وصفات طبيعية لتعزيز جمال الشعر
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
وصفات طبيعية لتعزيز جمال الشعر، يبحث عدد كبير من الناس عن حل لجميع مشاكل الشعر، هنا من خلال بوابة الفجر الإلكترونية بعض الوصفات الطبيعية التي يمكن استخدامها لتعزيز جمال الشعر
قناع الزيت الساخنوصفات طبيعية لتعزيز جمال الشعر - اخلطي كمية متساوية من زيت جوز الهند وزيت الزيتون في وعاء.
- سخني الزيتين معًا حتى يصبحان دافئين.
- ضعي الزيت الساخن على فروة الرأس والشعر وافركيه بلطف.
- اتركي القناع على الشعر لمدة 30-60 دقيقة ثم اغسلي الشعر بشامبو فعّال واستخدمي بلسم.قناع الأفوكادو
- اهرسي نصف أفوكادو ناضج في وعاء صغير.
- أضيفي ملعقة صغيرة من زيت الزيتون وملعقة صغيرة من العسل الطبيعي.
- قومي بمزج المكونات جيدًا حتى تحصلي على خليط ناعم.
- ضعي القناع على الشعر النظيف والرطب واتركيه لمدة 20-30 دقيقة، ثم اغسلي الشعر جيدًا.
- اخلطي نصف كوب من الزبادي الطبيعي مع ملعقتين صغيرتين من العسل.
- قومي بتطبيق القناع على الشعر النظيف والرطب وافركيه بلطف.
- اتركي القناع على الشعر لمدة 20-30 دقيقة، ثم اغسلي الشعر جيدًا.
- قومي بتحضير كوب من الشاي الأخضر القوي واتركيه يبرد.
- بعد غسل الشعر بالشامبو، قمي بشطف الشعر بالشاي الأخضر المبرد.
- اتركي الشاي على الشعر لبضع دقائق ثم اغسلي الشعر بالماء الفاتر.
- سخني زيت الروزماري لمدة قصيرة.
- قومي بتدليك فروة الرأس بزيت الروزماري بلطف بواسطة أطراف أصابعك.
- اتركي الزيت على فروة الرأس لمدة ساعتين ثم اغسلي الشعر بشامبو فعّال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وصفات طبيعية للشعر وصفات للشعر وصفات طبيعية فروة الرأس
إقرأ أيضاً:
ممارسة يومية شائعة قد تساعد على درء خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة
الولايات المتحدة – أشارت دراسة جديدة إلى أن عدم تنظيف الأسنان بالفرشاة أو عدم استخدام خيط الأسنان بانتظام قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة.
وقد أظهرت الأبحاث منذ فترة طويلة أن المستويات العالية من البكتيريا المرتبطة بأمراض اللثة يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الرأس والرقبة وكذلك مرض السكري وارتفاع ضغط الدم.
ولكن حتى الآن، لم يعرف الخبراء أي بكتيريا محددة كامنة في أفواهنا يمكن أن ترتبط بسرطان الرأس والرقبة.
واكتشف علماء أمريكيون أكثر من 12 نوعا يقولون إنها تزيد مجتمعة من خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية في الرأس والرقبة بنسبة 50%.
والخلايا الحرشفية هي خلايا مسطحة تشبه الجلد وتغطي بطانة الفم والأنف والحنجرة والغدة الدرقية والحلق.
ويزعم الباحثون أن نتائجهم تسلط الضوء على أهمية نظافة الفم الجيدة والتي غالبا ما تؤخذ في الاعتبار تنظيف الأسنان مرتين في اليوم واستخدام خيط الأسنان وزيارة طبيب الأسنان بانتظام.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة وخبير الصحة السكانية في جامعة نيويورك، البروفيسور ريتشارد هايز: “تقدم نتائجنا سببا آخر للحفاظ على عادات نظافة الفم الجيدة. إن تنظيف الأسنان بالفرشاة واستخدام خيط الأسنان قد لا يساعد فقط في منع أمراض اللثة، بل قد يحمي أيضا من سرطان الرأس والرقبة”.
وأضافت المؤلفة الرئيسية للدراسة سويونغ كواك، وهي زميلة ما بعد الدكتوراه في صحة السكان في جامعة نيويورك: “تقدم نتائجنا نظرة ثاقبة جديدة في العلاقة بين ميكروبيوم الفم وسرطانات الرأس والرقبة. وقد تعمل هذه البكتيريا كعلامات حيوية للخبراء لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر كبير”.
وفي الدراسة، راجع الخبراء بيانات من ثلاث دراسات جارية تابعت 159840 أمريكيا لفهم كيف تؤثر العوامل المختلفة، مثل النظام الغذائي ونمط الحياة، على تطور الأورام السرطانية.
وبعد التسجيل، طُلب من المشاركين تنظيف أفواههم بغسول الفم وتقديم عينات من اللعاب للاختبار لتحديد كمية وأنواع الميكروبات في أفواههم.
وعلى مدار المتابعة التي استمرت 15 عاما، تم تشخيص إصابة 236 مشاركا بسرطان الخلايا الحرشفية في الرأس والرقبة. وتمت مقارنة الحمض النووي للميكروبات الفموية لديهم بـ 458 مشاركا ظلوا خاليين من السرطان.
وتم أيضا مراعاة العوامل التي قد تغير النتائج، وتاريخ التدخين والعمر واستهلاك الكحول.
ووجد الباحثون أن 13 نوعا من مئات البكتيريا المختلفة الموجودة بشكل روتيني في الفم قد تزيد أو تخفض من خطر الإصابة بالسرطان. وقد ارتبطت هذه المجموعة بزيادة احتمال الإصابة بالمرض بنسبة 30%.
وبالاقتران بخمسة أنواع أخرى غالبا ما تُرى في أمراض اللثة، زاد الخطر الإجمالي بنسبة 50%.
ومع ذلك، أضافوا أن الدراسة لا تثبت وجود رابط مباشر بين البكتيريا والسرطان. وبدلا من ذلك، تحدد علاقة.
وقال المؤلف المشارك للدراسة والمدير المساعد لأبحاث السكان في مركز بيرلموتر للسرطان: “الآن بعد أن حددنا البكتيريا الرئيسية التي قد تساهم في هذا المرض، نخطط بعد ذلك لاستكشاف الآليات التي تسمح لها بالقيام بذلك وبأي طرق يمكننا التدخل بها على أفضل وجه”.
المصدر: ديلي ميل