موقع 24:
2024-12-25@20:28:56 GMT

إيرلندا: أفعال إسرائيل في غزة "تقترب من الانتقام"

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

إيرلندا: أفعال إسرائيل في غزة 'تقترب من الانتقام'

صرح رئيس الوزراء الإيرلندي، ليو فارداكار، بأن الأعمال التي تنفذها إسرائيل في قطاع غزة "تقترب بشكل أكبر من الانتقام".

وأعرب فارداكار عن اعتقاده أن من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها و"ملاحقة حماس"، مضيفاً أنه "ما يراه في الوقت الحالي ليس مجرد دفاع عن النفس".

ونقلت وكالة الأنباء البريطانية "بي.آيه.ميديا" عن فارداكار قوله إن "إسرائيل لن تعتبر إيرلندا صديقاً وثيقاً أو حليفاً، نظراً لأن موقفها بشأن فلسطين يختلف عن معظم الدول الغربية".

Irish Prime Minister Leo Varadkar described Israel's actions in Gaza as 'something approaching revenge,' in some of the strongest criticism of Israel by a leader of a European Union member state https://t.co/HH4tb9v2oY

— Reuters (@Reuters) November 3, 2023

وأضاف في تصريحات لوسائل الإعلام الإيرلندية خلال زيارة إلى كوريا الجنوبية: "أعتقد بشدة أن إسرائيل، مثل أي دولة، من حقها الدفاع عن نفسها وملاحقة حماس حتى لا تستطيع تكرار فعلتها مرة أخرى، ولكن ما أراه في هذه اللحظة ليس مجرد دفاع عن النفس، بل يشبه شيئاً يقترب من الانتقام، وهذا ليس المكان الذي لابد أن نقف فيه، ولا أعتقد أن إسرائيل بذلك سوف تضمن حريتها ولا أمنها في المستقبل".

وأدلى فاردكار بهذه التصريحات في ختام جولة دبلوماسية رفقة 3 وزراء في إطار استراتيجية إيرلندا لتحسين العلاقات مع الدول التي لا يزورها مسؤولوها كثيراً، وأعلن مسؤول طبي فلسطيني، اليوم الجمعة، ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين إلى 9227، في هجمات إسرائيل على قطاع غزة منذ السابع من الشهر الماضي.

وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة أشرف القدرة في مؤتمر صحفي في غزة، بأن من بين إجمالي القتلى 3826 طفلاً و2405 امرأة، فيما أصيب أكثر من 23500 آخرين بجروح مختلفة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل إيرلندا

إقرأ أيضاً:

سر النجاح المالي

#سواليف

كشفت دراسة، استمرت 50 عاما، عن السر وراء #النجاح_المالي، مؤكدة أن العوامل التقليدية، مثل الأداء الأكاديمي أو العلاقات المهنية أو أخلاقيات العمل ليست هي المفتاح.

بدأت الدراسة في عام 1972، حيث تتبع #علماء_النفس حياة 1000 طفل من مدينة دنيدن النيوزيلندية، وجمعوا بيانات عن تطورهم منذ الولادة وحتى مرحلة البلوغ، لتحديد العوامل التي تؤثر في نجاحهم المالي والمستقبلي.

وركز فريق البحث على تقييم “ضبط النفس” أو الذكاء العاطفي لدى الأطفال في أعمار مختلفة، بدءا من سن الثالثة وحتى الحادية عشرة، من خلال مراقبة سلوكهم مباشرة ومقابلة أولياء أمورهم واستخدام استبيانات من معلميهم.

مقالات ذات صلة ماري أنطوانيت والألعاب النارية “القاتلة”! 2024/12/23

وتبين أن الأطفال الذين يعانون من ضعف في ضبط النفس على مدار هذه السنوات، لديهم ضعف في القدرة على تنظيم عواطفهم.

وفي مرحلة البلوغ، قابل الفريق المشاركين لتقييم استقرارهم المالي. ووجد أن هناك ارتباطا قويا بين قدرة الطفل على التحكم في مشاعره ونجاحه المالي في المستقبل.

وأظهرت نتائج الدراسة أن #الذكاء_العاطفي، أو ما يُسمى “الحاصل العاطفي”، كان المؤشر الأكثر قوة للنجاح المالي. فالأشخاص الذين يتمتعون بذكاء عاطفي مرتفع “يميلون إلى التركيز على الجوانب الإيجابية والاستماع الجيد قبل اتخاذ القرارات والاعتراف بأخطائهم وإظهار التعاطف مع الآخرين”. كما أن هؤلاء الأشخاص قادرون على التعامل مع المشاعر السلبية بشكل مناسب والتحكم في دوافعهم.

وبالإضافة إلى ذلك، يعزز الذكاء العاطفي من قدرة الفرد على التفكير قبل التصرف، وهو ما يسهم في اتخاذ قرارات مالية حكيمة، مثل الادخار والتخطيط للمستقبل.

وفي المقابل، أظهرت الدراسة أن الأطفال الذين يمتلكون ذكاء عاطفيا منخفضا كانوا أكثر عرضة لتحقيق “نتائج غير مواتية” في حياتهم المالية كبالغين، مثل انخفاض الدخل وعادات الادخار السيئة والمشاكل في الائتمان والاعتماد على المساعدات الاجتماعية. وعندما بلغ هؤلاء الأطفال سن الثلاثين، كانوا أقل قدرة على توفير المال مع عدد أقل من الأصول المالية، مثل المنازل أو صناديق الاستثمار أو خطط التقاعد.

أما بالنسبة لعوامل تحديد الذكاء العاطفي، فقد كشف التحليل أن الفتيات والأطفال من الأسر الغنية والأطفال ذوي معدلات الذكاء العالية، أظهروا مستويات أعلى من ضبط النفس. ومع ذلك، أكد العلماء أن الذكاء العاطفي ليس سمة وراثية فطرية، بل يمكن تطويره من خلال التربية والتوجيه المناسب من الأهل والمعلمين، فضلا عن برامج التدخل المبكر.

وأوصى الفريق بضرورة تعزيز الذكاء العاطفي لدى الأطفال في سن مبكرة، حيث يمكن للأهل دعم ذلك من خلال نمذجة سلوكيات إيجابية وتشجيع التواصل المفتوح وتعليم الأطفال كيفية التعامل مع مشاعرهم.

تستمر دراسة دنيدن، التي تقودها جامعة أوتاغو، في تقديم بيانات ثرية، وأسفرت عن أكثر من 1000 ورقة بحثية وتقارير على مر السنين.

مقالات مشابهة

  • بوستيكوجلو: توتنهام بحاجة لتعزيز صفوفه عند فتح سوق الانتقالات
  • إزالة مظاهر العدوان على أكثر من 60عقاراً مخصصاً لمحطات «الطاقة الكهربائية»
  • مدرب توتنهام: نحتاج لتعزيز صفوفنا في يناير
  • معاريف: الانتقام الإسرائيلي من أردوغان بدأ.. ما علاقة اليونان؟
  • إفيه يكتبه روبير الفارس: "المنتقم السعيد"
  • فيديوهات الانتقام تغضب السوريين.. مصادر لـبغداد اليوم: الوية الجولاني تستشعر الخطر في 19 بلدة
  • سر النجاح المالي
  • صحفي إنجليزي يكشف حقيقة اهتمام ليفربول بضم عمر مرموش
  • بتكوين تقترب من أول انخفاض أسبوعي منذ فوز ترامب
  • ارتكبا أفعالًا مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما..”الداخلية”: تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين انضما إلى كيانات إرهابية وتسترا على إرهابيين