في يومها الثاني.. حملة إغاثة فلسطين تتخطي ربع مليار ريال
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
بتوجيه كريم من خادم الحرمين الشريفين حفظه الله؛ أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وحسب الموقع الرسمي لمنصة "ساهم" تخطت الحملة في يومها الثاني 400 ألف متبرع، بمبلغ ربع مليار ريال.
أخبار متعلقة طائرات الاحتلال تقصف مناطق متفرقة في قطاع غزةالعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة يدمر 20 ألف وحدة سكنيةحصيلة شهداء العدوان على قطاع غزة ترتفع إلى 3900تخطت الحملة في يومها الثاني 400 ألف متبرع، بمبلغ ربع مليار ريال - ساهم
تبرع القيادة للحملة بـ 50 مليون ريالتعد المملكة العربية السعودية، عربيًا وعالميًا، هي أكبر داعم تاريخي للقضية الفلسطينية.
كما تبرع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله - بـ20 مليون ريال.
دعوة للمشاركةدعت المنصة الجميع إلى المشاركة في تقديم الدعم للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وللوقوف معهم في محنتهم بعد تدهور الأوضاع الإنسانية والنقص الشديد في الغذاء والدواء والمأوى والمياه الصالحة للشرب. وأعلنت عن إمكانية التبرع عن طريق الحساب البنكي التالي:
مصرف الراجحي
SA5580000504608018899998
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام اغاثة الشعب الفلسطيني حملة ساهم سلمان للإغاثة خادم الحرمين الشريفين ولي العهد فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
سباق مع الزمن لإنقاذ مجد.. حملة لجمع مليوني دولار قبل فوات الأوان!
شمسان بوست / خاص:
أطلق شباب يمنيون مبادرة إنسانية تهدف إلى جمع مليوني دولار أمريكي لتوفير حقنة جينية منقذة لحياة الطفل مجد ثروت عنبول، المصاب بضمور العضلات الشوكي، وهو مرض نادر وخطير يتطلب علاجًا باهظ الثمن غير متوفر في اليمن.
وشهد اليوم الأول من الحملة تفاعلًا واسعًا، حيث تم جمع 82 ألف دولار أمريكي، ما يعكس روح التضامن والتكافل التي يتميز بها اليمنيون رغم الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وأكد القائمون على الحملة أنهم يسابقون الزمن لتحقيق الهدف المطلوب، داعين الجميع، أفرادًا ومؤسسات، إلى التبرع والمساهمة في إنقاذ حياة مجد، مشيرين إلى أن كل مساهمة، مهما كانت، تقرّب الطفل خطوة نحو العلاج.
وتأتي هذه المبادرة في ظل أوضاع إنسانية متدهورة في اليمن، حيث يعاني الملايين من نقص الغذاء والدواء، لكن رغم ذلك، يثبت اليمنيون مجددًا أن التكاتف يمكنه صنع الفرق في مواجهة التحديات.