وليد فواز: لمست نجاحي في صوت وصورة مع بداية عرض الحلقات
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أكد الفنان وليد فواز سعادته بنجاح شخصيته فى مسلسل صوت وصورة مع الفنانة حنان مطاوع وصدقى صخر ونجلاء بدر.
وقال وليد لـ صدى البلد، إنه سعيد بنجاح شخصية عبد الغني مع الجمهور فى الشارع، مشيرا إلى أن هذا النجاح لمسه مع بداية عرض الحلقات، وغضب الجمهور من الشخصية التى يقدمها ضمن أحداث المسلسل.
تفاصيل الشخصية
وعن تحضيره للشخصية أكد فواز أن شخصية عبد الغني التى يقدمها فى المسلسل مختلفة تماما عن أى شخصية قدمها من قبل، مضيفا أنه منذ قرأته للسيناريو وحاول أن يصنع للشخصية تاريخ وتفاصيل تساعده على تجسيدها بهذا الأداء.
وتابع أنه لم يكن يتوقع نجاح الشخصية لهذه الدرجة ، حيث شعر بأن الجمهور يكرهه بسبب اتقانه لشخصية عبد الغني .
تفاصيل شخصية وليد فواز فى صوت وصورة
ويجسد وليد فواز فى المسلسل شخصية عبد الغني وهو رجل يقرر التخلى عن زوجته ويقوم بطلاقها دون علمها وذلك بعد تقديمها بلاغا ضد دكتورها الخاص بأنه قام بالتحرش بها، حيث كان يرفض عبد الغني هذا التصرف خوفا من الفضية وأقدم على طلاقها بعد رفضها السكوت وإصرارها على أخذ حقها من هذا الدكتور المتحرش.
مسلسل "صوت وصورة" يعد من أبرز الأعمال الدرامية لما يحتويه من سيناريو مميز ويتضمن العديد من المفاجآت في الأحداث، المسلسل يكتبه محمد سليمان عبد المالك، ويخرجه محمود عبد التواب "توبة"، وتنتجه أروما ستوديوز، وسيتم عرضه عبر إحدى شاشات مجموعة قنوات المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وليد فواز حنان مطاوع مسلسل صوت وصورة نجلاء بدر ولید فواز صوت وصورة
إقرأ أيضاً:
خلفيات زيارة وليد جنبلاط إلى دمشق
كتب شوقي سري الدين في" نداء الوطن": الجميع يتساءل لماذا ذهب وليد جنبلاط إلى دمشق مع وفد ديني من الدروز، فيما كان من الممكن أن يذهب على رأس وفد سياسي من "اللقاء الديمقراطي" وبعض قيادات من الحزب "التقدمي الاشتراكي" مثلاً؟إن حماسة وليد جنبلاط للقاء القيادة الجديدة في دمشق هي بقدر حقده على القيادة البائدة لنظام حزب "البعث"، ولكن لماذا الوفد الديني؟
الظاهر أن جنبلاط بدأ يستشعر التجاذب التركي الإسرائيلي على سوريا والمنطقة من أجل النفوذ. وإسرائيل تلعب الآن لعبة "تحالف الأقليات" التي كان يتبناها ملالي إيران بالتحالف مع النظام البائد في سوريا، حيث تبرز الأقلية الدرزية كواحدة من أهم الأقليات التي تعمل إسرائيل على التأثير عليها، وذلك لتكون ضمن التحالف الذي تسعى إليه.
من هنا نستطيع أن نعرف لماذا اصطحب وليد جنبلاط معه مشايخ الدروز، وبينهم مشايخ من حوران، لأنه حريص على القول إن الدروز لم ولن يكونوا في أي لعبة "تحالف أقليات" جديدة ضد أحد، وهذه الخطوة تقطع الطريق أمام المشروع الإسرائيلي في هذا الشأن، وتشجع الأقليات الأخرى في المنطقة، وخصوصاً في سوريا نفسها، على أن تتحرر من عقدة الأقلية والأكثرية، كي نعيش جميعا كمواطنين متساوين في سوريا ولبنان.