الرئيس الصيني: دعم أحد طرفي النزاع في أحداث فلسطين أو أوكرانيا سيؤدي للتصعيد
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
شفق نيوز/ عدّ الرئيس الصيني شي جين بينغ، اليوم الجمعة، إن دعم أحد طرفي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي أو الصراع في أوكرانيا مع تجاهل المطالب المشروعة للطرف الآخر سيؤدي للتصعيد.
وقال شي خلال مكالمة مرئية جرت مع المستشار الألماني أولاف شولتس "سواء كان الأمر يتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي أو بالأزمة الأوكرانية، الحل يتطلب التفكير بشكل أعمق في القضايا الأمنية، والالتزام بمفهوم الأمن المشترك والشامل والمستدام".
وأكد شي أن "التضييق الأمني على الدول الأخرى، والدعم الأحادي لأحد طرفي النزاع مع تجاهل المطالب المشروعة للطرف الآخر، سيؤدي إلى اختلال التوازن الإقليمي ونمو وتصعيد الصراعات".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اوكرانيا الرئيس الصيني احداث فلسطين
إقرأ أيضاً:
عودة النزاع في الكونغو.. تعليمات من الرئيس تبون للمُساعدة في جهود الوساطة
أكدت وزارة الشؤون الخارجية، أن الجزائر تتابع بقلق عميق استئناف النزاع وتصاعد حدته في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وحسب بيان للوزارة، أسدى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون تعليمات لوزير الدولة وزير الشؤون الخارجية، للاتصال بجميع وزراء خارجية الدول المعنية بهذا النزاع ووزراء خارجية الدول المنخرطة في جهود الوساطة.
ويتمثل الهدف من هذا المسعى، في تأكيد إستعداد الجزائر للمُساعدة في جهود الوساطة الجارية. وبذل كل ما في وسعها للإسهام في إعادة السلم والاستقرار إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وإلى منطقة البحيرات الكبرى برمتها.
وأكد البيان، أن الجزائر تدعم مخرجات القمتين الاستثنائيتين لمجموعة شرق إفريقيا والمجموعة الإنمائية للجنوب الإفريقي. اللتين دعتا إلى حوار صادق وبحسن نية بين جميع الأطراف المعنية بهذا النزاع.
كما تعرب الجزائر عن تشجيعها ودعمها لرئيس جمهورية أنغولا جواو لورينسو ورئيس جمهورية كينيا ويليام روتو. في جهودهما الحثيثة والمتواصلة للوساطة بين جميع أطراف النزاع.
هذا وتدعو الجزائر، إلى ضبط النفس وخفض التصعيد بهدف تهيئة الظروف الملائمة لاستئناف الحوار. والتفاوض بشكل مسؤول من أجل إستعادة السلام في المنطقة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور