ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة يحتفل بـ «يوم العلم»
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
احتفل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة صباح أمس ب «يوم العلم» وذلك في مقر الديوان في مدينة زايد بمنطقة الظفرة، ورفع ناصر محمد مطر المنصوري وكيل الديوان علم الدولة على السارية بمقر الديوان، بحضور عدد من المديرين وموظفي الديوان.
وعبر المشاركون في الاحتفال عن أسمى مشاعر الفخر والاعتزاز ب «يوم العلم» الذي يشكل محطة من محطات الاحتفاء براية الوطن ورمز عزته ووحدته ومجده.
وأكدوا أن علم الإمارات شاهد على إنجازات الدولة وتقدمها بين الأمم، مشيرين إلى أن الاحتفاء بهذه المناسبة يعد واجباً وطنياً ويؤكد المسؤولية الوطنية والعطاء بين أبناء الوطن.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات يوم العلم الظفرة
إقرأ أيضاً:
أحزاب تكشف كيفية مواجهة الشائعات قبل انتشارها.. خطوات استباقية ودور توعوي
تواصل الدولة المصرية السير بخطى ثابتة مواجهة الشائعات باعتبارها أداة للتلاعب واستهداف الوطن، وذلك من خلال تكامل الجهود بين الأحزاب والمؤسسات التشريعية والتنفيذية، والإعلامية، إذ تسعى الدولة إلى تعزيز وعي المواطنين بمواجهة التحديات التي تفرضها الحروب المعنوية في العصر الحديث.
الشائعات من أخطر أدوات الحروب الحديثةوقالت النائبة ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب «حماة الوطن»، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، إن الشائعات باتت تمثل إحدى أخطر أدوات الحروب الحديثة، وتستهدف تآكل الثقة بين الدولة والمواطنين، كما أن مصر تعتمد نهجًا استباقيًا في التصدي لهذه الظاهرة، من خلال تعزيز منظومة الإعلام الوطني وتوفير الحقائق بشكل سريع ودقيق.
وأشارت «الهريدي» في حديثها لـ«الوطن» إلى أهمية رفع مستوى الوعي المجتمعي عبر برامج تعليمية وإعلامية تسلط الضوء على كيفية التحقق من مصادر الأخبار، بالإضافة إلى دعم القوانين التي تجرم نشر الأخبار الزائفة التي تهدد السلم العام.
الشائعات أدوات لزرع الفتنة بين فئات المجتمعمن جانبه، شدد ياسر قورة، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد وعضو الهيئة الاستشارية العليا، على أن الشائعات ليست مجرد أكاذيب، بل هي أدوات لزرع الفتنة بين فئات المجتمع، مؤكدًا أن مواجهة هذه التحديات تتطلب تضافر الجهود بين الأحزاب السياسية والبرلمان لتطوير تشريعات قوية تضمن محاسبة مروجي الأخبار الزائفة.
وأضاف «قورة» خلال حديثه لـ«الوطن» أن التعاون مع مؤسسات الدولة في نشر الحقائق بشكل استباقي يُعد عاملا رئيسيا في القضاء على الشائعات قبل انتشارها، مشيرا إلى أهمية الاستثمار في تطوير وسائل الإعلام الحكومية والخاصة لتكون مصدرا موثوقا وسريعا للمعلومات.