زنقة 20 | الرباط

اتهم محمد الشيخ بيد الله، الوزير السابق والعضو المؤسس لجبهة البوليساريو، الجبهة بالوقوف وراء الهجمات التي عرفتها مدينة السمارة مؤخرا.

بيد الله وصف حادثة السمارة في تغريدة على حسابه بموقع X، بأنها هجوم إرهابي يستهدف السكان المدنيين بهدف التسبب في أكبر عدد ممكن من الضحايا.

و اتهم بيد الله رئيس مجلس المستشارين السابق ، جبهة البوليساريو، التي اعتبرها الجناح المسلح لحزب الله، بالوقوف وراء هذا الهجوم.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: بید الله

إقرأ أيضاً:

حرب مدمرة وشيكة.. حزب الله يرد بهجوم نوعي على إسرائيل أدى إلى مقتل ضابط كبير

اشتعلت الجبهة الجنوبية بشكل واسع غداة عملية الاغتيال التي نفّذتها إسرائيل ضد قائد وحدة “عزيز” الشهيد محمد نعمة ناصر (أبو نعمة) الذي كان يتولى قيادة جانب رئيسي من الجبهة من غرب القطاع الأوسط حتى رأس الناقورة.

وجاء رد “حزب الله” على هذا الاغتيال موجعاً، في ظل رهان إسرائيلي على أن رد المقاومة سيكون مضبوطاً لعدم دفع الأمور نحو حرب مفتوحة.

وقد استهدف الحزب في رده النوعي 10 مواقع ومقرات قيادة وتسبب بإشعال النيران في العديد من المستوطنات. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن إصابات خطيرة بين الجنود بعد استهداف آلية عسكرية في قصف من لبنان، وأفيد عن مقتل أحدهم، بينما أكد بيان لجيش الاحتلال مقتل ضابط برتبة رائد في هجوم على الجبهة الشمالية مع لبنان، وهو نائب قائد سرية في الوحدة 8679 خلال المواجهات مع “حزب الله” شمال فلسطين المحتلة.

وأشار جيش الاحتلال إلى “اندلاع حرائق في عدة مناطق في الشمال جراء عمليات اعتراض لصواريخ ومسيرات أطلقت من لبنان”.

بدورها أفادت ما تسمى “نجمة داوود الحمراء” (الإسعاف) بإصابة سيدتين إسرائيليتين خلال فرارهما إلى منطقة محمية شمال فلسطين. وذكرت القناة 12 العبرية أن “حزب الله” هاجم شمال إسرائيل بطائرات مسيرة وصواريخ على مدى أكثر من 15 دقيقة متواصلة.

وأكد الحزب في سلسلة بيانات أنه في إطار الرد ‌‏على الاعتداء ‏والاغتيال الذي نفذه العدو قصف بأكثر من 200 ‏صاروخ من مختلف الأنواع، مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة اييلايت، ومقر ‏قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة كاتسافيا، ومقر قيادة كتيبة المدرعات التابع للواء ‏السابع في ثكنة غاملا، ومقر قيادة الفرقة 210 (فرقة الجولان) في قاعدة نفح، ومقر ‏فوج المدفعية التابع للفرقة 210 في ثكنة يردن”.

وتحدث إعلام عبري عن أن 25 فريق إطفاء إسرائيلياً شاركت في محاولات إخماد الحرائق في 10 مواقع في هضبة الجولان المحتلة ومنطقة الجليل الأعلى بعد “القصف العنيف من لبنان”.

في المقابل، شنّ الطيران الحربي الاسرائيلي غارات واسعة على قرى جنوبية.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية “أن الجيش قصف مناطق واسعة من جنوب لبنان، وأن الدفاعات اعترضت عشرات الصواريخ والمسيّرات”. وكان الطيران الحربي خرق مرة جديدة جدار الصوت فوق بيروت وضواحيها.حرب مدمرة وشيكة.. حزب الله يرد بهجوم نوعي على إسرائيل أدى إلى مقتل ضابط كبير 

مقالات مشابهة

  • صفقة قحطان وملف الطائرات تُعمق انكشاف ذراع إيران
  • حرب مدمرة وشيكة.. حزب الله يرد بهجوم نوعي على إسرائيل أدى إلى مقتل ضابط كبير
  • تصعيد متجدّد على الجبهة.. إسرائيل تستدرج لبنان إلى الحرب؟!
  • مواجهات مسلحة بين ميليشيات متناحرة بمخيمات البوليساريو تخلف قتيلا ومصابين
  • الجيش الإسرائيلي : مقتل نائب قائد سرية على الجبهة الشمالية
  • فاز بالعديد من الجوائز بالمهرجانات العالمية والعربية فيلم "وراء الجبل" حصريا ولأول مرة الليلة على قنوات ART
  • رؤساء البعثات: جودة الخدمات والتنظيم الدقيق وراء موسم حج ناجح
  • دولارات المانحين تفضح أكاذيب ذراع إيران ضد المنظمات الدولية
  • ‏القناة 12 الإسرائيلية: سلاح الجو بدأ موجة واسعة من الهجمات على مواقع لحزب الله جنوبي لبنان
  • مجموعات عراقية مسلحة تدافع قاض اتهم بدعم النفوذ الإيراني في العراق