تسمية جديدة تُطلق على نصرالله في إسرائيل.. ما هي؟
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
وصفت وسائل إعلام إسرائيليّة الأمين العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصرالله بـ"الفنان"، مشيرة إلى أن الأخير يُمارس حرباً نفسيّة ضد الإسرائيليين وسط الترقب الكبير لما قد يجري عند حدود لبنان مع فلسطين المحتلة إثر الخطاب الذي سيلقيه، اليوم الجمعة. في غضون ذلك، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، عن المسؤول السابق في "الشاباك" الإسرائيلي يوسي أمروسي قوله: "أقترح على المؤسستين الأمنية والعسكرية الاستماع جيداً إلى كلام نصر الله والتعامل معه بجدية".
وبدوره، قال مراسل "القناة 13" الإسرائيلية إنّ الوضع متوتر جداً عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحلتة، مشيراً إلى أنّ الجميع متأهّب بسبب خطاب نصر الله.
بدورها، ذكرت "القناة الـ12" الإسرائيلية أنّ "الشرق الأوسط بالكامل تقريباً يحبس أنفاسه قبيل خطاب نصر الله".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: نصر الله
إقرأ أيضاً:
«فضيحة كبرى» تهز إسرائيل.. مهمة إنقاذ محتجزة تحولت لكمين ضد جنود الاحتلال.. عاجل
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن فضيحة جديدة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي حاول انقاذ المحتجزة الإسرائيلية نوعا أرغماني قبل عام، لكنها تحولت لعملية إجلاء للمصابين من جنود الاحتلال ومقتل محتجز أخر، فماذا حدث؟
مهمة انقاذ محتجزة اسرائيلية تتحولوعرضت القناة 12 العبرية تحقيق صحفي وصفته بأنه «فضيحة كبري» لجيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث قالت أنه قبل نحو عام، حصل جيش الاحتلال على معلومات استخباراتية «تبين لاحقا أنها خاطئة» عن مكان المحتجزة نوعا أرغماني، وهو ما جعل الجيش يدفع بقوة خاصة لتنفيذ عملية إنقاذ للمحتجزة الإسرائيلية.
وأضاف التقرير، أن القوة الخاصة وصلت لمكان المحتجزة الإسرائيلية وبمجرد فتح الباب اكتشفت أنه وقعت في كمين محكم للفصائل الفلسطينية، حيث تعرض جنود الاحتلال لوابل كثيف من الرصاص.
وعلى الفور، تحولت العملية من محاولة إنقاذ إلى مهمة إجلاء للجنود المصابين تحت نيران المقاومة.
فضحية الاحتلالوأوضحت القناة أن الفضيحة لا تتعلق بالمعلومات الاستخباراتية الخاطئة أو الفشل في انقاذ المحتجزة، بل الأزمة هي أنه بعد انتهاء العملية، اكتشف جيش الاحتلال أن المحتجز الموجود في المبنى لم يكن «نوعا أرغماني»، بل كان «ساعر بروخ»، والذي قُتل على يد قوة الانقاذ خلال العملية.
وتابعت أن هذا الخطأ أثار صدمة داخل صفوف جيش الاحتلال، لاسيما في ظل حجم التعقيدات الميدانية التي واجهتها القوة الخاصة أثناء تنفيذ المهمة.
وبحسب القناة فأن هذه الحادثة تعكس أزمة استخبارية حادة داخل منظومة الاحتلال، إذ أن الاعتماد على معلومات غير دقيقة أدى إلى فشل ذريع للعملية، فضلاً عن تعريض الجنود لخسائر ميدانية في مواجهة مقاومة منظمة.