السيد نصر الله: كل الاحتمالات في جبهتنا اللبنانية مفتوحة، وكل الخيارات مطروحة ويمكن أن نذهب إليها في أي وقت من الأوقات
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
2023-11-03shazaسابق السيد نصر الله: التهديدات الأمريكية لن تغير موقفنا، وتطور القتال على جبهة الجنوب مرهون بأحد أمرين أساسيين هما مسار وتطور الأحداث في غزة، وسلوك العدو الصهيوني تجاه لبنان انظر ايضاًالسيد نصر الله: التهديدات الأمريكية لن تغير موقفنا، وتطور القتال على جبهة الجنوب مرهون بأحد أمرين أساسيين هما مسار وتطور الأحداث في غزة، وسلوك العدو الصهيوني تجاه لبنان
آخر الأخبار 2023-11-03فوز حطين وجبلة على الجيش والساحل بالجولة الرابعة من الدوري الممتاز لكرة القدم 2023-11-03المقاومة العراقية تعلن استهداف موقع إسرائيلي في أم الرشراش المحتلة 2023-11-03الجيش الروسي يفشل هجمات قوات نظام كييف ويدمر 10 طائرات حربية أوكرانية خلال أسبوع 2023-11-03الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله خلال الاحتفال التكريمي للشهداء الذين ارتقوا على طريق القدس ودفاعاً عن لبنان: معركة “طوفان الأقصى” أًصبحت ممتدة في أكثر من جبهة وساحة، ونبارك لعوائل الشهداء استشهاد أبنائهم دفاعاً عن القدس والمقدسات 2023-11-03كنعاني: أميركا جزء من استمرار الحرب في غزة وليست جزءاً من الحل 2023-11-03ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 9227 شهيداً بينهم 3826 طفلاً و2405 سيدات 2023-11-03الأمم المتحدة: الوضع في الضفة الغربية مقلق ويستدعي تحركاً عاجلاً ضد عنف المستوطنين 2023-11-03لاعب منتخب سورية محمد البالي يستعد للمشاركة في بطولة كأس آسيا للتايكواندو في الأردن 2023-11-03لافروف يدعو إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة 2023-11-03غروشكو: قيام الناتو بإغلاق بحر البلطيق أمام روسيا يعني إغلاقه أمام الجميع
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08الأحداث على حقيقتها ضبط أسلحة بينها إسرائيلية وأمريكية بين محافظتي درعا والقنيطرة 2023-11-02 الاحتلال الأمريكي يسرق دفعة جديدة من نفط الجزيرة السورية 2023-11-01صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً 2023-11-01 عودة ثلاثة رواد فضاء من محطة الفضاء الصينية إلى الأرض بسلام 2023-10-31فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة طرة (إسرائيل) ونقش الأمريكي.
. بقلم: منهل إبراهيم 2023-11-03 بلفور.. بايدن على خطاه بوثيقة مسرّبة!.. بقلم: أحمد حمادة 2023-11-02حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-033 تشرين الثاني 1956- العمال العرب ينسفون أنابيب البترول في سورية وليبيا والبحرين والسعودية لمنع البترول عن المعتدين أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-022 تشرين الثاني 1917-“وعد بلفور” يؤسس لمأساة الشعب الفلسطيني المستمرة 2023-11-011 تشرين الثاني- اليوم الوطني في الجزائر 2023-10-3131 تشرين الأول 1956.. مصر تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إنكلترا وفرنسا إثر العدوان الثلاثي 2023-10-3030 تشرين أول 1991- انعقاد مؤتمر مدريد للسلام في الشرق الأوسط 2023-10-2929 تشرين الأول 1956- قوات الاحتلال الإسرائيلي ترتكب مجزرة كفر قاسم بحق الفلسطينيين
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: نصر الله
إقرأ أيضاً:
الخيارات العربية فى غزة ولبنان!
ما بين قمم جماعية وأخرى ثنائية، وما بين نداءات بوقف النار ومفاوضات متواصلة لا تنتهى تبدو الدول العربية فى حالة تثير التساؤل بشأن قدرتها على التأثير على مجريات الحرب الدائرة على غزة ومن بعدها لبنان منذ أكثر من عام. طبعا المسألة ليست بالبساطة التى قد يتصورها البعض ولكن الكثيرين كانوا ينتظرون أن يكون للثقل العربى دوره على الأقل فى التخفيف من حجم البربرية الإسرائيلية مقابل ما اعتبرته بعض الدول العربية بربرية فلسطينية عبرت عنها وفق هذه الدول عملية طوفان الأقصى.
غير أنه فى مواجهة حالة جلد الذات بشأن ما يجب أن يتم عربيا لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة، وما بين الشعور بغياب ضرورة القيام بأى فعل انطلاقا من منظور البعض بأن العرب لا ناقة لهم ولا جمل فى هذه الحرب، وبين التصور الأقرب للرسمى بالعجز عن الفعل يقرر الواقع أن هناك ما يمكن القيام به ولو من منطلق أضعف الإيمان.
فى هذا المجال يجب التمييز بين شقين هما: القدرة على الفعل، وإرادة الفعل. فغير صحيح أن الدول العربية لا تملك ما يمكن أن تقوم به للتأثير على مجريات الأوضاع فى غزة، ولكن من الصحيح أنها لا تود أن تستخدم ما تملكه على خلفية رؤية خاصة بكل دولة ما يعنى فى النهاية أن الأزمة ناتجة عن غياب إرادة الفعل وليس القدرة عليه.
والحقيقة دون تهور أو إغراق فى خيالات لا صلة لها بالواقع، فإن خيار المساندة العسكرية ربما يجب استبعاده تماما ليس لأنه الخيار الخاطئ وإنما لأنه الخيار غير المطروح على طاولة الجانب العربى.. وحين نتحدث عن الجانب العربى فإننا لا نفترض أنه كتلة واحدة وإنما دول متعددة ولكن كل دولة على حدة تكاد تكون استقرت على هذا الأمر لأسبابها الخاصة.
ربما يطفو على السطح هنا خيار آخر له وجاهته ومنطقة وهو تسليح المقاومة الفلسطينية باعتبارها تقاوم إحتلال وهى مقاومة مشروعة بمقتضى القانون الدولى، وهو أمر يجد نظيرا له فى السياسة الدولية الحالية ممثلة فى حالة مساندة الغرب لأوكرانيا بالسلاح فى مواجهة ما يراه الغرب من اعتداء روسى على سيادة أوكرانيا والعمل على احتلال أراضيها.
لكن هذا الخيار قد يدخل فى دائرة المحظورات أو يمكن اعتباره المحظور الثانى بعد المواجهة العسكرية فى ضوء تعقد المواقف من حركات المقاومة ودمغها دوليا بأنها إرهابية رغم زيف هذا الاتهام، على نحو قد يضع الدول العربية فى عداد مساندة الإرهاب فى منظور الغرب بشكل أساسى وبشكل قد يتم معه تكتيل موقف دولى مناهض يستدعى مشكلات لا ترغب الدول العربية فى الدخول فيها.
كل هذا بعيداً عن السبب الذى يلوح به البعض دون أن نجزم به أو نؤيده وإن كنا نعتبر أنه سبب قائم ألا وهو الموقف السلبى لبعض الأنظمة العربية من حركات المقاومة والتى تتخذ طابعا إسلاميا وهو أمر يبعد عن تناولنا فى هذه السطور.
يبدو فى حدود الرؤية العامة أن الخيارات تضيق بشكل قد تصبح معه ليس هناك خيارات، وهو أمر غير صحيح، حيث يبرز ما نسميه الخيارات السلمية التى لا تأخذ شكلا صداميا ويمكن أن تؤتى أكلها. وعلى ذلك قد تكون العودة بالعلاقات العربية مع إسرائيل إلى المربع صفر نقطة بداية لمجموعة من الإجراءات التى قد تجبر إسرائيل على وقف الحرب. ويشمل ذلك إحياء المقاطعة واتخاذ إجراءات نحو وقف مسيرة دمج أو إدماج إسرائيل فى المنطقة. مجرد أفكار لكن ينقصها الرغبة فى التنفيذ ليس إلا!
[email protected]