مؤسسة حضرموت للإعلام والتنمية تشارك في ندوة إطلاق مشروع "يمانيات" بحضور وزير الخارجية اليمني والسفارة الفرنسية لدى اليمن
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
المكلا((عدن الغد )) خاص
شاركت مؤسسة حضرموت للإعلام والتنمية في ندوة إطلاق مشروع "يمانيات" الذي ينظمه مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي وتمولة الوكالة الفرنسية لتنمية الإعلام.
وتهدف الندوة التي تم إقاماها عبر منصة ZOOM اون لاين، إلى مناقشة الأفكار والممارسات الملموسة لتعزيز دور المرأة في بناء السلام في اليمن من خلال وسائل الإعلام، وتشمل الندوة أيضًا مناقشة أهمية التعاون بين وسائل الإعلام اليمنية والصحفيين والصحفيات، ومنظمات المجتمع المدني لتعزيز مشاركة النساء في بناء السلام في اليمن.
حيث استعرضت الندوة في مخرجاتها عدد من الفرص لمشاريع الوكالة الفرنسية لتنمية الإعلام في اليمن متمثلة بأهداف وأنشطة مشروع "يمانيات" الذي ينفذه و ينظمة مركز الدراسات والإعلام الإقتصادي.
وحضر الندوة وزير الخارجية اليمني الدكتور احمد عوض بن مبارك وسعادة السفيرة الفرنسية لدى اليمن كاثرين كورم كمون، ورئيس مركز الدراسات والإعلام الإقتصادي الاستاذ مصطفى نصر وعدد من الشخصيات.
هذا وقد شاركت في الندوة عن المؤسسة المدير التنفيذي لمؤسسة حضرموت للإعلام والتنمية الاستاذة سلوى محمد بخضر، بإعتبارها رئيس الهيئة التنفيذية للمؤسسة وتمثل بتجربتها كإحدى القيادات النسوية لمؤسسة اعلامية تنموية بحضرموت.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المجري: السلام في أوكرانيا يقترب مع تولي ترامب منصبه
أكد وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو، أن الهجوم الإرهابي ضد الجنرال الروسي كيريلوف قد يعوق التسوية في أوكرانيا.
وأوضح وزير الخارجية المجري، في مقابلة مع وكالة نوفوتسي الروسية، أن فرص السلام بأوكرانيا ستكون أقرب عند تولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لمنصبه.
وقال وزير الخارجية المجري: "لأننا نريد السلام في أوكرانيا، ولأننا نريد تجنب أي خطر للتصعيد، فإننا نعتبر كل هذه القضايا مثيرة للقلق، لماذا؟ لأن كل هذه الخطوات تحمل خطر التصعيد، وهذا ما قلته لكم سابقًا: إذا حدث تصعيد قبل 20 يناير (تنصيب دونالد ترامب)، فمن الممكن أن يكون له تأثير سلبي للغاية على فرص التوصل إلى السلام في أقرب وقت ممكن بعد 20 يناير".
في سياق آخر، أشار سيارتو في مقابلة مع وكالة نوفوتسي الروسية، إلى أن المجر تدرس سبل تسوية المدفوعات مع "روساتوم" لبناء محطة "باكش-2" للطاقة النووية.
وأوضح أن إدراج "غازبروم بنك" في قائمة عقوبات الخزانة الأمريكية يهدد مشروع محطة الطاقة "باكش-2" في هنغاريا وهذا مدعاة للقلق.
وقال إن رفض الولايات المتحدة السماح لهنغاريا بالعمل مع شركة "غازبروم بنك" لبناء محطة" باكش 2" هو انتقام سياسي.