مراسلة رؤيا: بيروت شبه فارغة من حركة المارة والسيارات
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
مراسلة رؤيا: حركة السير متوجهة باتجاه شمال لبنان
أفادت مراسلة "رؤيا" بأن الحركة في بيروت شبه فارغة من حركة المارة والسيارات، مشيرا إلى حالة القلق لدى اللبنانيين.
وأضافت مراسلتنا أن بعض اللبنانيين توجهوا إلى أماكن بعيدة عن بيروت، لافتة إلى أن حركة السير متوجهة باتجاه شمال لبنان.
ويأتي ذلك قبل أقل من ساعة على كلمة حزب الله، حيث أضافت مراسلتنا أنه لا يمكن لأحد أن يقول أن لديه معلومات حول ما سيخرج به نصر الله اليوم.
ولفتت إلى أن خطاب حزب الله سيكون عالية السقف وسيحدد الخطوط الحمر، منذ أول يوم لعملية طوفان الأقصى.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: لبنان
إقرأ أيضاً:
وسط تصعيد غير مسبوق.. حزب الله يرد على مقترح الهدنة وهوكستين إلى بيروت
ذكرت مراسلة الحرة، الإثنين، أن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، تسلم رد جماعة حزب الله على المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار، فيما أوضحت وكالة رويترز أن المبعوث الأميركي عاموس هوكستين، سيصل إلى بيروت الثلاثاء، وسط تصعيد عسكري إسرائيلي "غير مسبوق".
وكشفت أوساط مطلعة، أن حزب الله "سلّم رده وملاحظاته" على المقترح الأميركي إلى بري، على أن تتسلمه السفارة الأميركية وترسله إلى واشنطن.
وكانت المصادر قد ذكرت أنه "بناء على هذه الورقة ومضمونها، يتحدد قرار زيارة هوكستين إلى بيروت".
وقال مصدر سياسي لبناني لرويترز، الإثنين، إن هوكستين سيتوجه إلى بيروت، الثلاثاء، لإجراء محادثات حول وقف إطلاق النار بين جماعة حزب الله وإسرائيل.
كما أورد موقع "صوت لبنان" الإخباري اللبناني نبأ الزيارة، نقلا عن النائب البرلماني قاسم هاشم، وفق رويترز.
وذكرت مصادر سياسية لقناة "الحرة"، الأحد، أن الرد اللبناني على مسودة المقترح الذي طرحته الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار، سيكون "خلال الـ48 ساعة المقبلة".
ويأتي الرد اللبناني على المسودة التي تسلمها رئيس مجلس النواب، نبيه بري، من السفيرة الأميركية ليزا جونسون، بعد ما تسلم حزب الله نسخة من هذه المسودة، المتضمنة 13 بندا.
وحسب مصادر سياسية للحرة، فإن المسودة "لا تتضمن أي نوع من حرية الحركة للجيش الإسرائيلي في لبنان، أو نشر قوات أطلسية".
مصادر لـ"الحرة": لبنان يرد رسميا على مسودة الهدنة خلال 48 ساعة علمت قناة الحرة عبر أوساط سياسية أن الرد اللبناني على مسودة اتفاق وقف إطلاق النار، سيكون خلال الثماني والأربعين ساعة المقبلة، وذلك في ظل استمرار الضربات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت ومناطق أخرى.بينما شملت المسودة بندا حول اللجنة التي ستشرف على تنفيذ القرار 1701، والدول التي ستشارك في هذه اللجنة، مع تحفظ لبنان الرسمي على انضمام بريطانيا وألمانيا إلى هذه اللجنة.
ووفق المعلومات أيضا، فإن البحث في الورقة السياسية اللبنانية ينصب على "آلية تنفيذ البند المتعلق بحصر السلاح في جنوب الليطاني بالجيش اللبناني، والتعاون مع القوة المؤقتة للأمم المتحدة في لبنان (اليونيفيل)، ومنع أي سلاح آخر".
كما أكدت المصادر "تمسك لبنان بكل مندرجات القرار الدولي 1701، لا سيما تلك البنود التي تنص على انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية، وفق القرار 425".
وكان بري قد تسلم المقترح الأميركي من السفيرة الأميركية ليزا جونسون.
وعلى صعيد متصل، من المقرر أن تشهد وزارة الخارجية اللبنانية هذا الأسبوع، مجموعة من اللقاءات المكثفة مع سفراء الدول الخمس الأعضاء في مجلس الأمن الدولي، لمواكبة التحركات الدولية والدبلوماسية الهادفة إلى وقف الحرب في لبنان.
مصادر لـ"الحرة": الجيش الإسرائيلي يتقدم إلى الخط الثاني من الحدود اللبنانية أفادت مصادر إسرائيلية للحرة، الأحد، أن الجيش الإسرائيلية أنهى نشاطاته في "الخط الأول" من البلدات الحدودية اللبنانية، وبدأ في التقدم إلى "الخط الثاني" منذ الأسبوع الماضي.وذكرت صحيفة "الجمهورية"، أن وزارة الخارجية "ستنجز هذا الأسبوع ملفها" لحضور الاجتماعات المقرّرة في نهاية الأسبوع الجاري في العاصمة الإيطالية روما، ضمن فعاليات "منتدى روما المتوسطي"، الذي ستشارك فيه دول المتوسط.
ويتناول جدول أعمال المؤتمر، التطورات على الساحتين اللبنانية والفلسطينية، والجهود المبذولة على مستوى الاتحاد الأوروبي من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وعلى جدول أعمال المنتدى سلسلة اقتراحات، من بينها اقتراح بفرض عقوبات على إسرائيل تجبرها على "وقف استخدام القوة المفرطة وتحييد المدنيين والأحياء السكنية والفرق الطبية".
تصعيد غير مسبوقوالأحد، ذكرت مراسلة الحرة أن التصعيد العسكري الإسرائيلي في لبنان وصل إلى مستوى "غير مسبوق"، مع اتساع دائرة الاستهدافات التي تطال الضاحية الجنوبية لبيروت، حتى وصلت إلى حدود منطقة مار مخايل وعين الرمانة، حيث تضررت كنيسة "سيدة النجاة" جراء الغارات على مباني سكنية عند تقاطع مار مخايل.
هل وسعت إسرائيل أهدافها في لبنان؟ بعد غارة رأس النبع في بيروت، هل تسعى إسرائيل لتوسيع أهدافها في لبنان؟ وما طبيعة المرحلة الثانية من عمليات الجيش الإسرائيلي جنوبًا؟ كيف تؤثر الغارات المكثفة على الضاحية الجنوبية بعد تسليم الأميركيين خطة وقف إطلاق النار؟ وما هو الرد المتوقع من حزب الله على مسودة الاتفاق؟ومساء الأحد، استهدفت غارة بصاروخين أحد محال الأدوات الإلكترونية وأجهزة الكمبيوتر في شارع مار الياس، مما أدى الى اندلاع حريق كبير في المكان وتضرر المباني السكنية. وتسببت الغارة بحالة هلع وحركة نزوح لسكان المنطقة.
يشار إلى أن شارع مار الياس يضم أبرز الأسواق التجارية في بيروت.
وأعلن الدفاع المدني اللبناني، أن الغارة التي استهدفت المحل، أسفرت عن مقتل 4 أشخاص وإصابة 22 آخرين، واندلاع حريق امتدت نيرانه، نظرا لوجود محلات تجارية لبيع العطور، وهي من المواد سريعة الاشتعال.
وطال الحريق مكتبة، وشقتين، ومستودعات، بالإضافة إلى خزانات "مازوت"، مما أدى إلى انفجارها واشتعالها.
كما أغار الطيران المسير على منطقة راس النبع لأول مرة، مستهدفا مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله، محمد عفيف. وقد أصدر حزب الله بيانا لنعيه.
الجيش الإسرائيلي يتوغل إلى "أعمق نقطة" منذ بدء العمليات البرية في لبنان توغلت القوات الإسرائيلية، السبت، إلى أعمق نقطة داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العملية العسكرية البرية قبل ستة أسابيع، قبل أن تنسحب بعد اشتباكات مع مسلحي حزب الله، وفقًا لما أفادت به وسائل الإعلام اللبنانية الرسمية.وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، أن الغارة الإسرائيلية على رأس النبع أدت إلى مقتل 4 أشخاص من بينهم امرأة، وإصابة 14 آخرين بجروح، بينهم طفلان.
أما الغارات العنيفة التي تعرضت لها قرى قضاء صور، فقد أدت في حصيلة إجمالية إلى مقتل11 شخصا وإصابة 48 آخرين".