حسين الجسمى يحتفل بعيد العلم لدولة الإمارات بأغنية "كن زايد فى السما"
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
إحتفل الفنان الإماراتى حسين الجسمى، بعيد العلم لدولة الإمارات العربية المتحدة، والموافق اليوم الجمعة ٣ نوفمبر.
ونشر أغنية له على صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، وجاءت كلمات الأغنية "نحتفل بك والوطن يترنما .. باسمك الغالى ليوم الاتحاد .. كن زايد فى السما يتبسما".
https://www.instagram.
وعلق على الأغنية "نسأل المولى عز وجل أن يديم علينا الأمن والاستقرار والازدهار، ويوفقنا لتحقيق التقدم بكل تميز فى كافة المجالات لوطننا وشعبنا الكريم، يوم العلم".
يشار أن الفنان حسين الجسمى قد أعلن عن تأجيل حفله بالكويت، ضمن فعاليات مهرجان "ليلة العمر"، وذلك تضامناً ودعماً للشعب الفلسطينى وما يمر به من مجازر إنسانية يرتكبها الكيان الإسرائيلي المجرم على مدار اسابيع وحتى الآن.
يذكر أن الفنان حسين الجسمى كان قد طرح أحدث اغانيه “الله يخليك لأهلك”، على صفحاته الشخصية، جاءت كلمات الأغنية “الله يخليك لأهلك .. تعالى أنا مشتاق لك .. قلبى إذا نبضه سكت .. والله ترى ما احبك”، الأغنية كلمات على الفضلى والتوزيع وليد فايز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسين الجسمي الامارات فلسطين الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
ذكرى وفاة حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية والفنان الخجول
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.