"مصير خبيئة حارسة المعبد" رواية للدكتور أحمد جمال الدين موسى
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
تنظم مكتبة مصر الجديدة العامة في الخامسة والنصف من مساء يوم غد السبت 4 نوفمبر حفل توقيع ومناشة لرواية " مصير خبيئة حارسة المعبد" التى كتبها الدكتور أحمد جمال الدين موسى، ووزير التعليم الأسبق.
قال الدكتور نبيل حلمي، رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة، ان الرواية تعد وثيقة هامة والتى من خلالها يقدم المؤلف أسماء فروع النيل القديمة، وأسماء المدن والأماكن فرعونيًا والآن، وأسماء الحكام والشخصيات الفرعونية فى العصور التى تعرضت لها الرواية، وأسماء الحكام الفرس لمصر، وأسماء الحكام والقادة والعسكريين والمفكرين والمرتزقة اليونانيين الذين جاءوا إلى مصر أو تعاونوا مع حكامها كقادة وجنود بالأجر.
أحداث رواية مصير خبيئة حارسة المعبد
تبدأ الأحداث بتلميذ من أبناء إحدى قرى المنصورة، كان والده أستاذا للغة الإنجليزية واستشهد فى حرب ١٩٧٣، وجده حارسًا للآثار، يحاول أن يتشجع ويتحين الفرصة لزيارة السراديب الواقعة بنهاية حارة الشيخة شمة بالقرية، أملًا فى أن يرى العفاريت، التى يحدثه إبراهيم زكريا زميله فى المدرسة ويحدث غيره عنها، وأنه كثيرا ما رآها وتحدث إليها وتحدثت إليه.
وإزاء غيرة التلميذ الشديدة يكرر المحاولة، حتى يفقد الوعى داخل أحد السرداب ليصحو وقد وجد نفسه بين يدى العفريتة الطيبة ساتا، أو فلنقل الملاك التى تحفظ سرًا مصريًا عظيمًا عبر العصور، أملا فى أن تسلمه، يومًا ما، وفى أمان تام، لواحد من أبناء مصر النجباء، الجديرين بحمله.
تتوسم ساتا فى الصبى، الذى سينشق عن شخصيته الأصلية، ويحمل اسم خوتو من تلك اللحظة، أن يكون هو البطل المأمول ، حتى تجهزه للمهمة، تنطلق به عبر آلة الزمن إلى فترات مختلفة من تاريخ الأسر المصرية القديمة، ليعرف تاريخ بلده بانتصاراته وانكساراته، حتى يكون جديرا بحمل الراية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مكتبة مصر الجديدة العامة وزير التعليم الأسبق الشخصيات الفرعونية الدكتور نبيل حلمي جمعية مصر الجديدة
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: غموض حول مصير هاشم صفي الدين في غارات جنوب لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال موقع "أكسيوس"، معلقا على الأنباء التي تفيد بمقتل هاشم صفي الدين، أن هناك غموض حول مصير "صفي الدين" في الغارات التي شنها الجيش الإسرائيلي على جنوب لبنان.
شن الجيش الإسرائيلي 11 ضربة متتالية استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، كما نفذ جيش الاحتلال قصفا بالبوارج البحرية، تزامنا مع شن غارات بالطيران الحربي على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، أن هناك نحو 37 شهيدًا و151 جريحًا حصيلة العدوان الإسرائيلي على لبنان خلال الـ24 الساعة الماضية.