استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في بدرس غربي رام الله
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
الاحتلال استهدف الشاب يوسف شاهين أثناء خروجه من المسجد
استشهد فلسطيني بإطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي صوبه، في قرية بدرس غرب رام الله.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الشاب يوسف محمد يوسف شاهين (33 عاما) استشهد برصاص الاحتلال الحي في بدرس أثناء خروجه من المسجد عقب أداء صلاة الجمعة.
وأضافت الصحة الفلسطينية أن الرصاصة أصابته في صدره، ونقل إلى مركز طوارئ بلدة نعلين المجاورة، ووصفت إصابته بالخطيرة، ليعلن عن استشهاده لاحقا.
وباستشهاد الشاب شاهين، ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة الغربية منذ الليلة الماضية إلى 10 شهداء، ومنذ السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي إلى 144، ومنذ بداية العام الجاري إلى 352 شهيدا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين تل أبيب رام الله القدس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
منذ 7 أكتوبر.. استشهاد 153 صحفيًا فلسطينيًا في غزة
ارتفع عدد الشهداء الصحفيين الفلسطينيين منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 153، في عمليات استهداف مباشرة من قوات الاحتلال للكوادر الصحفية، بهدف حجب الجرائم المرتكبة والمستمرة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأفادت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بأن الاحتلال الإسرائيلي دمر خلال عدوانه على غزة 86 إذاعة وشبكة تلفزة، ومقرات وكالات الأنباء الفلسطينية كافة.
كما استهدف منازل وعائلات العديد من الصحفيين، ودفع عدد كبير منهم للنزوح والعيش في خيام.
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 269 على التوالي إلى 37900 شهيدًا ونحو 87060 جريحًا، معظمهم من النساء والأطفال.
أخبار متعلقة استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف للاحتلال أهداف في غزةشهداء جدد.. الجوع يحصد المزيد من الأطفال شمال غزة37626 شهيدًا.. ارتفاع حصيلة ضحايا غزة جراء العدوان الإسرائيلينعتز بها كفلسطينين.. وزير شؤون #القدس لـ #اليوم: #السعودية مواقفها ثابته وتاريخية تجاه #الأقصى#فلسطين #غزة #المسجد_الأقصىالتفاصيل: https://t.co/3vVWD0UIDv pic.twitter.com/YVaafkh9Ik— صحيفة اليوم (@alyaum) July 1, 2024
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد 23 فلسطينيًا وإصابة 91 بجروح، خلال الساعات الـ24 الماضية، في قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
وأكدت وجود عشرات الشهداء لم يتمكنوا من انتشالهم، لعدم توافر الإمكانيات والوقود اللازم لتشغيل معدات الإنقاذ من تحت المنازل والبنايات المدمرة.