سرايا - قال وزير الخارجية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان، إن المقاومة الفلسطينية والمنطقة جاهزة لمواجهة مختلف السيناريوهات مع الاحتلال الإسرائيلي.


وأضاف اللهيان أن أمريكا وتل أبيب تتحملان مسؤولية تداعيات استمرار المجازر في قطاع غزة.

إلى ذلك، أكد وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، ضرورة اتخاذ إجراءات فورية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.



وقال لافروف، الجمعة، إنه من الضروري وقف إطلاق النار ونقل المساعدات الإنسانية للمدنيين في قطاع غزة.

وفي السياق، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن هناك جرائم ترتكب ضد الإنسانية في قطاع غزة ويتم قصف المستشفيات بوحشية.

وأكد أردوغان خلال القمة العاشرة لقادة الدول الناطقة بالتركية في أستانا عاصمة كازاخستان أن الأولوية تقوم حاليا على تحقيق وقف إنساني لإطلاق النار سريعا.
إقرأ أيضاً : الإمارات تحذر من خطر اتساع حرب غزة إقليمياإقرأ أيضاً : الهلال الأحمر الفلسطيني: 130 شهيدا من الطواقم الطبيةإقرأ أيضاً : كتائب القسام تباغت قوة لجيش الاحتلال وتشتبك معها من مسافة صفر


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: حسين الاحتلال أمريكا الرئيس جرائم غزة القمة جرائم الإمارات المنطقة أمريكا القمة غزة الاحتلال حسين الرئيس فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

شهداء وجرحى شرقي غزة إثر انتهاكات جديدة لوقف إطلاق النار

استشهد فلسطينيين اثنين على الأقل، وأصيب آخرين، الأحد، جراء استهدافهم من قبل قوات الاحتلال في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.

وقالت مصادر محلية، إن مدفعية الاحتلال أطلقت النيران صوب مجموعة من الفلسطينيين كانون يتفقدون منازلهم المدمرة شرق حي الشجاعية، ما ادى إلى استشهاد اثنين وإصابة ثلاثة آخرين بجراح.

وتواصل قوات الاحتلال انتهاك وقف إطلاق النار المعلن في الـ19 من كانون الثاني/ يناير الماضي، في مناطق واسعة من قطاع غزة، ما تسبب في استشهاد وجرح المئات من الفلسطينيين.

والسبت، استشهد ثلاثة فلسطينيين، إثر قصف من مسيرة إسرائيلية وإطلاق نار نفذته قوات الاحتلال في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.

وقالت مصادر محلية، إن شهيدين سقطا في قصف استهدف مجموعة من الفلسطينيين في منطقة أبو حلاوة شرق مدينة رفح، فيما قضى الثالث برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في شارع جورج شرق المدينة.


وفي وقت لاحق، قالت مصادر أخرى، إن قصفا أصاب 8 أشخاص بينهم سائق مصري، بعد استهداف جرافة مرفوع عليها العلم المصري، كانت تقوم بإزالة الركام في بيت حانون شمال قطاع غزة.

وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية، ويتكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية وثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.

وكان من المفترض أن تبدأ المفاوضات حول المرحلة الثانية في الثالث من شباط/ فبراير الماضي، إلا أن حكومة الاحتلال ماطلت في ذلك وسط محاولات للتنصل من الاتفاق.

ومنذ اندلاع العدوان في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى 19 كانون الثاني/ يناير 2025، وبدعم مباشر من الولايات المتحدة، ارتكبت دولة الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد وإصابة نحو 160 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الإيرانية: طهران لم تتلق رسالة من أمريكا
  • وزير الخارجية: وجود داعش يؤثر سلبياً على أمن المنطقة والعراق
  • وزير الخارجية التركي: نواصل مكافحة تنظيم الدولة واجتماعنا وضع خطة تشمل غرفة عمليات مشتركة لمواجهة الإرهاب
  • شهداء وجرحى شرق غزة إثر انتهاكات جديدة لوقف إطلاق النار
  • شهداء وجرحى شرقي غزة إثر انتهاكات جديدة لوقف إطلاق النار
  • وزير الخارجية يطلع نظيره التركي على الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة
  • وزير الخارجية المصري: ندرب عناصر الشرطة الفلسطينية تمهيدا لنشرها في قطاع غزة
  • شهيدان في قصف إسرائيلي على شرقي رفح
  • انتهاك جديد.. شهيدان في قصف جوي للاحتلال شرق رفح
  • وزير الخارجية الأوكراني: نريد إنهاء الحرب مع روسيا