رغم تلقيه 11 هزيمة.. رئيس يونيون برلين يدعم المدرب
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أبدى رئيس نادي يونيون برلين الألماني، ديرك زينغلر، دعمه للمدير الفني أورس فيشر رغم تلقي الفريق 11 هزيمة متتالية في كل المسابقات.
وقال زينغلر قبل المباراة المقررة أمام إينتراخت فرانكفورت غداً السبت ضمن منافسات الدوري الألماني إن التساؤلات دارت حول "من يجب أن نسند إليه المهمة الصعبة لإعادة الفريق إلى المسار الصحيح وقيادته بشكل يمكنه من حصد النقاط اللازمة للبقاء في البوندسليغا".
#DFBPokal Das Sportgericht des DFB hat Cheftrainer Urs Fischer und Torwarttrainer Michael Gspurning mit einer Sperre von einer Pokal-Partie belegt.
Der 1. FC Union Berlin sowie Urs Fischer und Michael Gspurning haben dem Urteil zugestimmt. pic.twitter.com/MpX6HCFzXX
وأضاف: "والإجابة بشأن الشخص الذي من المفترض أن يؤدي هذا الدور كانت : اورس فيشر".
وأشار زينغلر إلى أن الأمر لا يتعلق بالامتنان فيما يتعلق بنجاح الماضي، وإنما: "لأننا نثق في أنه مدرب رائع يمكنه حل هذا الوضع الصعب".
وتولى السويسري فيشر تدريب يونيون برلين عام 2018 وقاد الفريق للصعود إلى الدرجة الأولى للمرة الأولى خلال موسمه الأول، وقد حقق الفريق خطوات جيدة في "البوندسليغا" وأنهى الموسم الماضي في المركز الرابع ليتأهل إلى دوري أبطال أوروبا.
كذلك حقق يونيون برلين الفوز في أول ثلاث مباريات له في الموسم الحالي لكنه خسر جميع المباريات الـ 11 التالية، من بينها ثلاث مباريات في دوري الأبطال.
وتراجع يونيون برلين إلى المركز الخامس عشر في جدول الدوري، وفي حال استمرار النتائج المتواضعة، قد يتراجع عبر المرحلة المقبلة من الدوري.
وأثارت كبوات الفريق المتتالية التوقعات حول أن أيام فيشر في منصبه قد تكون معدودة، لكن المدرب نال دعم مسؤولي النادي وكذلك اللاعبين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة يونيون برلين یونیون برلین
إقرأ أيضاً:
رئيس الفريق الإتحادي بالمستشارين يطالب بفرض الرقابة المالية على النقابات ويصف التنسيقيات بـ”البدعة”
زنقة 20 ا الرباط
طالب الفريق الاشتراكي -المعارضة الاتحادية- بمجلس المستشارين، اليوم الخميس، بالإسراع لإخراج قانون النقابات وفرض المراقبة المالية على النقابات.
وقال رئيس الفريق الاشتراكي – المعارضة الاتحادية بمجلس المستارين، يوسف إيدي، في مداخلة له خلال اجتماع المناقشة العامة للمشروع القانون بلجنة التعليم و الشؤون الثقافية والاجتماعية بالغرفة الثانية بحضور يونس السكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات : “اليوم نتفق جميعا على مسألة تقوية النقابات، بل أكثر من ذلك نطالب بالإسراع بإخراج قانون النقابات وفرض المراقبة المالية على النقابات ومراجعة الترسانة القانونية المنظمة للانتخابات المهنية”، مشددا على أن “هذه المنطلقات هي سبب النتائج التي نناقشها اليوم”.
وأضاف رئيس الفريق الإتحادي أن ” الحديث عن تقوية النقابات، نقطة مفصلية في سياق مناقشة قانون الإضراب، على اعتبار أن التنظيم النقابي هو الأساس لتفعيل هذا النوع من القوانين داخل الوحدات المقاولاتية أو وحدات القطاع العمومي، حيث أنه خلال العشر 10 سنوات الصارمة، تم ابتداع بدعة التنسيقيات”.
وأشار إلى أن “الحكومات السابقة فتحت المجال للتنسيقيات وأصبحت تجلس وتتفاوض معها، الشيء الذي ألحق ضررا بالغا بالتمثيلية النقابية وبالمشهد النقابي”.
وأكد المتحدث ذاته، أن “قانون الإضراب الذي يناقش اليوم يرتبط بشكل وثيق بقانون النقابات، إذ تُعتبر النقابات الممثل الشرعي للعمال في تنظيم الإضرابات والدفاع عن حقوقهم، مما يجعلها الوسيلة الرئيسية لتنسيق وتنظيم الإضرابات بشكل قانوني ومنظم”.
وشدد رئيس الفريق على أن ” المعادلة القانونية التي تربط بين قانون الإضراب وقانون النقابات وقانون الحوار الاجتماعي تتطلب توازناً دقيقاً لضمان تحقيق العدالة الاجتماعية والاستقرار الاقتصادي، فقانون الحوار الاجتماعي سيمثل الحلقة التي تُكمل هذا التوازن، حيث سيُشجع الأطراف المعنية، من عمال ونقابات ومشغلين وحكومة، على الجلوس إلى طاولة الحوار قبل اللجوء إلى الإضراب كحل أخير”.
رئيس الفريق الإتحادي بتوضيحات تخص تعريف الإجراءات القانونية للإضراب، وأن يحدد قانون للنقابات دورها في تسيير الحوار وتنسيق المطالب”.