وبدأت المشاهد بسير أحد مقاتلي القسام داخل أحد الأنفاق الهجومية، قبل ضرب دبابات إسرائيلية بقذائف "الياسين 105" الترادفية، وإصابتها إصابة مباشرة.

وركزت المشاهد على إصابة الدبابات وتفجر القذائف لحظة اصطدامها بهيكلها. وقالت الكتائب إنه جرى تدمير عدد من الآليات الإسرائيلية بالمنطقة.

كما تضمنت المشاهد لقطات من الاشتباكات المباشرة بالأسلحة النارية في شوارع البلدة الحدودية شمالي القطاع.

3/11/2023مقاطع حول هذه القصةقتال من المسافة صفر.. خريطة تفاعلية للمشهد الميداني بقطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 05 seconds 07:05مستشفى غزي يستقبل جرحى قصف إسرائيل في خيمةplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 05 seconds 07:05سيدة غزية فرت من القصف الإسرائيلي بـ "جهاز التنفس"play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 51 seconds 01:51قصف إسرائيلي يخلف دمارا كبيرا في مخيم المغازي بقطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25مستشفى في غزة يحذر من وفاة المرضى مع قرب نفاد الوقودplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 45 seconds 00:45شاهد.. كتائب القسام تهاجم دبابات إسرائيلية من المسافة صفرplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 21 seconds 01:21دمار كبير خلفته الغارات الإسرائيلية على مخيم البريجplay-arrowمدة الفيديو 10 minutes 47 seconds 10:47من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

المسافة الآمنة

في كل مرحلة عمرية يتعلم الإنسان مبادئ وعادات جديدة، ربما يجاهد نفسه ليتعود عليها أو يجد نفسه مجبولا عليها بناء على تراكمات التجارب التي مر بها والتي حتماً تُشكل ملامح شخصيته الجديدة في تلك المرحلة، يولد الإنسان على العفوية والطبيعية في التعامل، وتُشكل تربية الأهل شخصيته الطفولية ويتم غرس القيم والعادات فيها بناء على وجهة نظر وتوجهات الأسرة، وكلما تَقّدم الإنسان في عمره ودخل مرحلة جديدة أضاف سلوكيات وعادات جديدة لشخصيّته، وبالتأكيد ليست كل التجارب التي يمر بها سعيدة بل مع الأيام يكتشف شخصيات أنانية، غير سوية، تحمل بداخلها شراً يؤذي العالم، فالعالم مليء بكل أنواع الشخصيات البعض منهم يسعى للخير ويمتاز بالطيبة، ويراعي الله في تعاملاته والبعض الآخر على العكس تماماً، فنجده يتفنن في أذية الناس وربما أقربائه أو اصدقائه ولا يحفظ العلاقات الاجتماعية التي تربطه بهم، ناهيك عن أولئك المنافقين الذين يأتونك بوجه محب، ويدّعون خوفهم عليك وفي الخفاء يسيئون لسمعتك وتحزنهم سعادتك، ويبحثون عن عثراتك ليضحكوا عليها، ويتمنون زوال الخير عنك، وحمداً لله أن الأرزاق بيد الله لأن هؤلاء المرضى سيمنعون عنك الرزق بكل أشكاله لو كانت لديهم القدرة!

ومع انتشار منصات التواصل الاجتماعي زاد الحسد وذلك لانفتاح الناس على حياة بعض، فمن مميزات تلك المنصات مشاركة التفاصيل اليومية مع الأصدقاء ورغم أنها ميزة إلاّ أنها تنقلب إلى سيئة لأن فضول البعض يجعلهم يراقبون ويحسدون الآخرين على يومياتهم وسفراتهم وطريقة حياتهم، بل يحسدونهم على هدوئهم وربما كوب القهوة الذي يحرصون على تناوله، لذلك عزَف البعض عن مشاركة يومياته لكثرة المواقف السيئة التي واجهته والتي يعتقد أنها من الحسد وعيون الناس مما أثر على تعاملاته مع الناس لأنه أصبح حساسا لكل تعليق ولكل كلمة ترد من متابعينه، وهنا ندخل في موضوع آخر ذي صلة وهو الهوس في تدوين التعليقات والتنمر على ما ينشره الناس في المنصات، فطالما أن المتابع غير مستمتع بالمحتوى فيمكنه إلغاء المتابعة أو عدم التعّرض للمنشور عوضاً عن التنمر على الشخص وتدوين تعليقات مُسيئة تصل للسب والقذف أحياناً، ففي رأيي أن من يدون تلك التعليمات المسيئة يعاني من نقص ويفرغّه في تلك التصرفات لجذب الانتباه !

تعلمت من العلاقات الاجتماعيّة التي مررت بها، أن تخصيص مسافة آمنة بيني وبين الناس أمر مريح جداً، ويحافظ على الخصوصية التي يهوى البعض اختراقها بفضوله، بل البعض لابد وأن نضع له حدا، لأنه لم يستوعب تلك الخصوصية فيطرح أسئلة تفصيلية ودون خجل عن حياتنا رغم أننا لا نسأله عن أي أمر خاص، بل يسعى لإخفاء تحركاته وأموره لكن فضوله يحركه لمعرفة أخبار الآخرين، ومثل هذه النماذج مزعجة جداً وتتمنى لو نتخلص منها للأبد!

الحياة رحلة فيها المتعة وفيها التحديات والصعوبات، وبعض البشر في حياتنا يجعلونها هيّنة ومريحة، والبعض الآخر يجعلونك تكره اللحظة التي جمعتكَ بهم، لذلك ضع حدودا لكل من يحاول التلصص على حياتك، وحط نفسك بسدٍ منيع، فالقلوب متغيرة ومن يهواك اليوم قد يكون عدوك غداً فلا تأمن له!

لا تأتي بفعل على الآخرين وأنت لا تقبله على نفسك، فالناس ايضاً لديها أحاسيس ومشاعر ومحبون وأهل، فكن مهذباً في تعليقاتك وتجنب الفضول والتنمر والعبارات المسيئة التي تكشف عن خلل في أخلاقك ونقص في شخصيتك!

أمل عبدالملك – الشرق القطرية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إلهام الفضالة: الفيديو المتداول لي مع أمل العوضي من عامين
  • عم طفلة حضانة الغربية: لم نكتشف الواقعة إلا بعد انتشار الفيديو
  • عاجل | القسام: أجهزنا على 15 جنديا إسرائيليا من المسافة صفر
  • عاجل | مراسل الجزيرة: 66 شهيدا معظمهم أطفال ونساء إثر تدمير حي سكني في محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
  • شاهد.. حزب الله يستهدف قاعدة عسكرية إسرائيلية بالمسيرات والصواريخ
  • يمني يقتل بالرصاص في مشهد تمثيلي ومغردون يحملون السلطات المسؤولية
  • استكشاف ساحة معارك ألعاب الفيديو: رسم معالم الجيل القادم
  • أحمد عز يشيد بمبادرة ساندرا نشأت وقناة مدرستنا "5 seconds"
  • نجم The Vampire Diaries مشمئز بعد منحه مشروب ستاربكس..شاهد الفيديو
  • المسافة الآمنة