أمرت جهات التحقيق، بحبس متهم بسرقة محل هواتف في منطقة الدقي، 4 أيام على ذمة التحقيقات، كما أمرت النيابة باستدعاء صاحب المحل لمواجهة المتهم.

وتبين من التحقيقات أن المتهم كان يعمل فني صيانة سابق بالمحل، واستغل عمله السابق لسرقة المحل  في غياب الرقابة عن محل الواقعة.

المتهم اعترف بالوقعة وأرشد عن كافة المسروقات والمبلغ المالي المستولى عليها.

وعاقبت المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التي لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.

ويعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التي يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهي عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.

والحكم بالحبس فى جرائم السرقة أو الشروع فيها يكون مشمولا بالنفاذ فورا ولو مع حصول استئنافه.

 

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: سرقه محل هواتف اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

100 سنة «نحاس».. «المصري» عايش على «بوابير الجاز»: زبونها موجود

مكان صغير لم تتجاوز مساحته 40 مترا يقع داخل منطقة الدرب الأحمر بمحافظة القاهرة، جدرانه باهتة، يتراص بداخله الكثير من «بوابير الجاز» بألوانها النحاسية المختلفة، الفوانيس القديمة، وكذلك لمبة الجاز وغيرها من التحف التقليدية التى كلما تنظر إليها تشعر وكأنك رجعت 100 عام.

شريف المصري، صاحب محل «المصري» بمنطقة الدرب الأحمر، ويبلغ من العمر 70 عاماً، يروى فى حديثه لـ«الوطن»، أنه ورث مهنة تصنيع التحف القديمة من والده وأجداده، عندما كان يبلغ من العمر 10 سنوات كان يذهب هو وشقيقه إلى ورشة والده لمشاهدة ما يفعله: «المحل ده بتاع العيلة ورثناه من والدى وجدى، ولما كنا صغيرين كنت باروح الورشة وأتفرج على العمال وهما بيصنعوا البوابير واللمبات الجاز».

يعود عمر المحل إلى 100 عام مضت، يحتوى على أنواع مختلفة من التحف والأدوات القديمة، منها بوابير الجاز، وأيضاً لمبات الجاز والفوانيس النحاس القديمة، وكذلك أداة تحضير الطعمية المصنوعة من النحاس: «كل حاجة فى المحل إحنا اللى بنصنعها بإيدينا بنبيعها هنا، ودى كلها صناعة مصرية 100%، والمحل أقدم واحد فى المنطقة هنا».

«المهنة دى ماقدرش أسيبها، وبنحس فيها بريحة الحبايب»، بهذه الكلمات عبّر السبعينى عن مدى تمسّكه بمهنة والده وأجداده، مشيراً إلى أن شقيقه ترك العمل فى البحرية لاستكمال مسيرة والده: «أخويا كان شغال قبطان فى البحر، وبعدين لقى نفسه تعبان من الشغلانة دى، فرجع يمارس معايا صناعة البوابير الجاز واللمبات والفوانيس وغيرها».

رغم حب «شريف» وشقيقه لمهنة والدهما، إلا أنه لم يمارسها أحد من أبنائهما لدرجة أنهما استعانا بأحد أقاربهما لاستكمال المسيرة لتجنّب اندثارها، مشيراً إلى أن المنتجات تشهد إقبالاً كبيراً من الزبائن: «ناس كتير بتيجى تشترى البوابير واللمبات الجاز، سواء كان للاستخدام الشخصى أو ديكورات فى المطاعم والكافيهات».

مقالات مشابهة

  • إحالة عاطل للمحاكمة بعد اتهامه بسرقة الهواتف المحمولة فى الخليفة
  • الفيفا يصدم النجم الكاميروني السابق صامويل إيتو
  • الإمارات.. عقوبة السب عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي
  • 100 سنة «نحاس».. «المصري» عايش على «بوابير الجاز»: زبونها موجود
  • أمن بنغازي: ضبط متهم بسرقة الصيدليات وبحوزته مواد مخدرة
  • مواصلة التحقيقات مع متهم بتزوير المحررات الرسمية باستخدام منصات التواصل الاجتماعي
  • تجديد حبس 3 متهمين بسرقة متعلقات المواطنين فى الدرب الأحمر 15 يوما
  • حيثيات الحكم على متهم بقتل مالك مكتب تأجير سيارات ببولاق
  • حيثيات حكم حبس متهم بالتعدى على شخص فى بولاق الدكرور 3 سنوات
  • أول إجراء بحق 3 متهمين بسرقة مواطن بالإكراه