اليوم 24:
2025-04-01@00:54:26 GMT

هل تحول دعم  التطبيع إلى دعم لإسرائيل؟

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

هم شهداء غزة …ورثة الأنبياء ، كأنهم نبي الله موسى عليه السلام يزرعون الرعب في قلب فرعون و جيوشه وصروحه وقبته والسحرة، و كأنهم المسيح عيسى بن مريم عليه السلام ، ماقتلوهم وماصلبوهم ولكن شبهوا لهم  وكأنهم رسول الله محمد( ص )يعرجون من غزة إلى حيث هم أحياء عند ربهم يرزقون هم شهداء غزة أحياء الدنيا وأحياء الآخرة.

يستوقفون الإنسانية ليصححوا مفهوم الموت ومفهوم الحياة  فموتهم تذكرة حياة أبدية و حياتهم رسالة كرامة سرمدية، حالة احتساب رسالية تفوق أدوات التفكيك والاستيعاب  وتضعنا جميعنا أمام وحدات قياس جديدة للإنسية للقيم الكونية  لدور الشعوب في الانتصار للضمير الإنساني والوقوف في وجه الهمجية والعنصرية والإستغلال.

لقد وضعنا العدوان الاسرائيلي وشبه الدولي على غزة عاصمة المقاومة الفلسطينية أمام حالة مستجدة مؤطرة بمعطيين أساسيين ، “التطبيع “المغربي مع إسرائيل و ملامح المرحلة الجنينية لتشكل اللوبي المغربي الداخلي الداعم لإسرائيل من قلب داعمي التطبيع ، كما شَرّع الشكل الذي تم به تحديد علاقة المغرب بإسرائيل بعد بلاغ الديوان الملكي بتاريخ 10 دجنبر 2020 والمتعلق باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بسيادة المغرب على الصحراء، الباب أمام سيناريوهات متعددة وربما غير متوقعة لتفاعل الساحة المغربية مع جولة جديدة من اشتباك المقاومة الفلسطينية مع الجيوش الاسرائيلية و الأمريكية و الجيوش الإعلامية و التقنية العالمية.

لعل أهم الملاحظات تتمثل في كون خطوة “التطبيع” أو ما أُطلقُ عليه ” العلاقة الجديدة ” مع اسرائيل لم تؤثر على خصائص التفاعل الرسمي والشعبي مع احتدامات المقاومة الفلسطينية مع جيوش الاحتلال الاسرائيلي و داعميه من القوى الدولية  فالمغرب الرسمي أصدر بياناته مندداً بالعدوان على غزة كما غزى المغرب الشعبي شوارع المدن المغربية و المواقع الافتراضية مندداً برعونة الاحتلال و خرقه القانون الدولي الإنساني المؤطر للمواجهات  ورددت الممانعة التقليدية يسارية و يمينية اسلامية و قومية وأخرى تلقائية شعاراتها ، و رفعت أصواتها بنبرة ما قبل” التطبيع “و نددت بخطورته مع كيان محتل و رفعت مطلب إسقاطه، فيما عبرت بعض الأطراف عن موقف يتماهى بشكل كامل مع مواقف اللوبيات الدولية التقليدية المؤمنة بحق اسرائيل في الرد الغير متناسب وفي ارتكاب المجازر و رفع ورقة التهجير القسري و استعمال كافة الوسائل الغير المشروعة من قبيل العقاب الجماعي و حرمان أهل غزة من الماء والكهرباء و الغذاء والدواء وقصف المستشفيات والمرضى والرضع و الأسرى الإسرائليون أنفسهم كما ركنت بعض الأطراف ” الحية” إلى الحياد المنحاز بطبيعته و آثاره للاحتلال الإسرائيلي .

لم يكن متوقعاً أن يختار الوليد المغربي الداعم لإسرائيل ذو الأطياف المتعددة مناسبة ارتكابها وحلفائها من دول و مقاولات إعلامية للمجازر الارهابية والدعائية ضد الشعب الفلسطيني للإعلان عن نفسه و التصريح بالتضامن مع الإحتلال الإسرائيلي و التنديد بالمقاومة الفلسطينية .لم يكن متوقعاً أن يختار ” دعاة السلام والتعايش و التسامح ” موعداً دموياً لتعميد الوليد الجديد ، كما كان متسرعاً – في اعتقادي – أن يَعْبُرَ اللوبي الوليد عبر أطروحة التطبيع خدمة لمصالح المغرب ليكشف أطروحة التطبيع خدمة لمصالح إسرائيل.
يتعلق الأمر بطيف متعدد الروافد فيما يبدو، تتقاطع روافده في مايشبه هوى حداثوياً فوضوياً، و غلواً في تأويل التعدد الحضاري و الثقافي واللغوي في بلادنا ، و تأويلا استعدائياً للاختلاف الفكري و الإديولوجي واحتكاراً غير مفهوم لمهمة الدفاع عن الوطن ولصلاحية تحديد مصالحه.
فيما تباينت ردود فعل روافد اللوبي الوليد إزاء استئناف المقاومة الفلسطينية نضالها ضد الإحتلال الإسرائيلي بين طيف يعبر عن “تفهمه”للهمجية الاسرائيلية كدفاع مشروع عن النفس ، و طيف يدعم إسرائيل ضمنيا بدفن رأسه في رمل التقاطبات الإيديولوجية في محاولة ركن حركة حماس في ثوبها الإديولوجي واختياراتها المرجعية و تلوين مقاومتها بلون ميثاق تأسيس الحركة و تنظيم مؤسساتها ، و طيف يرى أن الميثاق ” الغليظ” الذي أصبح يربطنا بإسرائيل يفترض أن يضعنا أمام مسؤوليتنا الجديدة و يلبسنا ثوبنا الجديد المتسامح والمتعايش مع حق إسرائيل في تنظيم إعدام جماعي للشعب الفلسطيني.
إن الإرهاصات الأولى لتشكل ” اللوبي المغربي الداعم لشيء في نفس يعقوب من وراء دعم إسرائيل، تتسلق في الواقع إلى ماقبل أحداث 7 أكتوبر 2023 ، وبالضبط إلى مابعد البلاغ الملكي بتاريخ 10 دجنبر 2020 المتعلق بإعلان الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء ، و تتمثل في الإيقاعات المختلفة و التأويلات المتعددة التي أطرت مرحلة مابعد الإعلان عن الخطوة الجديدة في غياب تصور رسمي لتفعيل الأجراءات المعلن عنها، وفي استغلال واضح لحالة الصمت التي أطبقت على الساحة العامة المؤسساتية السياسية والثقافية بعد الإعلان عن اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بسيادة المغرب على الصحراء و عن قرار استئناف مكتب الاتصال الاسرائيلي لعمله بعد توقفه سنة 2002 ، إذ اندلعت حزمة من المبادرات المدنية و المؤسساتية تحاول توجيه سياسة تفعيل الخطوة الجديدة ، والترامي على صلاحية تأويلها ، و الحسم في طبيعة وخصائص ” تطبيع ” المملكة المغربية مع إسرائيل ، فركزت على محاولة رفع حرارة ” العلاقة ” الجديدة و افتعال احتضان شعبي لها و انتحال قبول ثقافي وطني لها ، بما يتجاوز ما حدده البلاغ الرسمي لرئيس الدولة ، بل و فرضت تأويل جملة الإجراءات المتضمنة في البلاغ الرسمي ذي الصلة إلى ما يُشبه إعلان تحالف ، في استغلال واضح لحالة التعرية السياسية والثقافية والمؤسساتية الذي ترزح تحتها بلادنا و لوضعية الترهل الذاتي والموضوعي لمشروع الممانعة في بلادنا
يبدو من المفيد محاولة فهم خطوات المجموعة التي منحت نفسها حق وصلاحية توجيه اختيار خارطة طريق ” العلاقة ” الجديدة التي تربط بلادنا بإسرائيل فبدأت بفكرة محاولة عزل المغاربة عن نسيج انتمائهم الحضاري في بعده العربي والإسلامي والإقليمي ، و محاولة بلورة ” وطنية وظيفية ” مجزوزة الروافد و مقصوصة الإمتداد التاريخي والثقافي والسياسي ، وتقزيم مفهوم الوطنية في وظيفة خدمة المدبرين والنافذين ، كما يبدو أنها تحاول حرق المراحل و تستعجل النهاية التي تعتبرها سعيدة و المتمثلة في اعتقادي في الإفراج عن صيغة متقدمة من التحالف الكامل والشامل مع الكيان الإسرائيلي المحتل ينهل من قصة الحب الأمريكية – الإسرائيلية .
إن حالة الإستعجال التي تطبع مقاربة تنفيذ مُتَرَتّبَاتِ ” العلاقة ” الجديدة تتنافى جذرياً مع مقاربة التدرج والتأني وتحديد الأولويات التي وَسمت بنية و لغة ومضمون بلاغ الديوان الملكي ليومه 10 دجنبر 2020 ، مقدماً الإعتراف الأمريكي بسيادة المغرب على الصحراء ، و مؤكداً على المواقف الثابتة والتاريخية للمملكة المغربية بشأن القضية الفلسطينية ، وتشبثها بالحل السياسي القائم على الدولتين و الوضع الخاص للقدس الشريف و محددا بعد ذلك مجالات وأولويات استئناف العلاقة بين المملكة وإسرائيل .

كما تدفع – حالة الاستعجال – في اتجاه تحوير الإختيارات الرسمية المُعلن عنها ، و تطفيف وزن المملكة في ميزان صفقة تبادل المصالح بشكل يخدم غير المغرب وغير مصالحه ،إذ لا شيء – معروف – يبرر عدم استنفاذ بلادنا لكافة المكتسبات الممكنة من علاقة مرة ، موجعة ومُكلِفة .
إن الإصرار على إغراق الساحة العامة المغربية بمايفيد مرورنا من “التطبيع المصالحي ” الصرف ووصولنا إلى التطبيع الثقافي والشعبي ، يطرح جملة من التساؤلات حول الغاية من تفويت حق بلدنا في التفاوض باستقلالية وندية ، وحق بلدنا في التحصين الثقافي والشعبي ضد الصهيونية ، وحق الحاكمين في ضبط خطوات التطبيع المصالحي على إيقاع المصلحة الوطنية ، وحقنا في الإنتماء إلى وطن حر يعلى فيه صوت الضمير الوطني والضمير الإنساني ، وحقنا في الانتصار للقضايا العادلة و أولها القضية الفلسطينية .
إنهم في فلسطين مثلنا يحبون الحياة ما استطاعوا إليها سبيلا ، كما قال الخالد محمود درويش، وما اختاروا الموت إلا لأن النظام العالمي أغلق سبل الحياة و سمم مجاري الروح والكرامة ، وأطبق على الجغرافية معتقداً أنه سيطبق على التاريخ والمستقبل ، لكن هيهات ، فهم أهل فلسطين ورثة الأنبياء .. كأنهم نبي الله موسى عليه السلام يزرعون الرعب في قلب فرعون و جيوشه وصروحه وقبته والسحرة ، و كأنهم المسيح عيسى بن مريم عليه السلام ، ماقتلوهم وماصلبوهم ولكن شبهوا لهم ، وكأنهم رسول الله محمد( ص )يعرجون من غزة إلى حيث هم أحياء عند ربهم يرزقون.

.

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: بسیادة المغرب على الصحراء المقاومة الفلسطینیة علیه السلام

إقرأ أيضاً:

تباين فرنسي أميركي تجاه لبنان وأركان الدولة يرفضون التطبيع وإسرائيل تستهدف اليونيفيل

فيما تبدي فرنسا اهتماما كبيرا بلبنان لجهة تثبيت الاستقرار وتطبيق القرار الدولي 1701، وانسحاب إسرائيل من الأراضي التي لا تزال تحتلها، ربطا باهتمامها بدعم الجيش والتحضير لمؤتمر لدعم لبنان، تشير اوساط سياسية إلى تباين  كبير بدأ يتظهر إلى العلن بين المقاربتين الفرنسية والاميركية، فواشنطن من جهتها لا تزال تتعاطى بسياسة التراخي مع إسرائيل  وخروقاتها وانتهاكاتها لاتفاق وقف إطلاق النار وما تريده من لبنان الرسمي هو نزع سلاح حزب الله من شمال الليطاني، وثمة ضغوط اميركية على الجيش للقيام بهذه المهمة، كما تقول هذه الأوساط  التي تشير إلى ضغوطات كبيرة يتعرض لها لبنان الرسمي من الولايات المتحدة  في هذا الاطار، مع اعتبار المصادر أن هناك إصرارا أميركيا على منع إعادة الاعمار في حال لم يلتزم لبنان بالشروط المطلوبة منه لا سيما في ما خص طرح التطبيع.
واكد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، أنّ المقاومة التزمت باتفاق وقف إطلاق النار، وقال "إذا استمرّ العدوان الإسرائيلي، فسنلجأ إلى خياراتٍ أخرى". وأشار إلى أنّ إسرائيل ما زالت تنظر إلى لبنان بعين التوّسع والضمّ، خصوصًا في جنوبه، مستشهدًا بما حدث في بلدتي حولا وشمع من زياراتٍ إسرائيليّة، معتبرًا إيّاها دليلًا على استمرار "الأطماع الصهيونيّة".
وشدّد في كلمة متلفزة ألقاها مساء امس  بمناسبة "يوم القدس العالميّ"، على أنّه ينبغي للبنان أنّ يبقى في حالة جهوزيّة تامّة لمواجهة أي محاولة لفرض واقع جديد على الأرض، قائلاً: "إسرائيل عدوّ توسعي، ولن تتوقف عند حدود، ولذلك علينا أن نبقى على استعداد دائم لمواجهة أيّ عدوان". وأشار قاسم إلى أنّ الاحتلال اضطر لقبول وقف إطلاق النار، بعد عجزه عن تحقيق غاياته، مشددًا على أنّ المقاومة نجحت في منع إسرائيل من بلوغ أهدافها، مضيفًا: "لن نسمح لأحد بسلب قوّتنا في مواجهة إسرائيل، ولا يمكن القبول بمعادلةٍ تتيح لها استباحة لبنان والتحرك فيه ساعة تشاء".
 وأكد قاسم أنّ مسؤولية الدولة اللّبنانيّة لا تقتصر على الخطوات الدبلوماسيّة فحسب، بل تشمل أيضًا التصدي للاعتداءات الإسرائيليّة ومنع الاحتلال من فرض وقائع جديدة، موضحًا: "لبنان مع مقاومته نفّذ الاتفاق بشكل كامل، بينما إسرائيل لم تلتزم به". كما لفت إلى أنّ جميع أركان الدولة اللبنانية متفقون على رفض التطبيع، وأنّ إسرائيل تحاول الحصول بالمسارات السياسيّة على ما عجزت عن تحقيقه في الحروب، قائلًا: "هذا أمرٌ لا يمكن القبول به".
وامس تعرّضت دورية راجلة تابعة للوحدة الفرنسيّة العاملة ضمن قوّة الاحتياط التابعة لقائد الـ"اليونيفيل"، في وادي قطمون ـ خراج بلدة رميش، لإطلاق رشقاتٍ ناريّة من أحد مراكز قوّات الاحتلال الإسرائيليّ أثناء تفقّدها ساترًا ترابيًّا استحدثته هذه القوّات في المنطقة.
وفي السياق، نفذت مخابرات الجيش مداهماتٍ ليلية في الجنوب والبقاع الغربي بحثًا عن مشتبه بهم في إطلاق صواريخ من الجنوب، مع استمرار التحقيقات في هذا الشأن.
وعن إطلاق الصواريخ من الأراضي اللبنانية نحو الأراضي الفلسطينية المحتلّة، رأى قائد الجيش  العماد رودولف هيكل أنّها "تخدم العدو"، كاشفًا أنّ الجيش يُجري التحقيقات اللازمة لكشف الفاعلين، وقد أوقف عددًا من المشتبه فيهم قيد التحقيق.
وأشار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون  إلى دخول لبنان اليوم مرحلةً جديدة من تاريخه بعد عقودٍ من العنف والحروب والأزمات الاقتصادية والمالية وترهّل كيان الدولة، مؤكّدًا أنّه لا عودة إلى الوراء أمام من يعتقد أنّ الهمّة ستتراخى أو العزم سيلين، للوصول إلى الأهداف التي تعهّد بتحقيقها بالتكاتف مع الحكومة والمجلس النيابي وقوى المجتمع المدني.
وليل امس توجه رئيس الحكومة، نواف سلام إلى المملكة على متن طائرة ملكية سعودية خاصة اقلته من مطار رفيق الحريري الدولي لاداء صلاة العيد إلى جانب وليّ العهد الأمير محمد بن سلمان في رحاب المسجد الحرام في مكّة المكرّمة.

المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة قائد اليونيفيل: نؤكد التزامنا تجاه سكان جنوب لبنان ودعم إعادة انتشار الجيش لاستعادة الأمن والاستقرار Lebanon 24 قائد اليونيفيل: نؤكد التزامنا تجاه سكان جنوب لبنان ودعم إعادة انتشار الجيش لاستعادة الأمن والاستقرار 30/03/2025 08:01:33 30/03/2025 08:01:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "اليونيفيل" تطالب لبنان وإسرائيل بالموافقة على تقنيات رصد جديدة Lebanon 24 "اليونيفيل" تطالب لبنان وإسرائيل بالموافقة على تقنيات رصد جديدة 30/03/2025 08:01:33 30/03/2025 08:01:33 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر كلام عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. مسؤول أميركيّ يعلنه Lebanon 24 آخر كلام عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. مسؤول أميركيّ يعلنه 30/03/2025 08:01:33 30/03/2025 08:01:33 Lebanon 24 Lebanon 24 التطبيع بين لبنان وإسرائيل... مُجرّد "حلم" أميركيّ Lebanon 24 التطبيع بين لبنان وإسرائيل... مُجرّد "حلم" أميركيّ 30/03/2025 08:01:33 30/03/2025 08:01:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً الكردي في خطبة العيد: نحتاج اليوم إلى طي صفحات الماضي Lebanon 24 الكردي في خطبة العيد: نحتاج اليوم إلى طي صفحات الماضي 00:39 | 2025-03-30 30/03/2025 12:39:22 Lebanon 24 Lebanon 24 فطر سعيد Lebanon 24 فطر سعيد 00:30 | 2025-03-30 30/03/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لا تسليم للسجناء السوريين حتى الآن Lebanon 24 لا تسليم للسجناء السوريين حتى الآن 23:11 | 2025-03-29 29/03/2025 11:11:13 Lebanon 24 Lebanon 24 لقاء جدة مظلة سعودية لأمن واستقرار لبنان وسوريا Lebanon 24 لقاء جدة مظلة سعودية لأمن واستقرار لبنان وسوريا 23:10 | 2025-03-29 29/03/2025 11:10:29 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تضغط استباقاً لعودة أورتاغوس لاستدراج لبنان لمفاوضات دبلوماسية Lebanon 24 إسرائيل تضغط استباقاً لعودة أورتاغوس لاستدراج لبنان لمفاوضات دبلوماسية 23:08 | 2025-03-29 29/03/2025 11:08:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة للقادمين على طريق المطار.. تحذيرٌ عاجل Lebanon 24 للقادمين على طريق المطار.. تحذيرٌ عاجل 01:53 | 2025-03-29 29/03/2025 01:53:45 Lebanon 24 Lebanon 24 أمر متوقع.. هذا ما قد يشهده سوق الدولار لاحقاً Lebanon 24 أمر متوقع.. هذا ما قد يشهده سوق الدولار لاحقاً 01:45 | 2025-03-29 29/03/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إشتباك مسلّح داخل الضاحية.. مفاجأة حصلت بعد غارة الأمس! Lebanon 24 إشتباك مسلّح داخل الضاحية.. مفاجأة حصلت بعد غارة الأمس! 01:11 | 2025-03-29 29/03/2025 01:11:17 Lebanon 24 Lebanon 24 أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين Lebanon 24 أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين 14:37 | 2025-03-29 29/03/2025 02:37:46 Lebanon 24 Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان 11:16 | 2025-03-29 29/03/2025 11:16:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب "خاص لبنان24" أيضاً في لبنان 00:39 | 2025-03-30 الكردي في خطبة العيد: نحتاج اليوم إلى طي صفحات الماضي 00:30 | 2025-03-30 فطر سعيد 23:11 | 2025-03-29 لا تسليم للسجناء السوريين حتى الآن 23:10 | 2025-03-29 لقاء جدة مظلة سعودية لأمن واستقرار لبنان وسوريا 23:08 | 2025-03-29 إسرائيل تضغط استباقاً لعودة أورتاغوس لاستدراج لبنان لمفاوضات دبلوماسية 23:07 | 2025-03-29 الانتخابات في موعدها ومغالطات في اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 03:59 | 2025-03-25 30/03/2025 08:01:33 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 01:50 | 2025-03-25 30/03/2025 08:01:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 23:43 | 2025-03-24 30/03/2025 08:01:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • قطع الطريق على إسرائيل..الرئاسة الفلسطينية: على حماس إنهاء المواطنين في غزة
  • مصدر سياسي: إسرائيل مستعدة لمناقشة إنهاء الحرب على غزة شريطة موافقة حركة الفصائل الفلسطينية على خطة ويتكوف
  • تطور مهم في مفاوضات الرهائن .. مطالب إسرائيل الجديدة من حماس
  • أساتذة جامعيون يطلقون مشروعا لتشجيع الأبحاث حول القضية الفلسطينية ومحاربة التطبيع
  • تباين فرنسي أميركي تجاه لبنان وأركان الدولة يرفضون التطبيع وإسرائيل تستهدف اليونيفيل
  • الحوثيون يصدرون قرارا يتضمن عقوبات تستهدف الداعمين لإسرائيل
  • قاسم: نرفض التطبيع مع إسرائيل ولن نقف مكتوفي الأيدي أمام العدوان الإسرائيلي
  • هكذا تحدث الرئيس اللبناني عن إمكانية التطبيع مع إسرائيل ونزع سلاح حزب الله
  • تعرف على القنابل الخمسة التي تستخدمها إسرائيل في إبادة غزة
  • أورتاغوس أجرت محادثات صعبة مع المسؤولين اللبنانيين: لإسرائيل حق الرد