ذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن الرئيس السوري بشار الأسد وافق على إرسال نظام صاروخي لحزب الله اللبناني بمساعدة من جماعة "فاجنر" العسكرية الروسية الخاصة.

 

الأردن يناشد مواطنيه بعدم السفر إلى لبنان خلال هذه الفترة لبنان يتقدم بشكوى لمجلس الأمن لإدانة استخدام إسرائيل للفوسفور الأبيض وحرق المزارع عمدًا

فقد نقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية عن مصادر قولها إن الولايات المتحدة لديها معلومات استخباراتية، تفيد بأن الرئيس بشار الأسد وافق على تزويد "حزب الله" اللبناني بنظام الدفاع الصاروخي الروسي "إس آي 22".

وأضافت المصادر أنه تم تكليف مجموعة فاغنر بتسليم النظام الصاروخي لحزب الله، وليس من الواضح ما إذا كان قد تم تسليمه بالفعل أو توقيت تسليمه.

ويأتي احتمال حصول "حزب الله" على هذا النظام وسط ترقّب لإمكانية فتح جبهة جديدة ضد إسرائيل من لبنان.

وكان حزب الله قد شن تسعة عشر هجوما بشكل متزامن على مواقعَ إسرائيلية على طول الحدود مع لبنان، حسبما ذكرت وكالة رويترز.

من جانبها، أعلنت حركة حماس في لبنان أنها قصفت بلدة كريات شمونة شمالي إسرائيل باثني عشر صاروخا.

وأكدت وسائلُ إعلام إسرائيلية إصابة شخصين جراء القصف في البلدة.

وبُثت لقطاتٌ في كريات شمونة لنيران التهمت عدةَ سيارات ومبنى نتيجة سقوط صاروخ.

 

لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لبنان حزب الله بشار الاسد فاجنر إسرائيل سوريا

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني ينتشر في بلدة الطيبة بعد انسحاب إسرائيل

أبلغ الجيش اللبناني بلدية الطيبة بقضاء مرجعيون جنوبي البلاد، أنه سينتشر بشكل كامل في البلدة اعتبارا من اليوم الثلاثاء، بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي، بحسب ما نقلته وكالة أنباء لبنان الرسمية.

وأعلنت بلدية الطيبة، في بيان أمس الاثنين، أنها أُبلغِت من قيادة الجيش اللبناني بأن قواته ستنتشر بالكامل في البلدة. وأن الجيش أبلغها أن البلدة بدءا من الثلاثاء تعتبر آمنة وخالية من القوات الإسرائيلية.

وبهذه المناسبة، دعت بلدية الطيبة الأهالي إلى التعاون مع عناصر الجيش وتوجيهاته لإزالة آثار العدوان الإسرائيلي.

وتعد الطيبة من البلدات الجنوبية التي تعرضت لتدمير إسرائيلي ممنهج، سجّلت النسبة الأكبر منه بعد وقف إطلاق النار أواخر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وفي الأسبوع الأخير، كثّف الجيش الإسرائيلي من اعتداءاته على قرى الجنوب، بالتزامن مع تحدّي أهاليها له وإصرارهم على العودة رغم الخطر، منذ فجر 26 يناير/كانون الثاني الماضي الذي كان الموعد المحدد بموجب اتفاق وقف إطلاق النار لإكمال الجيش انسحابه من الأراضي التي دخلها في الحرب الأخيرة.

تمديد

وأعلن البيت الأبيض، في 27 يناير/كانون الثاني المنصرم، تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حتى 18 فبراير/شباط الجاري، وبدء محادثات بوساطة أميركية بشأن إعادة الأسرى اللبنانيين المحتجزين بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

إعلان

ويعني هذا التمديد منح إسرائيل مهلة حتى 18 فبراير/شباط لإكمال انسحاب قواتها من جنوب لبنان، بدل الموعد الذي كان محددا في 26 يناير/كانون الثاني الماضي، بموجب اتفاق أمهلها 60 يوما.

وفي 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 أنهى وقف لإطلاق النار قصفا متبادلا بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول الماضي.

ومنذ بدء سريان الاتفاق، ارتكب الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 672 خرقا، ما أسفر عن عشرات القتلى والجرحى في لبنان.

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني يدخل بلدة حدودية مع إسرائيل
  • على بعد أسبوعين.. هل تنسحب إسرائيل من الجنوب اللبناني كما هو متفق عليه؟
  • بعد تحريرها بشكل كامل.. الجيش اللبناني ينشر عناصره في بلدة الطيبة
  • وسائل إعلام إسرائيلية: الجيش يغلق حاجز تياسير جنوب شرق جنين ويستدعي قوات إضافية إلى المنطقة
  • الكشف عن شبكة سرية لحزب الله اللبناني في ألمانيا
  • الجيش اللبناني ينتشر في بلدة الطيبة بعد انسحاب إسرائيل
  • وسائل إعلام أمريكية: نتنياهو يستهدف من زيارته زيادة مبيعات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل بأكثر من 8 مليارات دولار
  • وسائل إعلام سورية: الجيش الإسرائيلي ينسحب من بعض النقاط العسكرية
  • الأمين العام لحزب الله اللبناني يعلن موعد تشييع جثماني حسن نصر الله وهاشم صفي الدين
  • من جنوب لبنان وزير دفاع إسرائيل يحذر خليفة نصرالله: لا تكرر أخطاء من سبقوك وإلا ستدفع ثمنا باهظا