متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة: بدأنا بتطبيق الخطة العاجلة لإيصال المساعدات الطبية.. ونسعى لدعم المستشفيات في غزة بالوقود لاستمرار عملها
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أكد متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور “سامر الجطيلي” أن المركز بدأ تطبيق الخطة العاجلة لإيصال المساعدات الطبية اللازمة لقطاع غزة.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن مركز الملك سلمان يعمل الآن على الدعم العاجل للمستشفيات في قطاع غزة بالوقود لاستمرار عملها.
وقد أشار في تصريحات سابقة إلى أن منصة ساهم هي المنصة الوحيدة المعنية بجمع التبرعات الخارجية في المملكة.
وبين أن المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال في مقدمة الدول التي تساند الشعب الفلسطيني في كافة الأزمات التي يواجهها بالأدلة والأرقام.
وأوضح أن إطلاق خادم الحرمين الشريفين للحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني، هي فرصة لكافة المواطنين للتبرع لإغاثة الشعب الفلسطيني في محنته الراهنة.
وأفاد بأن المملكة تبذل كافة الجهود والمساعي الدولية من أجل الضغط على إسرائيل لوقف الحرب على قطاع غزة.
فيديو | متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة د. سامر الجطيلي: بدأنا بتطبيق الخطة العاجلة لإيصال المساعدات الطبية ونسعى لدعم المستشفيات في غزة بالوقود لاستمرار عملها#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/RoIdk9PpVa
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 3, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملات تطوعية في الصحة النفسية بدمشق وريفها
دمشق-سانا
بهدف تقديم الدعم النفسي للمرأة والطفل، باعتبارهما المتضرر الأكبر من الحروب والكوارث، أقام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتعاون مع الشريك الإستراتيجي الجمعية الدولية لرعايا ضحايا الحروب والكوارث (الأمين) حملات تطوعية في مجال الصحة النفسية في مناطق عدة من محافظتي دمشق وريفها.
منسق التدريبات في (الأمين) عبد السلام الأمين أوضح لـ سانا الشبابية أن الجمعية تقوم بتنفيذ المبادرات التي يقيمها مركز الملك سلمان في سوريا، وفي الوقت الحالي تتضمن الحملات محاور عدة، وهي “الدعم النفسي للمرأة والطفل، وإعداد مدربين (TOT) للأطباء تحت مسمى (سفير الحياة)، وللمنقذين على الأرض تحت مسمى (المستجيب الأول).
بدورها مشرفة الشراكات في مركز الملك سلمان والمنسقة للحملة التطوعية للدعم النفسي للمرأة والطفل في سوريا كفى الشعلان بينت أن فريقاً من المتطوعين ضم أطباء ومستشارين نفسيين قدم من المملكة العربية السعودية، مستهدفاً الآباء والأمهات والمعلمين والأطفال.
ولفتت الشعلان إلى أن الضرر النفسي الأكبر من جراء نشوب النزاعات في العالم يقع على النساء والأطفال، مبينة أن هذه الحملة انطلقت لأول مرة في سوريا لتقديم الدعم لهم، وللتقييم على أساسها، بهدف إطلاق مبادرات أخرى حسب الحاجة.
من جهتها الاستشارية النفسية فائقة الإدريسي أكدت أهمية الحوار، وذلك كأحد محاور ورشات العمل التي استهدفت مجموعة من السيدات السوريات من مختلف الاختصاصات والأعمار.
وأوضحت أن الحوار عامل أساسي في تماسك المجتمع عن طريق التفاعل والمشاركة، وقبول الآخر، والمحاولة الدائمة في إيجاد الحلول للمشكلات باختيار الوقت والزمن المناسب للحوار بشكل عام.
وحول ما قدمت الورشات للأطفال واليافعين، بين الطفل نور الدين إبراهيم 13 عاماً أهمية المحور الذي تحدث عن التنمر الذي هو أحد أكبر المشكلات التي تواجه الطفل، وما تسببه من ألم نفسي وجسدي للأطفال.
فيما رأى الطفل كريم أحمد أن الحديث عن السلوك الإيجابي في ورشة العمل أعطاه حافزاً ليكون شخصاً إيجابياً ومؤثراً في المجتمع، وخاصة أن التدريبات جعلته يشعر بشعور الآخرين، وفق تعبيره.
تابعوا أخبار سانا على