3 دول أوروبية تمكن الجزائريين من الحصول على تأشيرة شنغن
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
تظهر إحصائيات شنغن أن سلوفاكيا واليونان وسويسرا، تصدر أكبر عدد من التأشيرات.
وبشكل أكثر تحديدًا، كان لدى سلوفاكيا معدل رفض منخفض لعشر جنسيات، واليونان لتسع. في حين تلقت ست جنسيات طلب تأشيرة إيجابي بعد تقديم طلبها في سويسرا.
ومقارنة بالجنسيات السابقة، يتمتع الجزائريون بمعدل طلبات أعلى، وبالتالي معدل رفض أعلى.
وكانت السلطات البولندية أكثر احتمالا لإصدار تأشيرات للجزائريين في عام 2022. حيث تم رفض 35 في المائة من الطلبات، وهو ما يمثل 797 طلبا مرفوضا.
وتم رفض طلبات التأشيرة المقدمة إلى القنصليات الإسبانية بشكل أقل بكثير من القنصليات الأخرى. حيث بلغ معدل الرفض لـ 102.656 طلبًا حوالي 38.9 في المائة. مما يعني رفض 39.944 طلبًا. فنلندا هي الدولة الثالثة التي رفضت أقل عدد من الطلبات المقدمة من الجزائر – 39.2 في المائة أو 205 من أصل 522 طلبًا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
آلاف الزوار يتوافدون إلى ضريح نصر الله في لبنان.. جنسيات مختلفة
تحول ضريح الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله إلى مزار يستقطب آلاف الزوار من مختلف الدول، حيث يشهد محيطه حركة دائمة بين الثامنة صباحًا والعاشرة ليلًا، بحسب صحيفة النهار اللبنانية.
وبحسب الصحيفة، ازدحمت المنطقة المؤدية إليه وافتُتحت مضائف لخدمة الزوار في أجواء مشابهة لمراقد العراق حيث يتوافد إليه زوار من إيران والعراق وتركيا وتونس وباكستان، إضافة إلى عائلات الشهداء ووفود المدارس.
*فَاِلَيْكَ يا رَبِّ نَصَبْتُ وَجْهي وَاِلَيْكَ يا رَبِّ مَدَدْتُ يَدي..*
من أحياء مراسم دعاء كميل بن زياد جوار ضريح سيد شهداء الأمة سماحة السيد حسن نصر الله ″قدّس سرّه″#إنا_على_العهد#طريق_٨٢ pic.twitter.com/QUNWTJ4iIM — Sarah Ghandour (@GhSara03021997) February 28, 2025
ونقلت عن المسؤولة الإعلامية في الهيئات النسائية في حزب الله بتول كرنيب قولها إنه من اللافت "الحرقة الكبيرة في قلوب الزوار، خصوصاً أمهات الشهداء اللواتي يستعظمن فقدان السيد أكثر من فقدان أولادهن"، بحسب تعبيرها.
ولفتت إلى أنه من بين الزوار من يتردد إلى المكان أكثر من مرة يومياً، وبعضهم يبقى في المكان لساعات.
وقُسّم محيط الضريح إلى قسمين، للرجال والنساء، يفصل بينهما ستار أسود، وبعد انتظار في طابور طويل، يمكن للزائر الدخول لقراء الفاتحة، أو وضع وردة، أو التبرك بالضريح، بحسب الصحيفة.
الأحد الماضي، جرت في العاصمة اللبنانية بيروت، مراسم تشييع الأمينين العامين السابقين لـ"حزب الله" حسن نصر الله وهاشم صفي الدين، اللذين اغتالهما الاحتلال الإسرائيلي، وسط حضور رسمي وشعبي حاشد.
وشارك الآلاف من كل المناطق اللبنانية في مدينة كميل شمعون الرياضية في تشييع نصر الله وصفي الدين، وفق وكالة الأنباء اللبنانية.
وذكرت الوكالة أن مدينة كميل شمعون الرياضية ومحيطها شهدت حشودا ضخمة حضرت من المدن العربية والعالمية للمشاركة في مراسم التشييع.
وشارك في التشييع رئيس مجلس النواب نبيه بري ممثلا رئيس الجمهورية اللبنانية جوزاف عون، ووزير العمل محمد حيدر ممثلا رئيس الحكومة نواف سلام، وفق الوكالة الرسمية، بالإضافة لحشود رسمية وشعبية.