وزيرة الهجرة توضح خطوات التصويت للمصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
قالت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، في كلمة مسجلة، فيما يتعلق بإجراءات التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، للمصريين المتواجدين في الخارج، إن الناخب عليه التوجه إلى السفارة أو القنصلية الأقرب إليه ويقدم لرئيس اللجنة بطاقة رقمه القومي أو جواز سفره "الساري" للتحقق من شخصيته، والتأكد من كونه مقيداً بقاعدة بيانات الناخبين.
وتابعت الوزيرة أن الناخب المقيد بقواعد الناخبين يحصل على بطاقة اقتراع ويتوجه بها إلى المكان المخصص للتصويت، ويضع علامة أمام اسم المرشح الذي سيختاره، ثم يطوى البطاقة ويضعها في صندوق الاقتراع باللجنة ويوقع في كشف الناخبين بما يفيد الحضور والإدلاء بصوته وينصرف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 التصويت في الانتخابات السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة شارك بصوتك
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشارك في الاجتماع الوزاري الثانى لـ"عملية الخرطوم"لمكافحة تهريب المهاجرين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في افتتاح فعاليات الاجتماع الوزاري الثاني لـ"عملية الخرطوم" لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار في البشر الذي تترأسه مصر منذ أبريل 2024، وذلك بمشاركة الوزراء المعنيين بالهجرة فى الدول الأعضاء "بعملية الخرطوم" المعنية بالتنسيق والتشاور حول الموضوعات المرتبطة بالهجرة من شرق أفريقيا إلى دول أوروبا.
وترأس الاجتماع الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، حيث تضم "عملية الخرطوم" في عضويتها 40 دولة تشمل دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى سويسرا والنرويج، ودول القرن الأفريقي وشرق أفريقيا ومفوضية الاتحاد الأوروبي ومفوضية الاتحاد الأفريقي، وذلك بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية الشريكة للعملية، مثل المنظمة الدولية للهجرة IOM، والمفوضية السامية لشئون اللاجئين UNHCR، ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة UNODC.
وقد تم تدشين "عملية الخرطوم" في مؤتمر وزاري بروما في نوفمبر ٢٠١٤ بهدف التعاون فى موضوعات مكافحة الإتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بين الدول الأعضاء، ثم توسعت فيما بعد اختصاصات العملية لتشمل الموضوعات المرتبطة بالهجرة من خلال مقاربة أشمل تتضمن التعاون الإقليمي بين دول المنشأ والمعبر والمقصد، ودعم مسارات الهجرة الشرعية، والتنمية والسلام والأبعاد الانسانية، فضلاً عن إشراك الجاليات المهاجرة في تنمية دولهم الأصلية، وموضوعات العودة والإدماج، وتأثير العوامل البيئية على قضايا النزوح، وتأثير الأوبئة على الهجرة.