حرصت الفنانة لقاء الخميس، بالرد على الجدل الدائر خلال الساعات الماضية، بعد انتشار مقطع فيديو لها بداخل إحدى الكنائس، وهي تردد الترنيم، مما جعلها تتصدر محركات مواقع التواصل الاجتماعي.

لقاء الخميسي ترد على اللغط المتداول 

وكتبت لقاء الخميسي، عبر خاصية «الاستوري» على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلة: «اسمي لقاء عبد الملك عبد الرحمن الخميسي مصرية مسلمة عن أب وجد وجدة مسلمة، وأمي آشورية مسيحية،  لكل من يهمه الأمر الذي من المفترض أنه لا تخصه ديانتي أو ديانة غيري أنا أحترم كل الشعوب والديانات والأفكار حتى لو اختلفت معها طالما لا تسبب لي ولعائلتي الصغيرة والكبيرة أي نوع من أنواع الأذى النفسي أو غيره».

وأضافت: «يا سيدي الفاضل وسيدتي الفاضلة احترامنا لبعض واجب إنساني طول عمرنا عايشين وجيرانا مسيحيين وبيفطروا معانا في رمضان وإحنا بنحتفل معاهم في الأعياد يعني ليس لك أي علاقة باعتقادات الآخر يجب علينا أنت نتقبله بما لأنه واجب إنساني طالما لم يسبب لك الأذى».

وِأشارت لقاء الخميسي: «وفي النهاية الله لا يحتاج إلى وصاية البشر فالله عالم بما في القلوب هو الوطن يجمعنا وحدة واحدة سواء مسلم أم مسيحي أو أيا ما كان معتقده وأفكاره لا يحق لنا التدخل فيما لا يخصنا الدين لله وليس لإرضاء البشر كفاية بقى زهقنا من الجهل والإصرار عليه!».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لقاء الخميسي الفنانة لقاء الخميسي مسلم مسيحي لقاء الخمیسی

إقرأ أيضاً:

المملكة تدشن أكبر مشروع إنساني لزراعة القوقعة في العالم

الرياض

دشنت المملكة العربية السعودية، اليوم الثلاثاء، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية، مشروع “سمع السعودية” أكبر مشروع إنساني لزراعة القوقعة في العالم في مدينة غازي عنتاب في تركيا، تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله.

وأوضح المشرف على المركز، الدكتورعبد الله الربيعة، أن هذا المشروع الضخم يخدم الأطفال من سوريا وتركيا وخصوصاً المناطق المتأثرة بالزلزال، ويتضمن 24 برنامجاً ويخدم أكثر من 940 طفلاً، كل منهم لديه قصة إنسانية تؤلم القلب، مبيناً أن المملكة وبتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده ترسم ابتسامة على شفاه هؤلاء الأطفال وأهاليهم.

وأشار الربيعة إلى تنفيذ برنامج الأطراف الصناعية لتأهيل فاقدي الأطراف السفلية أو العلوية، وكذلك التأهيل النفسي لمتضرري الزلزال، وكذلك التمكين الاقتصادي للأسر التي فقدت منازلها، وتوزيع السلال الغذائية.

مقالات مشابهة

  • طالما استمرت حرب غزة.. هكذا قلّل مستشرق إسرائيلي من فرص التطبيع مع السعودية
  • ألمانيا قادرة على إلحاق الأذى بإسبانيا في ربع نهائي يورو 2024
  • سانيه يهدد إسبانيا بـ «الأذى» من كروس!
  • ساني: سيطرة كروس قد "تلحق الأذى" بإسبانيا
  • بين مسلمة وبريطاني غير مسلم.. الامارات تسجل اول طلاق مدني
  • المملكة تدشن أكبر مشروع إنساني لزراعة القوقعة في العالم
  • أزهر الشرقية يقدم واجب العزاء لأسرة مساعد لجنة فتيات مشتول السوق
  • واشنطن بوست: قطاع غزة لن يشهد انفراجة طالما نتنياهو في السلطة
  • هبة عبد العزيز تكتب: ثورة 30 يونيو كانت بمثابة المخرج للمرأة المصرية من الوقوع فى فخ الجهل والتجهيل الذى مارسته الجماعة المحظورة
  • ماذا قالت لقاء الخميسي عن مشوارها الفني؟