صدر عن الإتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان FENASOL البيان التالي:

"في إطار التضامن مع الشعب الفلسطيني ضد جرائم العدو الصهيوني في غزة وكل فلسطين، شارك الإتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان ( FENASOL ) برئاسة النقابي كاسترو عبدالله في الوقفة التضامنية أمام مخيم مارالياس الى جانب عدد كبير من ممثلي وممثلات الهيئات النقابية والشعبية".



وأضاف البيان: "جرت المشاركة للتأكيد على المصير المشترك مع المقاومة الوطنية في لبنان وفلسطين وخاصةً في قطاع غزة والضفة الغربية ، تضامناً مع أهل غزة الصامد في مواجهة جرائم الإبادة الجماعية في غزة والضفة الغربية على امتداد المخيمات الفلسطينية".

ولفت إلى أن النقابي كاسترو عبدالله أكد أنه في إطار الصمود الشعبي وإستناداً الى خلية الأزمة التي شكلها الإتحاد الوطني من أجل مساعدة وتعزيز صمود الشعب اللبناني وحماية ضهر المقاومة الوطنية اللبنانية والفلسطينية، سيقوم الإتحاد الوطني بكل الخطوات وضمن الإمكانيات المتاحة في تعزيز هذا الصمد في مواجهة العدوان الإسرائيلي على لبنان.

وختم البيان: "وفي هذا الإطار ونظراً للتحديات الكثيرة، دعا الإتحاد الوطني الى التطوع وفي مختلف الاختصاصات الى جانب طاقم خلية الأزمة ، وطالب النقابي عبدالله كل الإتحادات الدولية والعربية إلى ضرورة رفع الدعم من مواجهة جرائم العدو الصهيوني".

 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الإتحاد الوطنی

إقرأ أيضاً:

عبدالله السدحان: لبنان في وطنه الثاني والإعلام سلاح إيجابي

متابعة بتجــرد: خلال مشاركته في المنتدى السعودي للإعلام، وجّه الفنان السعودي عبدالله السدحان رسالة ترحيب حارة إلى الشعب اللبناني، مؤكداً أن لبنان وأهله في وطنهم الثاني، المملكة العربية السعودية. وأشاد السدحان بعمق الروابط الأخوية المتينة التي تجمع بين البلدين.

وأشار السدحان إلى التطور اللافت الذي يشهده المنتدى عاماً بعد عام، من حيث ازدياد عدد المشاركين وتفاعل الحاضرين مع القضايا المطروحة في كل دورة جديدة.

وفي حديثه عن دور الإعلام، عبّر السدحان عن قناعته بأن الإعلام ليس “سلاحاً ذا حدّين”، بل هو أداة مؤثرة وإيجابية إذا استُخدمت بوعي ومسؤولية. وأضاف: “هناك فرق كبير بين النقد البنّاء والانتقاد الهدّام، فالإعلام هو وسيلة رائعة وموجّهة، وإذا وُجد نقّاد عبر الصفحات الفنية، فهناك أيضاً نقّاد للنقد وليس للانتقاد”.

وشدّد السدحان على أن تأثير الإعلام يعتمد على شخصية الإعلامي وأسلوبه في الطرح، مؤكداً أن التعامل مع الإعلام بعقلانية يمكن أن يحوّله إلى سلاح إيجابي يساهم في تعزيز الوعي المجتمعي والارتقاء بالمجتمع. واختتم حديثه بالقول: “قد يكون الإعلامي مستفزاً أحياناً أو يعكس طبيعته الشخصية في تعامله مع الأحداث، لكن إذا تعاملنا مع الإعلام بمنطق وعقلانية، فإنه يصبح قوة بنّاءة لا أداة سلبية.”

main 2025-02-21Bitajarod

مقالات مشابهة

  • اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني تعلن البيان الثاني للجنة في مقر وزارة الإعلام بدمشق
  • البيان الختامي للدورة السنوية العادية الـ57 لمجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان
  • مقرر بالحوار الوطني: تعديلات مشروع قانون العمل الجديد تتفق مع مخرجات الحوار
  • اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني: شارك في اللقاءات ما يقارب 4000 رجل وامرأة وأجرت اللجنة العديد من الحوارات بهدف الاستماع لمختلف الآراء والتوجهات حيث استمعت ودونت أكثر من 2200 مداخلة واستلمت مشاركات مكتوبة تزيد على 700 مشاركة
  • انطلاق المؤتمر الصحفي للجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني في مقر وزارة الإعلام بدمشق للإعلان عن البيان الثاني للجنة
  • البيان الختامي لمجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك الـ 57 بلبنان
  • عبدالله: تسعير نار الطائفية لا يخدم أحدا
  • الحكم الصيني مانينغ يقود مواجهة منتخبنا الوطني والكويت في تصفيات مونديال 2026
  • عبدالله السدحان: لبنان في وطنه الثاني والإعلام سلاح إيجابي
  • سلة العراق في مواجهة فلسطين والأردن ضمن تصفيات كأس آسيا