2023-11-03ruaaسابق السلطات الروسية تنتشل أكثر من 6 آلاف قذيفة من قاع البحر الأسود انظر ايضاً السلطات الروسية تنتشل أكثر من 6 آلاف قذيفة من قاع البحر الأسود

موسكو-سانا انتشلت فرق الطوارئ التابعة لوزارة الطوارئ الروسية نحو 6100 قذيفة من قاع البحر الأسود، …

آخر الأخبار 2023-11-03السلطات الروسية تنتشل أكثر من 6 آلاف قذيفة من قاع البحر الأسود 2023-11-03مجموعة سياحية صينية تزور مدينة بصرى الأثرية بدرعا 2023-11-03مصرع 32 شخصاً جراء حريق بمركز صحي شمال إيران 2023-11-03دندي: الولايات المتحدة تعطي (إسرائيل) الضوء الأخضر في عدوانها على غزة وتمنع مجلس الأمن من تحمل مسؤولياته 2023-11-03دائرة الحراج بالسويداء تبدأ بيع وتوزيع نحو 193 ألف غرسة 2023-11-03أسعار النفط ترتفع نحو 3 بالمئة 2023-11-03هزة أرضية بقوة 5.

4 درجات تضرب اليونان 2023-11-03سياسي أمريكي: فقط الأشخاص عديمو الأخلاق هم من يدعمون الغرب والولايات المتحدة 2023-11-03الأمم المتحدة تصوت بأغلبية ساحقة ضد الحصار الأمريكي المفروض على كوبا 2023-11-03الدفاعات الجوية الروسية تسقط مسيرة أوكرانية في أجواء مقاطعة بيلغورود

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08الأحداث على حقيقتها ضبط أسلحة بينها إسرائيلية وأمريكية بين محافظتي درعا والقنيطرة 2023-11-02 الاحتلال الأمريكي يسرق دفعة جديدة من نفط الجزيرة السورية 2023-11-01صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً 2023-11-01 عودة ثلاثة رواد فضاء من محطة الفضاء الصينية إلى الأرض بسلام 2023-10-31فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة موقع موندويس الإخباري: بايدن يساند (إسرائيل) في حربها المفتوحة على قطاع غزة 2023-11-02 وول ستريت جورنال: الجوع يفتك بالفلسطينيين بعد توقف مخابز غزة عن العمل جراء الحصار 2023-11-02حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-033 تشرين الثاني 1956- العمال العرب ينسفون أنابيب البترول في سورية وليبيا والبحرين والسعودية لمنع البترول عن المعتدين أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-022 تشرين الثاني 1917-“وعد بلفور” يؤسس لمأساة الشعب الفلسطيني المستمرة 2023-11-011 تشرين الثاني- اليوم الوطني في الجزائر 2023-10-3131 تشرين الأول 1956.. مصر تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إنكلترا وفرنسا إثر العدوان الثلاثي 2023-10-3030 تشرين أول 1991- انعقاد مؤتمر مدريد للسلام في الشرق الأوسط 2023-10-2929 تشرين الأول 1956- قوات الاحتلال الإسرائيلي ترتكب مجزرة كفر قاسم بحق الفلسطينيين
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

المقاومة الفلسطينية بين حرب التحرير وتغريدة البجعة

في الأيام الأخيرة اندلعت مظاهراتٌ غاضبةٌ ضد حماس في قطاع غزة، أو في القدر الضئيل المهشم المهدم، الذي تبقى منه، إذا شئنا الدقة؛ كالعادة، وكأي ظاهرةٍ أو تطورٍ يتعلق بالقضية والنضال الفلسطينيين، لم يتأخر الفرقاء والخصوم في ركوب الظاهرة، بين مؤيدٍ يرى في ذلك الدليل الدامغ على فشل حماس، والرفض الجماهيري لتسلطها وحماقتها واندفاعها واستبدادها بالقرار، الذي حدد مصير هذا الشعب وقضيته، ومن يرفض هذه المظاهرات ولا يرى فيها سوى المؤامرات والأصابع الخارجية.
بعيداً عن أي انحيازٍ مسبق مع أو ضد فكرة وفلسفة ونهج المقاومة المسلحة، متحلين بقدرٍ من الحيادية الباردة، كأن هذه القضية لا تخصنا، فلنطرح سؤالاً بسيطاً للغاية: هل من العجيب للغاية، والمدهش لأقصى مدى، ومن غير المتصور بأي حال، أن ينقسم الفلسطينيون، أصحاب الشأن أنفسهم، إذا جاز التعبير (منحين جانباً لبرهة كون الكثيرين يؤمنون إيماناً عميقاً بأن القضية الفلسطينية شأننا جميعاً) على هذا النهج تحت القصف، نهباً للتشريد والهلاك وخسارة الأهل؟ هل من الغريب أن يفيض بهم؟ فينفجروا غاضبين، ويلقوا اللائمة على من قد يرى البعض أنه فتح أبواب الجحيم؟
ربما الغريب هو تأخر ظهور ذلك الخلاف، ولعل السبب في ذلك بديهيٌ للغاية بقدر ما هو محزن: فهم لم يملكوا رفاهية الخلاف إذ كانوا يقاومون ويُجلون ويدفنون ذويهم.
إن المحنة الفلسطينية تدخل هذه الأيام حقبةً أقسى من كل ما عرفنا من قبل، في رأيي صحيح أنها عرفت من قبل تشريداً وتطهيراً عرقياً، إلا أنني أزعم أن حجم الدمار ووحشيته والأسلحة المستخدمة، تجعل التطهير العرقي هذه المرة أوسع وأبشع من كل ما سبق، خاصةً أنه يجري في ظل تآمرٍ وتواطؤٍ من النظام الرسمي العربي مع الصهاينة، لم يسبق له مثيل في مداه. التظاهر إذن ليس غريباً، على الإطلاق، بل هو متأخر، وكذلك الخلاف طبيعي، بل صحي وإنساني. كأي مسيرةٍ ثورية من الطبيعي للثورة الفلسطينية أن تمر بتعرجاتٍ عديدة، انتصاراتٍ وتقدمٍ وانتكاساتٍ من المفترض أن تتعلم من أخطائها وتُعلم الناس، في كل مكان، فالتجربة الثورية تجربة إنسانية أممية بامتياز، ولعل أول الدروس التي تأخر بنا الوقت لتعلمها، أو على الأقل القبول بها هو تنوع وثراء الواقع، هو معقدٌ فوق ما نحب أو نتمنى، يفرض علينا صوراً ضبابية وأسئلةً عويصة وكلاهما محير، وهناك من يستثمر في خلط الأوراق والإبقاء على الحالة الضبابية والغموض، بل زيادتها باختلاق الأكاذيب والتدليس والافتراءات. من الطبيعي أن يوجد من يختلف ويشكك في جدوى وعقلانية قرار السابع من أكتوبر، من دون أن يعني ذلك خيانته أو تواطؤه، لكن المرفوض، غير الطبيعي والمشبوه لأقصى درجة هو الهجوم على الشعب الفلسطيني، بينما تدكه آلة الدمار والإبادة الصهيونية.
من هنا، فأيا كان الرأي أو الخلاف فإن موقفاً أخلاقياً واحداً هو المقبول: التضامن التام مع الشعب الفلسطيني، صاحب الحق الذي يقاوم إلى أن تصمت المدافع.
اللافت في هذا السياق، والأخطر في نظري والمشبوه للغاية، هو تسليط الضوء على مظاهرات غزة عوضاً عن الحدث الحقيقي والممتد: ضلوع الأنظمة العربية وتعاونها مع المسعى الصهيوني والأمريكي لتصفية القضية الفلسطينية. في زمنٍ غير هذا المهزوم حيث سلمت الأنظمة العربية كل أسلحتها وتماهت جميعاً، بشكلٍ أو بآخر، مع المشروع النيوليبرالي الغربي، كان من شأن السابع من أكتوبر أن يكون شرارةً تضرم حراكاً أكبر وأعنف، وعلى الأقل لا تتآمر عليه كل الأنظمة المجاورة: هذه هي المحنة الحقيقية في رأيي، وما يستوجب النظر والتركيز والتحليل والتغيير والفعل الثوريين
نبيلٌ ومشرف التضامن مع المقاومة، والتعاطف والألم والرثاء للشهداء والمصابين، والدمار، فإنه يكشف عن فطرةٍ وبوصلةٍ لم تنجح كل محاولات الأنظمة في إفساد الوعي، من تلويثها وتفريغها، ومفهومة فورة العواطف والحماسة، لكن إذا كنا لا ندرك أن ذلك وحده يضر بالقضية الفلسطينية فهنا تكمن المشكلة.
في النهاية، ينبغي أن لا يجرفنا الحماس بعيداً عن شاطئ الواقع، حيث النتيجة الحتمية هي الغرق، فلن تسعفنا العواطف والمشاعر الطيبة. لقد بذلت المقاومة والشعب الفلسطيني وتحملا ما يفوق مقدرة البشر، إلا أننا لا بد أن ندرك، مهما يكلفنا ذلك من ألم وإهانة وما يثيره من غضبٍ ويبثه من يأس، أن العدو في الحساب الختامي يملك من العدد والعتاد، ما يمكنه من تحمل الخسائر بقدرٍ أكبر ولمدةٍ أطول، ونحن هنا نعني بالعدو الغرب متحداً وإسرائيل في القلب جزءٌ لا يتجزأ منه، في حين أن أحداً لا يقف مع المقاومة.
ما من جولةٍ تستعر بين المقاومة وإسرائيل إلا ونؤكد أنه ما من سبيلٍ للنصر دون استعادة الحاضنة الإقليمية، وما يفترض أن يكون الامتداد الطبيعي للمقاومة؛ الشاهد أن العدو الصهيوني والأنظمة العربية تراهن دائماً على الوقت والنسيان؛ بالوقت نعني أنه كلما طالت المعارك، استنُزِفت المقاومة بمواردها الأقل (التي لا تقاس مقارنةً بالعدو بطبيعة الحال)، أما النسيان فينطبق على الأنظمة العربية التي تحاول دائماً امتصاص موجة الغضب التي تسري في الشارع العربي لدى كل جولة من التدمير والإبادة العرقية، ذلك الشارع المحاصر من الأساس، حيث المجال العام مطاردٌ مغلقٌ وحبيس، معتمدةً على مرور الوقت وضيق الحال وتكالب المشاغل التي سرعان ما ستلهي الناس وتنسيهم، وريثما يحدث ذلك، فهم يجتمعون ويثرثرون ويصرحون بحق الشعب الفلسطيني في الحياة الكريمة، وضرورة الحل السلمي دون أن يجرؤ أي نظامٍ منهم على كسر الحصار.
إن النضال الفلسطيني فرض عين لا فرض كفاية على هذه الأمة (بالمعنى الواسع الفضفاض لهذه الكلمة): هذا ما ينبغي إدراكه، إن التعاطف والحماسة التي تكتفي بالتصفيق والتهليل وتصور انتصاراتٍ عسكرية، لم ولن تحدث ولا ينبغي لعاقلٍ أن ينتظرها من المقاومة، ومن يفعل فإنه لا يخدمها ولا يخدم قضيتنا العادلة، بل يكلفها ما لا تملك ولا تستطيع ويوردها موارد الهلاك، لا بد من أن يصاحب نضال المقاومة الضغط على هذه الأنظمة، ولنكن صريحين استبدالها بأنظمة تمثل الشعوب لا الغرب ومصالحها الضيقة. يوماً ما، عقب النكبة، أدركت مجموعةٌ من الضباط، أياً كان رأينا فيهم، أن المشكلة وسبب الهزيمة يكمن في العاصمة، القاهرة، أي في النظام الذي خذلهم. للأسف، عقب قرابة الثمانين عاماً لم تتغير هذه المشكلة، بل لعل الواقع زاد رداءة. صوب عواصم الركود والانهزام العربية لا بد أن تتجه الأنظار لا الفلسطينيين الذين يفاوضون وسط الدمار ويتشبثون بالحياة بأظافرهم وأسنانهم، منتظرين نفساً يحييهم في صورة كسرة خبزٍ ومزقة ثوبٍ وزجاجة دواء، قاربت صلاحيته على الانتهاء وجميعها مساعدات، وليست دعما مستحقا من أصحاب القضية الواحدة الموزعين بعيداً عن ميدان المعركة أو خطها الأساسي. إن حماس ومن يتظاهرون ضدها كلاهما يعبران عن الفقدان والخذلان ويصرخان من الألم، كلٌ على طريقته، أما المحنة الحقيقية فتكمن فيمن يفترض فيه أن يدعم بحق، لكنه يبذل كل ما في وسعه لتصفية القضايا وتحويل الصمود والمعارك الباسلة إلى «تغريدة بجعة» أو رقصة وداع.
إن المعركة المقبلة لا بد أن تدور لاستعادة الحاضنة الشعبية العربية وإعادة ترتيب المنطقة، بما يخدم إعادة البناء الإقليمي واستعادة مفهوم حرب التحرير، وإلا ستتحول كل جولة مقبلة من الصراع المسلح إلى مهرجانٍ دمويٍ لاستنزاف واستهلاك المادة البشرية الفلسطينية.
(القدس العربي)

مقالات مشابهة

  • أحدث غواصة نووية متعددة المهام.. مواصفات غواصة “بيرم” الروسية
  • تحقيق للاحتلال يكشف خفايا تدمير “القسام” وفصائل فلسطينية لمعسكر إيرز في هجوم 7 أكتوبر
  • حميدتي يتوعد: سنعود إلى الخرطوم “أشد قوة”
  • صاروخ “سبكتروم” الألماني ينطلق في أول رحلة تجريبية قبل سقوطه في البحر.. فيديو
  • حركة صهيونية متطرفة تتوعد طلاب الجامعات الأميركية المؤيدين للفلسطينيين بالترحيل
  • أنصار الله تشتبك مع حاملة الطائرات “ترومان” في البحر الأحمر
  • “الأرصاد اليمني”: طقس معتدل في المناطق الساحلية وأمطار متفرقة في المرتفعات الجبلية
  • الأمين العام لحزب الله يؤكد: “المقاومة حق مشروع ونحن على العهد يا قدس”
  • “العملاق الصامت” يخيف الولايات المتحدة!
  • المقاومة الفلسطينية بين حرب التحرير وتغريدة البجعة