شهد الأسبوع الماضي موافقة مجلس النواب بقيادة المستشار الدكتور حنفي جبالي، نهائيا، على مشروع قانون إنشاء المجلس القومي للطفولة والأمومة.

 

ويهدف مشروع القانون إلى وضع تنظيم قانوني لإنشاء المجلس القومي للطفولة والأمومة، يتمتع فيه بالشخصية الاعتبارية المستقلة وفقاً لأحكام الدستور، من خلال إعادة تنظيم المجلس القائم دون إنشاء مجلس جديد وبما يتماشى مع الأهداف والتطلعات المحلية والدولية ومحاور الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان التي أطلقها  رئيس الجمهورية واستكمالاً للمسار التنموى الذي يرسخ للجمهورية الجديد.

 

وحدد القانون موارد صندوق رعاية الطفولة والأمومة، ووفقًا للمادة (٣١) مستحدثة، فإن  موارد الصندوق تتكون مما يأتي:

١ - المبالغ المدرجة بالموازنة العامة للدولة لدعم الصندوق.

٢ - الغرامات ومقابل التصالح عن الجرائم المنصوص عليها في قانون الطفل رقم ١٢ لسنة ١٩٩٦.

٣ - عوائد استثمار أموال الصندوق والعقارات التي تخصص له أو تؤول إليه.

٤ - الهبات والإعانات والتبرعات والوصايا التي يقرر مجلس إدارة الصندوق قبولها في حدود القوانين، وتعفى هذه الهبات والإعانات والتبرعات والوصايا من جميع أنواع الضرائب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجلس النواب المجلس القومي للطفولة الدستور

إقرأ أيضاً:

رعاية المسنين بممرضين AI في اليابان

أبوظبي (الاتحاد) 
تعاني اليابان نقصاً مزمناً في أطقم التمريض وزيادة كبيرة في عدد المسنين الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاماً، وهم في الأغلب بحاجة إلى رعاية صحية.

وتتصدر اليابان بقية العالم في الشيخوخة، حيث يبلغ عمر 3 من كل 10 أشخاص 65 عاماً أو أكثر.  وتعول السلطات الآن على روبوتات تشبه البشر، مثل الممرض AIREC لتقديم الرعاية الصحية المطلوبة. يتم تزويد الروبوت البالغ وزنه 150 كيلوجراماً بتقنيات الذكاء الاصطناعي اللازمة لإجراء مهام، مثل التصوير بالأشعة أو تغيير الحفاضات أو تقليب المرضى لإنقاذهم من الإصابة بتقرحات الفراش، حسبما تقول وكالة «رويترز».

أخبار ذات صلة اختتام المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة  العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة «الدبوس الذكي».. وخزة تهدد الهواتف الذكية

ويقول شيجيكي سوجانو، الأستاذ بجامعة واسيدا اليابانية الذي يقود أبحاث AIREC بتمويل حكومي: «نظراً لمجتمعنا المتقدم للغاية وانخفاض المواليد، سنحتاج إلى دعم الروبوتات للرعاية الطبية ورعاية المسنين، وفي حياتنا اليومية أيضاً».

 ويذكر أن أبناء جيل (طفرة المواليد)، أولئك ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية من عام 1947 إلى عام 1949، بلغوا 75 عاماً على الأقل نهاية عام 2024، وانضموا إلى فئة عمرية تسمى (كبار السن في المرحلة المتأخرة)، فيما يكافح قطاع التمريض لملء الوظائف، وسط نقص حاد ومتفاقم في العاملين بقطاع رعاية المسنين في ظل تقييد سياسات الهجرة». إذن ما الحل؟ يقول تاكاشي مياموتو، مدير Zenkokai، مشغل مرافق رعاية المسنين: «التكنولوجيا هي أفضل فرصة أمامنا»، محذراً: «نحن بالكاد نبقي رؤوسنا فوق الماء وفي غضون 10 أو 15 عاماً، سيكون الوضع قاتماً للغاية».

 

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن تترأس اجتماع مجلس إدارة صندوق نظام تأمين الأسرة
  • وزيرة التضامن تترأس اجتماع "صندوق نظام تأمين الأسرة"
  • رسوم جديدة على الشركات لتمويل صندوق للخدمات.. تفاصيل
  • شهر يغير مصير مقعد الراحل حاتم حشمت بمجلس الشيوخ.. تفاصيل
  • مرسوم جمع التبرعات وتوزيع المساعدات على طاولة مجلس الحكومة
  • مجلس الحكومة يتدارس عمليات جمع التبرعات من العموم وتوزيع المساعدات لأغراض خيرية
  • مجلس الشيوخ يستعرض دراسة حول آفاق الطاقة المتجددة في مصر
  • وزيرة التضامن تترأس اجتماع صندوق دعم مشروعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية
  • دستور عدالة المحاكم.. اعرف آلية تحصيل الغرامات والموقف حال عدم السداد
  • رعاية المسنين بممرضين AI في اليابان