وزير الأوقاف يتفقد توزيع لحوم الأضاحي على الأسر الأولى بالرعاية بالغردقة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
تفقد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، واللواء ياسر حماية رئيس مدينة الغردقة نائبًا عن محافظ البحر الأحمر ، مساء اليوم الجمعة، عملية توزيع طن واحد من لحوم صكوك الإطعام ؛ على الأسر الأولى بالرعاية بمدينة الغردقة، وذلك من خلال اللجنة المشكلة من الأوقاف والمحافظة والتضامن الاجتماعي.
حضر التوزيع الدكتور هاني السباعي وكيل وزارة الأوقاف بالبحر الأحمر والدكتور عبدالباسط عثمان مدير الدعوة بمديرية والشيخ اسماعيل السباعي مدير ادارة اوقاف الغردقة.
جاء هذا في إطار الدور الاجتماعي لوزارة الأوقاف وإسهامها في خدمة المجتمع، ومن خلال مشروع أضاحي وإطعام الأوقاف.
FB_IMG_1699024825538 FB_IMG_1699024822668 FB_IMG_1699024818723
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي د محمد مختار جمعة وزير الأوقاف لحوم صكوك الإطعام وكيل وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
تأجيل أولى جلسات محاكمة مسؤولي سفينة غرقت بالقصير
قررت محكمة جنح القصير جنوب البحر الأحمر تأجيل نظر أولى جلسات محاكمة مسؤولي سفينة البضائع التي غرقت أمام شواطئ إحدى القرى السياحية بمدينة القصير إلى جلسة ٣ مايو المقبل، للاطلاع وضم الدعوى المدنية.
قدرت لجنة التعويضات بوزارة البيئة قيمة الأضرار البيئية والشاطئية والشعاب المرجانية الناتجة عن الحادث بـ24 مليون دولار.
كشفت التحقيقات أن ربان السفينة ومالكها تسببا في الإضرار بالحياة البحرية نتيجة الإهمال خلال مرور السفينة بالمياه الإقليمية.
استكمل الربان الرحلة رغم الأعطال المتكررة التي لحقت بالسفينة منذ مغادرتها ميناء صليف باليمن متجهة إلى ميناء سفاجا، وامتنع عن التوجه إلى أقرب ميناء لإصلاح العطل.
بينما قام المالك بتوريد قطع غيار غير مطابقة للمواصفات، مما أدى إلى تكرار الأعطال وفقدان السيطرة على السفينة واصطدامها بالشعاب المرجانية، محدثة تلفيات جسيمة حسب تقرير جهاز المحميات الطبيعية بالبحر الأحمر.
أوضح تقرير بيئي رسمي أن السفينة تعرضت للجنوح ثم الغرق فوق الشعاب المرجانية قبالة شواطئ القصير.
كانت السفينة تحمل 21 راكبًا، ونحو 4000 طن من الردة، و70 طنًا من المازوت، و50 طنًا من السولار.
تسبب الحادث في كسر بدن السفينة بمساحة 60 سم، مما أدى إلى تسرب المياه إلى غرفة الماكينات وتعطلها عن الحركة، قبل أن تغرق بالكامل بعد عشرة أيام من جنوحها.