وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، أشرف القدرة، أن القصف الإسرائيلي استهدف عدة سيارات في عدة مواقع بما فيها على بوابة مجمع الشفاء الطبي، ما أدى إلى عدد كبير من الشهداء والجرحى.
وأشار القدرة إلى أن سيارات الإسعاف استُهدفت مباشرة، 3 مرات على باب مجمع الشفاء وقرب أنصار وقرب نتساريم، رغم إبلاغ جميع الجهات مسبقا عن انطلاق قافلة سيارات الإسعاف لنقل جرحى للجنوب تمهيدًا لسفرهم إلى مصر لتلقي العلاج.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام فإن القصف الهمجي جاء بالتزامن مع بدء تحرك قافلة سيارات إسعاف لنقل جرحى من مجمع الشفاء باتجاه جنوب قطاع غزة، تمهيدًا لتحويلهم للعلاج في مصر.
تجدر الإشارة إلى أن من بين الشهداء أعداد من النازحين الذين لجأوا للمستشفى، إضافة للجرحى في سيارات الإسعاف.
https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/11/مجزرة-الشفاء.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/11/مجزرة-الشفاء2.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/11/مجزرة-الشفاء3.mp4 #جرائم العدو الصهيوني في غزة#فلسطين المحتلةُ#قطاع غزةً#كيان العدو الصهيوني#معركة طوفان الأقصىالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
محامٍ يوضح: 5 حالات تمنح المتضرر حق المطالبة بالتعويض.. فيديو
الرياض
أوضح المحامي عبدالمجيد آل موسى أن القضاء يستند إلى خمسة ضوابط أساسية لتحديد أحقية المتضرر في الحصول على تعويض، وهي: إذا لحق الضرر بجسد الشخص، أو حريته، أو عرضه، أو سمعته، أو مركزه الاجتماعي، وفي هذه الحالات، يُعد التعويض حقًا مشروعًا للمضرور.
وأكد آل موسى خلال حديثه عبر قناة “روتانا خليجية”، أن التعويض يُعد وسيلة قانونية لجبر الضرر، وينقسم إلى نوعين: مادي يتعلق بالخسائر المالية المباشرة، ومعنوي يُعالج الأذى النفسي أو المعنوي الناتج عن الفعل الضار.
وأوضح أن استحقاق التعويض يتطلب توفر ثلاثة أركان رئيسية: الفعل الخطأ، والعلاقة السببية، ثم وقوع الضرر ذاته، قائلًا : “إذا ثبت أن هناك فعلًا ضارًا تسبب في ضرر مباشر، يصبح من حق المتضرر المطالبة بالتعويض وفقًا لأحكام النظام والفقه الإسلامي”.
وأضاف أن نظام المعاملات المدنية، إلى جانب المرجعيات الفقهية والقانونية، نظموا مبدأ جبر الضرر بشكل واضح، مع منح القضاء سلطة تقديرية خاصة في القضايا ذات الطابع المعنوي، لا سيما في الأخطاء الطبية.
وبسؤاله عن أهم التحديات في قضايا التعويض، أشار إلى أن بعض الدعاوى تُقدم دون استيفاء الأركان الثلاثة، ما يضعف موقف المدّعي أمام القضاء، مؤكدًا أن “التعويض في الأصل مدني، وينشأ نتيجة مخالفة القاعدة القانونية، ويُحدد حسب طبيعة الضرر الحاصل”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_Y_4u1vLDGeFhjXa5_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_G_Tzv8H8pPPSoBZw_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_0MyyVaQejYpUO6xg_720p.mp4