ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة يحتفل بـ «يوم العلم»
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
احتفل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة صباح أمس ب «يوم العلم» وذلك في مقر الديوان في مدينة زايد بمنطقة الظفرة، ورفع ناصر محمد مطر المنصوري وكيل الديوان علم الدولة على السارية بمقر الديوان، بحضور عدد من المديرين وموظفي الديوان.
وعبر المشاركون في الاحتفال عن أسمى مشاعر الفخر والاعتزاز ب «يوم العلم» الذي يشكل محطة من محطات الاحتفاء براية الوطن ورمز عزته ووحدته ومجده.
وأكدوا أن علم الإمارات شاهد على إنجازات الدولة وتقدمها بين الأمم، مشيرين إلى أن الاحتفاء بهذه المناسبة يعد واجباً وطنياً ويؤكد المسؤولية الوطنية والعطاء بين أبناء الوطن.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات يوم العلم الظفرة
إقرأ أيضاً:
مصدر حكومي: البيت الأبيض لايثق بحكومة السوداني وإطاره الحاكم في التعامل مع الملف الإيراني
آخر تحديث: 25 مارس 2025 - 2:57 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر حكومي، الثلاثاء، أن الولايات المتحدة غيرت مسار نقل رسائلها إلى إيران بعيدًا عن العراق، بسبب اتهام بغداد بالانحياز إلى طهران وتورطها في العلاقات الاقتصادية والحشد الشعبي الإيراني، وقال المصدر، إن “الولايات المتحدة كانت قد وجهت اتهامات مباشرة إلى بغداد تتعلق بتأثير إيران الكبير على سياسات العراق، حيث اعتبرت الولايات المتحدة أن إيران تضع خططًا في المنطقة من خلال العراق المحتل من قبلها “.وأضاف أن “هذا الأمر دفع أمريكا للبحث عن دول أخرى لتكون بوصلة لنقل رسائلها إلى طهران، خاصة في ظل فقدان إيران العديد من المحاور المهمة في المنطقة مثل سوريا ولبنان وغزة، ما أثر على دورها في تلك المحاور بعد العمليات المباشرة من قبل الكيان المحتل”.وأشار المصدر إلى أن “الولايات المتحدة باتت ترى أنه من غير الممكن تحقيق أهدافها عبر العراق بعد أن أصبح العراق محتلا من قبل إيران سياسيا وعسكريا وأمنيا واقتصاديا ومذهبيا ، مما دفع الاستراتيجية الأمريكية للتغيير”، ما دفع البيت الأبيض إلى تغيير موقفه بشأن نقل الرسائل عبر العراق”.ولفت إلى أن “الولايات المتحدة بدأت تفضل الاعتماد على دول خليجية لها علاقات ومصالح مع إيران لنقل رسائلها، وذلك في إطار تعزيز نفوذ حلفاء أمريكا في المنطقة”.وأكد المصدر، أن “تغيير مسار نقل الرسائل الأمريكية إلى دول خليجية يعود إلى ثلاثة أسباب رئيسية، هي: انحياز العراق لإيران، وجود العراق كجزء من المشكلة مع طهران، وعدم وجود انفتاح كافٍ على بغداد في بعض الملفات، مما يجعل الانتقال إلى دول خليجية يتماشى مع المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة”.