هل باتت غزة مدينة محاصرة وما هي مقومات حماس العسكرية في المعركة؟
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: حماس الحرب بين حماس وإسرائيل تل أبيب غزة إسرائيل فلسطينيون النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني مواضيع متعلقة وقفة مع الحدث إسرائيل - حماس: ما مهمة بلينكن في إسرائيل؟ وماذا سيقول نصر الله؟ الحرب بين إسرائيل وحماس تحتجز حماس 242 منهم... إلى أين وصل ملف الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة؟ الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل ترحل "الآلاف" من عمال غزة وتقطع "كل الصلات" مع القطاع مواضيع ذات صلة فيديو هل باتت غزة مدينة محاصرة وما هي مقومات حماس العسكرية في المعركة؟
فيديو ماذا سيقول زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله في أول خطاب له منذ اندلاع الحرب بين حماس وإسرائيل؟
ترقب لأول خطاب لنصر الله منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس على وقع تصعيد في الجبهة اللبنانية
كيف تبدو صورة الوضع الإنساني في غزة بعد 26 يوما من الحرب والحصار؟
???? مباشر - الأمم المتحدة: الوضع في الضفة الغربية "مقلق" ويستدعي تحركا "عاجلا"
البحرين تسحب سفيرها لدى إسرائيل و"توقف" العلاقات الاقتصادية معها
فيديو "خسائر مؤلمة".
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج حماس الحرب بين حماس وإسرائيل تل أبيب غزة إسرائيل فلسطينيون النزاع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب بین
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يحشد قواته الاحتياطية لتوسيع عملياته العسكرية في غزة
كشفت وسائل إعلام عبرية، الثلاثاء، عن تعليمات جديدة في الجيش الإسرائيلي تتضمن حشد القوات الاحتياطية، تمهيدا لتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.
وذكر موقع "ويللا" العبري أن "ألوية الاحتياط الإضافية في الجيش الإسرائيلي ستتولى الحفاظ على المناطق العازلة في غزة، وتأمين الحدود والطرق"، مشيرا إلى أن هذه الألوية تلقت خلال الأيام الأخيرة إخطارات للتعبئة من أجل القتال في قطاع غزة.
وأكد الموقع أن الجيش الإسرائيلي يتحدث أن هذه الخطوة هي مجرة خطوة من بين خطوات عملياتية كثيرة، للقيام بمهمة "عسكرية ضخمة" مخطط لها في قطاع غزة.
وفي وقت سابق، أشارت هيئة البث العبرية الرسمية، إلى أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع حرب الإبادة في قطاع غزة، بذريعة وصول المفاوضات مع حركة حماس إلى طريق مسدود.
وقالت الهيئة في بيان: "الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع المناورة البرية بقطاع غزة واستدعاء واسع لقوات الاحتياط، على خلفية وصول المفاوضات مع حماس إلى طريق مسدود، ومطالب وزراء في المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)".
وأضافت: "الجيش بدأ في إعداد منطقة إنسانية جديدة جنوب قطاع غزة، بين محور "موراج" ورفح، لاستيعاب فلسطينيين بعد تفتيشهم وفحصهم أمنيا".
وادعت أن هذه "المنطقة ستشهد توزيع مساعدات إنسانية على الفلسطينيين من قبل شركات مدنية أمريكية، تحت حماية وإشراف الجيش الإسرائيلي".
ولفتت الهيئة، إلى أن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير صادق بالفعل على خطط توسيع الحرب.
على جانب آخر، أدعى مصدر أمني إسرائيلي أن نتنياهو، يرغب في إنهاء حرب الإبادة على قطاع غزة بحلول أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.
ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم"، عن مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى لم تسمه، قوله في محادثات مغلقة إن "نتنياهو يريد إنهاء الحرب في غزة بحلول أكتوبر المقبل".
وأضاف المصدر أن "هذا هو الحد الأقصى للموعد المستهدف، وإذا كانت الظروف مهيأة وتحققت الأهداف، فستنتهي الحرب قبل ذلك"، بحد زعمه.
وتابع المصدر: "الأساس المنطقي هو أن الحرب لن تمتد لأكثر من عامين".