أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الخميس، أن المغرب سيستضيف خلال شهر نونبر الجاري، سبع مباريات لمنتخبات إفريقية ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.

وذكرت الجامعة، في بلاغ، أنه “في إطار تفعيل بنود اتفاقيات الشراكة والتعاون التي تجمع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ومجموعة من الاتحادات الكروية الإفريقية، وافقت الجامعة على طلب العديد من المنتخبات بإجراء مبارياتها بالمغرب”.

وأضاف المصدر ذاته أن المغرب سيحتضن المباريات التي ستجمع بين إثيوبيا وسيراليون بملعب العبدي بالجديدة في 15 نونبر الجاري، وبوركينافاسو وغينيا بيساو بالملعب الكبير بمراكش، وغينيا وأوغندا بالملعب البلدي ببركان في 17 نونبر الجاري.

كما سيستضيف مباراة النيجر ضد تنزانيا بالملعب الكبير بمراكش في 18 نونبر الجاري، ولقاء تشاد ضد مدغشقر بالملعب الشرفي لوجدة في 20 نونبر الجاري.

وعلاوة على ذلك، سيحتضن المغرب، في 21 نونبر الجاري، مباريات الصومال ضد أوغندا بالملعب البلدي ببركان، وإثيوبيا ضد بوركينافاسو بملعب العبدي بالجديدة، والنيجر ضد زامبيا بالملعب الكبير بمراكش، وساوتومي ضد ناميبيا بالملعب الكبير بأكادير.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

باريس تؤسس قيادة إفريقية للجيش الفرنسي

حول استجابة فرنسا لتقليص وجودها العسكري في إفريقيا، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا":

تعيد باريس تنظيم قواتها في إفريقيا للتكيف مع الظروف المتغيرة. صرح مصدر دبلوماسي فرنسي لـ "نيزافيسيمايا غازيتا" بذلك، معلقًا على الاستراتيجية المتغيرة للجمهورية الخامسة في القارة. فقد أعلنت سلطات هذه الدولة الأوروبية مؤخرًا عن إنشاء قيادة إفريقية لقواتها المسلحة. وتم اتخاذ القرار على خلفية رغبة قصر الإليزيه في تقليص عدد القوات الموجودة في المواقع المتبقية إلى عدة مئات من الجنود. ومن المقرر الإعلان عن المزيد حول إعادة التنظيم هذا الصيف.

ويبدو إنشاء القيادة الإفريقية غير مسبوق ومثير للجدل، خاصة وأن باريس أعربت عن نيتها تقليص وجودها العسكري في وسط وغرب إفريقيا إلى مستوى ضئيل للغاية، في حدود بضع مئات من الجنود.

وكما أشارت وسائل الإعلام الفرنسية، من المرجح أن تركز القيادة الإفريقية جهودها على تنظيم الدعم العسكري والاستخباراتي للشركاء المحليين المتبقين في قتالهم ضد الجماعات المتمردة.

وتكمن الصعوبة في أن بعض الدول الإفريقية لا تزال تعاني من عدم الاستقرار السياسي.

وربما لهذا السبب سيكون المقر الرئيس للقيادة الإفريقية في باريس. وكما أشارت المنشورات الصادرة باللغة الفرنسية، فقد تعرض الجيش الفرنسي وأجهزة الأمن مؤخرًا لهجمات معلوماتية واسعة النطاق. وبالتالي، فإن الأولوية الرئيسية للهيكل الجديد ستكون الاهتمام بالسرية. ويشيرون إلى أن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الفرنسية ترغب في "تقليل انكشافها ومجال عملياتها".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • المغرب ضمن 10 دول الأكثر إنتاجاً للفراولة في العالم
  • باريس تؤسس قيادة إفريقية للجيش الفرنسي
  • الأحمر يطير إلى إسبانيا تحضيرا للمرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم
  • باقي على الحلم خطوة.. 9 أبطال مصريين في تصفيات بطولة العالم للتايكوندو
  • بطلة المشروع القومي ببورسعيد تقتنص المركز الأول في تصفيات المنتخب المؤهلة لبطولة العالم
  • قبل الإعلان الرسمي.. كشف الثلاثي الذي سيعزز قائمة المنتخب المغربي بأولمبياد باريس
  • أغنى 3 رجال في العالم.. تغير ترتبيهم 6 مرات خلال العام الجاري
  • المغرب يستضيف حفل إعلان ملاعب نهائيات كأس العالم 2030
  • الاتحاد العربي يلغي البطولة العربية للأندية
  • بقيمة 36 مليار سنتيم.. المغرب يطلق صفقة ضخمة لبناء ملعب بنسليمان استعدادا لمونديال 2030