احتفل الديوان الأميري برأس الخيمة بـ «يوم العلم» وسط أجواء تغمرها مشاعر الولاء للوطن والانتماء للقيادة الرشيدة، وبحضور أحمد يوسف بن درويش النعيمي مدير عام مراكز السعادة في حكومة رأس الخيمة، قام موظفو الديوان الأميري برفع العلم خفاقاً عالياً أمام مبنى الديوان، احتفالاً بهذه المناسبة الوطنية الغالية على قلوب الجميع.

وقال أحمد يوسف النعيمي «نحتفل اليوم بمسيرة علم تم رفعه مع نشأة دولتنا الحبيبة ليكون رمزاً للحب والخير والوفاء، مشيراً إلى أن يوم العلم مناسبة وطنية سنوية غالية نحتفل لنرى فيها العلم خفاقاً في سماء إماراتنا العزيزة».

(وام)

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات رأس الخيمة يوم العلم

إقرأ أيضاً:

يوسف غيشان يكتب : أحمد حسن الزعبي …والعدّ بالشقلوب

#أحمد_حسن_الزعبي …والعدّ بالشقلوب
#يوسف_غيشان
العام انتهى أو يكاد ولم تأبه الحكومات لا بمنظمات حقوق الانسان المحلية والعالمية وما يشابهها من هيئات حقوقية وإنسانية، ولا بالمطالب الشعبية ولا بالعرائض بأنواعها التي تطالب بالإفراج(أو استبدال السجن بالعمل الاجتماعي) عن الكاتب الأردني العزيز على الأردنيين جميعا…..أحمد حسن الزعبي.
العام انتهى أو يكاد وقد تحول فصل أحمد الزعبي من الصحيفة التي يعمل بها(بحجة التغيب عن العمل) إلى قضية عماليه قابلة للعبث بها، وقطعوا بالتالي المردود المالي الذي من المفترض أن يوفر الحليب والخبز والتدفئة والدفاتر المدرسية لأطفاله.
العام انتهى أو يكاد ونحن ممنوعون من زيارته ولو من وراء الزجاج الثقيل.وما زلنا نعدّ الأيام: (173 – 174 على اعتقال احمد الزعبي….) وهكذا.
إذا انتهى العام ونحن على (هالرشّة) أقترح عليكم وعلينا أن نبدأ بالعد المعكوس لانتهاء المحكومية:
100 يوم على خروج أحمد حسن الزعبي مرفوع الرأس من خلف القضبان.
87 – 86 – 70 – 60 – 50 – 40 …. أسبوع على خروج أحمد حسن الزعبي مرفوع الرأس من خلف القضبان يومان،يوم.
-اليوم خرج أحمد حسن الزعبي من خلف القضبان مرفوع الرأس.
خرج أحمد حسن الزعبي ، لكننا لسنا بخير يا سادة يا كرام.
حين تصير الحكومات مثل السفن أب: تحبها تحبك وإلا…. ويصير كل شئ مذبوح حلالا عدا الأغنام، وحين تنكسر البوصلة فيصير الشمال جنوبا والجنوب شمالا، واليمين يسارا واليسار يمينا
حين تتوقف عن حفر الآبار لتحفر أخاديد الدموع في وجوهنا وتمنعنا من مجرد الضحك على المفارقة الأخلاقية بين ما يقولون وما يفعلون.
حين يحصل ذلك ويتم استبعاد الشرفاء والمخلصين والناقدين الناصحين مثل احمد الزعبي واستبدال هؤلاء بالبطانة المصفقة المادحة لكل شئ يفعلونه من أجل الحصول على لحسة من كعكة السلطة………فسوف ينتهي الكعك، ولن تجد حولها أحد من هؤلاء اللحاسين كما حصل ويحصل حولنا.
حينها فقط تذوب المساحيق التي غطوا بها دماملهم ولغاليغهم…لأن هدف الساخر هو تعرية القبح وليس حتى امتداح الجمال، ونقد الواقع وليس تزيينه ونقد الذات وليس دغدغة أنانيتها.
أخي أحمد
لن يبقى من السجن سوى الذكريات، ولن يحرى الأرض سوى عجولها…وسوف تعود لنا قويا شامخا تعلو على الجراح وتخرج من نار هذه التجربة، كطائرالعنقاء، أكثر شبابا وحيوية.
فلنعد معا:
105 يوما على خروج أحمد الزعبي مرفوع الرأس من خلف القضبان.

مقالات مشابهة

  • وفد سعودي برئاسة مستشار في الديوان الملكي التقى الشرع في قصر الشعب
  • وزير الصحة يكرم رئيس قضايا الدولة خلال احتفالية عيد العلم التاسع عشر بجامعة القاهرة
  • أحمد موسى يعلق على وفاة الإرهابي يوسف ندا
  • تكريم وزير الثقافة باحتفالية عيد العلم الـ 19 بجامعة القاهرة
  • القومي يحتفل بمائة ليلة عرض لـ"مش روميو وجولييت" في رأس السنة
  • يوسف غيشان يكتب : أحمد حسن الزعبي …والعدّ بالشقلوب
  • المسرح القومي يحتفل بمائة ليلة عرض لمسرحية «مش روميو وجولييت» في رأس السنة
  • النائب كريم السادات يحتفل بعقد قرانه على كريمة رجل الأعمال أحمد أبو شقرة
  • شرطة رأس الخيمة جاهزة لتأمين احتفالات رأس السنة
  • شرطة رأس الخيمة جاهزة لتأمين احتفالات رأس السنة الميلادية