"توقعات مرعبة"..ليلي عبد اللطيف تتنبئ بكوارث طبيعية وتطالب بعد الخروج من المنازل
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
ليلي عبد اللطيف.. اخر توقعات ليلى عبد اللطيف.. تنبؤات ليلي عبد اللطيف..ليلي عبد اللطيف تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر اخر فيديو لها على مواقع التواصل الاجتماعي تتنبئ من خلاله بكارثة طبيعية خطيرة بالشرق الأوسط خلال الأيام القادمة بالإضافة إلى انقطاع الانترنت في وقت حدوث هذه الكارثة، ولذلك سوف نعرض لكم كل هذه التوقعات في هذا التقرير.
ليلي عبد اللطيف، الحاملة للجنسية اللبنانية، هي مقدمة برامج وعرافة، ولدت في عام ١٩٥٦. تقدم ليلي برنامج خاصًا بها، حيث تتنبأ بتوقعاتها حول مستقبل العالم في السنوات القادمة. على الرغم من أن العديد من توقعاتها قد تحققت بالفعل، إلا أنها ترفض أن تصف بصفتها عرافة، وتحديدا أنها لا تعتمد على قراءة الفنجان أو بطاقات التارو أو الطالع. بل تقول إنها تمتلك "قوة الإلهام السادس".
ليلي عبد اللطيف تتوقع بكارثة طبيعيةاخر توقعات ليلى عبد اللطيف تشعل مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن توقعت بحدوث كوارث طبيعية في الشرق الأوسط وتوقعت أيضا حدوث هذه الكارثة خلال أيام في 6 دول عربية، حيث تحدثت ليلي عبد اللطيف عن هذه الكارثة موضحة أنها ستكون عبارة عن رياح شمسيه تضرب بقوه في بعض دول الشرق الأوسط مما ينتج عنها إشعاعات ذات تأثير كبير وخطير وقالت ليلي عبد اللطيف أن من أكثر الدول عرضة لهذه الكارثة هو السعوديه،لبنان، مصر، المغرب، العراق، سوريا.
ليلي عبد اللطيف حظك اليوم.. توقعات برج العذراء 3 نوفمبر 2023 حظك اليوم.. توقعات برج الجوزاء الجمعة 3 نوفمبر 2023 تعرف على توقعات برج الحمل اليوم 3 نوفمبر 2023 حظك اليوم.. توقعات برج الدلو الجمعة 3 نوفمبر 2023وحذرت أيضا من احتمال انقطاع الانترنت في العالم في نفس وقت وقوع هذه الكارثة وأشارت أن هذا الإنقطاع ممكن يظل لعدة شهور وسوف يكون نتيجة للعاصفة الشمسية والتي ستسبب تلف في الكابلات التي تربط بين القارات والمحيطات تحت البحر.
تشابه توقعات ليلى عبد اللطيف مع توقعات العرافة العمياء بابا فانغاو يذكر أن توقعت العرافة العمياء "بابا فانغا" التي تحمل الجنسية البلغاري توقع شبيه لما تتوقعه ليلي عبد اللطيف منذ اكتر من 20 عام حيث توقعت بابا فانغا بتلك العاصفة الشمسية وأطلقت عليها تسونامي الشمس تأتي تنبؤاتها كالاتي:
ليلي عبد اللطيف و بابا فانغا عاجل- "توقعات نارية".. ليلي عبد اللطيف تتوقع باستمرار حرب فلسطين لعام ٢٠٢٤ عاجل - تنبؤات مرعبة تنذر بكوارث قادمة.. عرافة لبنانية تفجر مفاجآت خطيرة عن نهاية عام 2023 "العرافة العمياء".. تتوقع انتهاء سيطرة أوربا على العالم في عام ٢٠٢٤حيث تنبأت العرافة العمياء أيضًا بأنه ستكون هناك عاصفة شمسية أو تسونامي شمسى من شأنه أن يلحق أضرارًا بالغة بالدرع المغناطيسى للكوكب، وقد تتسبب العواصف الشمسية التى تنبأت بها بابا فانجا فى حدوث انقطاع كبير فى التيار الكهربائى وانقطاع فى الاتصالات، مما يتسبب فى عدد كبير من المشكلات وذلك التنبؤ متشابه جدا مع التوقعات التي أعلنت عنها ليلي عبد اللطيف خلال آخر حلقة عن توقعاتها للايام القادمة.
اقرأ أيضًا
عاجل- "توقعات نارية".. ليلي عبد اللطيف تتوقع باستمرار حرب فلسطين لعام ٢٠٢٤
حظك اليوم.. توقعات برج الحوت الجمعة 3 نوفمبر 2023
حظك اليوم.. توقعات برج الدلو الجمعة 3 نوفمبر 2023
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلي ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف الشرق الأوسط كوارث طبيعية بابا فانغا الجمعة 3 نوفمبر 2023 لیلى عبد اللطیف هذه الکارثة توقعات برج
إقرأ أيضاً:
تسونامي ترامب قادم .. والعالم على أبواب تغييرات مرعبة
شهر واحد مضى على إدارته، لكنَّ ما فعله كان بمثابة زلزال في أمريكا ومحيطها، كلُّ ما فعله بايدن وقبله أوباما جرى شطبه بأكثر من ٢٠٠ أمر تنفيذي، ومقاربات حاسمة لملفات الاقتصاد والعلاقات الخارجية والإنفاق العسكري والمساعدات، وحرب أوكرانيا، وقد وصلت تداعيات الزلزال إلى العمق الأوروبي، وقارات العالم بدأت تصحو على تسونامي يضربها في مفاصلها الرئيسة.
التغييرات التي سيقدم عليها ترامب ستكون مرعبة لكثير من الدول، وخاصة الحليفة، ولن يكون غريباً اندلاع أزمة مع أوروبا، وفي مقدمتها ألمانيا وفرنسا، وربما حرب اقتصادية على خلفية أوكرانيا وصادرات الغاز، حيث تريد واشنطن أن تكون المصدِّر الرئيس للغاز إلى أمريكا، وتستخدم ورقة روسيا للضغط، وقد نصل إلى لحظة يهدد فيها ترامب بتجميد مشاركة بلاده في الناتو أو ينسحب منه، وترك دول الحلف مكشوفة أمام الخطرين الروسي والصيني، وبدأت واشنطن تخفيض حضورها العسكري في أوروبا، في رسالة واضحة ستهدد أمن القارة، وتعيد خلط الأوراق.
أولويات ترامب اقتصادية داخلية، واندفاعاته ستؤدي إلى ترك فراغات في العديد من الساحات، ولا بدَّ لشعوب المنطقة وحكوماتها أن تأخذ بعين الاعتبار مصالحها الوطنية، وما يمكن أن تتعرض له من ضغوط، وكيف سيؤدي سلوك واشنطن إلى إحداث هزَّات في أنحاء العالم، مما يعني التغييرات جيوسياسية صادمة ومفاجئة.لم يخفِ ترامب طلبه من أوكرانيا منحه نصف ثرواتها المعدنية الثمينة مقابل الدفاع عنها في وجه روسيا، وهو مطلب يثير الذعر في كثير من العواصم الحليفة، ودفع ذلك لندن، الحليف الموثوق، لترؤس مناورات الناتو، والتحرك لتوفير غطاء لاستمرار الحلف، من خلال عقد مفاوضات دفاعية مع النرويج لحماية شمال أوروبا، ولا يمكن تجاهل قلق المملكة المتحدة من ضغوط ترامب على كندا ومحاولة ضمِّها أو تركيعها، والتي تقع تحت حماية التاج البريطاني، إضافة إلى الأزمات المتعاقبة في أمريكا اللاتينية (المكسيك، بنما)، وأفريقيا (جنوب أفريقيا).
في الشرق الأوسط، ما يفعله ترامب برأي كثيرين، هو سكب الزيت على النار في مفاصل ملتهبة، ولا يبدو أنه يحمل جهاز إطفاء بقدر ما يلقي عود ثقاب، ويحتاج أن يستمع لدول المنطقة، كي يدرك خطورة السياسات التي يعلن عنها، كجزء من الضغوط، وفي مقدمة الدول التي يتوجب على الإدارة الاستماع إليها، المملكة العربية السعودية، التي نجحت في إحداث نقلة كبرى في أدائها خلال سنوات، وسبق أن حذرت من سياسات متهورة تبنتها إدارات ديمقراطية في واشنطن، عرضت فيها المنطقة وشعوبها لأزمات وعواصف وفوضى.
أولويات ترامب اقتصادية داخلية، واندفاعاته ستؤدي إلى ترك فراغات في العديد من الساحات، ولا بدَّ لشعوب المنطقة وحكوماتها أن تأخذ بعين الاعتبار مصالحها الوطنية، وما يمكن أن تتعرض له من ضغوط، وكيف سيؤدي سلوك واشنطن إلى إحداث هزَّات في أنحاء العالم، مما يعني التغييرات جيوسياسية صادمة ومفاجئة.
العالم يتغير بأسرع مما يتوقعه كثير من الخبراء.