"الخميس اللي جاي يتخطي حاجز ال ٢مليون في أسبوعين
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أستطاع فيلم الخميس اللي جاي تخطي حاجز ال ٢مليون جنيه حيث حقق ٢مليون و١٧٠ الف جنيه خلال أسبوعين رغم ظروف وتوقيت عرضه الصعبة والتي يتعاطف فيها الجميع مع الأشقاء الفلسطينيين.
و كانت شركة سيزون للانتاج الفني المنتجة للفيلم قد ألغت العرض الخاص بالفيلم في مصر وباقي الدول العربية وآية مظاهر أحتفالية أو جولات كانت ستعقدها أسرة الفيلم في دور العرض المصرية تضامنا مع الأشقاء في غزة.
و بدأ الفيلم عرضه في مصر والدول العربية الأربعاء الماضي وهو من أنتاج محمود العشماوي وأحمد العشماوي وإبراهيم العشماوي وبطولة النجوم عمرو عبد الجليل وبيومي فؤاد ومي كساب واسلام ابراهيم وحسام داغر ومحمد طعيمة ومحمد حسني وعمرو القاضي وعبير منير وإيمان السيد وسليمان عيد ومن اخراج حسن صالح وتأليف الثلاثي نوري حمدي وهبة الخميسي ومحمد علي.
يذكر أن يعرض فيلم لعمرو عبد الجليل حاليًا في السينمات فيلم "أولاد حريم كريم" بطولة مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، ومن نجوم الجزء الثانى عمرو عبد الجليل وبشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم، وتأليف زينب عزيز وإخراج على إدريس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدول العربية خالد سرحان داليا البحيري فلسطين بيومى فؤاد محمد علي دور العرض عمرو القاضي خلال أسبوعين الجزء الثاني مجموعة من النجوم الخميس اللي جاي
إقرأ أيضاً:
بمساعدة الريح.. تلميذ أسترالي يركض مسافة 200 متر في أقل من 20 ثانية
أكد الشاب الأسترالي جاوت جاوت إمكاناته المذهلة وحصل على مزيد من المقارنات مع أسطورة المسافات القصيرة يوسين بولت بعد أن ركض مسافة 200 متر في 19.98 ثانية بمساعدة الرياح في بطولة ولاية كوينزلاند أمس الأحد.
وتعني سرعة الرياح البالغة 3.6 متر في الثانية أن نزوله تحت حاجز 20 ثانية لن يدخل سجلات الأرقام القياسية، لكن زمنه البالغ 20.05 ثانية في التصفيات كان الأسرع في العالم هذا العام، وإن كان في وقت لا يتنافس فيه معظم العدائين خارج القاعات.
وقال الشاب 17 عاماً، في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين "بدأت بشكل غير مستقر، ولأكون صادقاً بعد ذلك لم أشعر حقاً أنني أركض، لكن شعوري كان رائعاً خرجت من المنعطف وواصلت الركض.وأضاف "شعرتُ بالرياح خلفي، فقلت لنفسي: هيا استخدمها، ثم رأيت الساعة، وعندما أشارت (إلى 19.98 ثانية)، كنت في غاية السعادة.
وأكسبت جاوت، نجل مهاجرين من جنوب السودان الذي مزقته الحرب، طريقته في الركض وسرعته مقارنات مع العداء الجاميكي الأسطورة بولت.
وكان الزمن القانوني الذي سجله جاوت في التصفيات متأخراً بجزء من مئة من الثانية فقط عن 20.04 ثانية التي حققها في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ليحطم الرقم القياسي الأسترالي الذي سجله بيتر نورمان في أولمبياد 1968.
وقد أعلن بالفعل أن طموحه أن يصبح أول أسترالي يكسر حاجز 20 ثانية في سباق 200 متر، والثاني الذي يكسر حاجز عشر ثوان في سباق 100 متر، إذ أن أفضل زمن قانوني له هو 10.17 ثانية.
وبدأ جاوت للتو عامه الدراسي الأخير في المدرسة الثانوية في مدينة إبسويتش بولاية كوينزلاند، والتي تقع على الطريق المؤدي إلى برزبين، حيث ستقام الألعاب الأولمبية عام 2032 عندما يبلغ من العمر 24 عاماً.