خلال رحلة على متن طائرة تابعة لشركة طيران دلتا، هدد مساعد الطيار بإطلاق النار على قائد الطائرة بسبب خلاف.

وفقًا لمكتب المفتش العام التابع لوزارة النقل الأمريكية، كان لدى جوناثان دان، مساعد الطيار. “خلاف” مع القبطان، الذي أراد تحويل الرحلة “بسبب مشكلة طبية مع أحد الركاب”.

ثم زُعم أنه “أخبر القبطان بأنه سيُطلق عليه الرصاص” إذا تم اختطاف الرحلة.

تهديد يجب أن يؤخذ على محمل الجد منذ أن تم السماح لمساعد الطيار بحمل سلاح ناري كجزء من برنامج “ضابط سطح الطيران الفيدرالي” (FFDO)

هؤلاء الضباط الفيدراليون هم طيارون مخولون بالتسليح في قمرة القيادة في الرحلات الداخلية. إنهم يخضعون لتدريب خاص ويحصلون على سلاح صادر عن السلطات للدفاع عن قمرة القيادة ضد محاولة الاختطاف.

وتنص لائحة الاتهام على أن جوناثان دن “اعتدي وأرهب أحد أفراد طاقم الطائرة. واستخدم سلاحا خطيرا للاعتداء على أفراد الطاقم وترهيبهم”.

ووفقا لوثائق المحكمة، كان دان ضابطا في القوات الجوية في عام 2003 وخدم في جولتين قتاليتين في أفغانستان. ترك الخدمة الفعلية في عام 2014 وانضم إلى احتياطي القوات الجوية.

وقالت إدارة أمن النقل (TSA) في بيان لها، إن مساعد الطيار تمت إزالته من برنامج FFDO. دون تقديم مزيد من التفاصيل حول الحادث المعني. تمامًا مثل شركة Delta التي تؤكد فقط أن Dunn لم يعد موظفًا في الشركة.

وكان الرجل قد تصدر عناوين الأخبار بالفعل في عام 2022 في دعوى قضائية مرفوعة أمام المحكمة العليا في الولايات المتحدة. حيث تحدى، بصفته مقدمًا في القوات الجوية الأمريكية، وجوب التطعيم ضد كوفيد.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

يقوليك نحن كنا بنقول الجيش للثكنات والميليشيا تنحل

يقوليك نحن كنا بنقول الجيش للثكنات والميليشيا تنحل
للأسف قلتم ذلك
لكن ما تجاوز ذلك أن يكون مجرد شعارات
فقد كان يلقون عليكم أن تقولوا ذلك وفي نفس الوقت هم يمكنون للهالك وميليشياته على حساب الجيش
والناس يتغاضون عن هذه الحقيقو ويقوليك منو الأسس الميليشيا في ذاتها؟
أسسها البشير لا شك في ذلك
ولكن لماذا أسسها وكيف كان وضعها في وقته وكيف صار وضعها في عهد الثورة وقحت
لما أسس البشير هذه القوات كانت ولايات درافور و كردفان في حكم الولايات التي سقطت وكان الدخول إلى كوستي قاب قوسين وأدنى من التمرد وقتها الذي كان مدعوما من دول عديدة
كوّن البشير هذه القوات و أدت دورها بنجاح وقتها واستطاعت أن تخمد نيران الحروب في دارفور وكبتت العدو تماما فلم يكن تأسيسها حينها شرا محضا
ومع ذلك كانت قوات محصورة العدد لا دور لها سياسي ولا دبلوماسي
وهي كانت شأنها شأن القوات التي تقاتل مع القوات المسلحة الآن كالحركات المسلحة و البراؤون و الكيكلاب وغيرهم
طيب تجي تقول الحركات المسلحة دي ما كانت متمردة
كانت متمردة والآن رجعت للموقف الصحيح
نحن ندور مع الحق لا مع الأشخاص
ونحاكم الزول بظاهره وبحسب موقفو
يعني الآن كيكل موقفو قوي ومشرف وبكره لا قدر الله لو تمرد حنقيف ضدو
نفس الكلام قولو في المصباح او غيره من الكتائب المقاتلة المساندة
طيب واحد يقوليك ليه يكون في قوات متنوعة ومتعددة
دي أشياء بفرضها عليك الواقع والحيثيات القدامك وأسباب و متراكمات تاريخية
وجيوش كتييرة جدا عندها قوات مساندة بمختلف المسميات
الإشكالية بتبقى إذا كانت هذه القوات لا تأتمر بأمر قائد واحد و عندها أدوار سياسية زي ما حصل مع الهالك دي الإشكالية هنا
ممكن الآن بعد الأوضاع تهدأ الناس كلها تضغط على دمج القوات دي تحت مسمى جيش وطني واحد وجمع السلاح ويكون كله تحت الدولة
وللأسف الأعداء والعملاء ما دايرين الموضوع ده يتم في عهد البشير كان في حملة قوية لجمع السلاح وكان ماشى كويس
جاءت الثورة و الموضوع طرشق
وتاني ان شاءالله بترجع الحاجه دي ويبقى السلاح كلو تحت الدولة
وتحية هنا لمالك عقار الذي بادر ودمج قواته كلها تحت الجيش وسلم سلاحه للدولة في موقف مشرف منه و وقف وقفة قوية في هذه الحرب من أول يوم فيها
الخلاصة
الناس تكون واعية بقضيتها ومصالحها و الحيثيات المحيطة
وربنا لا يقيم للقحاطه راية الذين مكنوا للهالك وسعوا ف كل السبل لتقويته على الجيش…

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • القوات المسلحة اليمنية تستهدف قاعدة جوية إسرائيلية شرق حيفا بصاروخ دقيق
  • مطار بغداد الدولي يستأنف عمله بعد توقفه بسبب سوء الأحوال الجوية
  • مشاهد جوية توثق تقدم العمل بمشروع الخط الثاني من القطار الكهربائي السريع
  • يقوليك نحن كنا بنقول الجيش للثكنات والميليشيا تنحل
  • موقع أمريكي: واشنطن أنفقت 3 مليارات و800 غارة جوية دون إنجاز يُذكر وخسرت مقاتلة في البحر الأحمر
  • قيوح: إلغاء 40 رحلة جوية بالمغرب بسبب انقطاع الكهرباء في إسبانيا والبرتغال
  • المعاهد الأزهرية: غدًا إجازة رسمية وتأجيل امتحانات النقل بسبب الأحوال الجوية
  • قيوح: ندعم خطوطا جوية داخلية جديدة بـ60 مليون درهم لتأمين رحلات بأسعار تتراوح بين 400 و800 درهم
  • موقع “Responsible Statecraft”: “واشنطن أنفقت 3مليارات دولار ووجهت 800 ضربة جوية دون جدوى”
  • «زايد الدولي» يستقبل أول رحلة لخطوط شرق الصين الجوية إلى أبوظبي