«السياحة» تعلن تنظيم دورة تدريبية للعاملين بمحافظات الدلتا 27 نوفمبر
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أعلنت وحدة التدريب المركزي بمكتب وزير السياحة والآثار، ممثلة في مركز تدريب وسط الدلتا، بالتعاون مع قطاع المتاحف متمثل في متحف كفر الشيخ، عقد دورة تدريبية للعاملين بالوزارة، التي تحمل عنوان «برنامج الإليستريتور واستخدامه في مجال الآثار»، وستُقام خلال الفترة من 27 حتى 30 نوفمبر 2023 في متحف كفر الشيخ.
وقالت وزارة السياحة والآثار، في الإعلان الداخلي المخصص للعاملين بالوزارة، إنه يشترط في المتقدمين لتلك الدورة التدريبية، أنّ يكونوا من الآثاريين وأمناء المتاحف والمخازن الأثرية وأخصائيي الترميم العاملين بنطاق محافظات وسط الدلتا، وألا يكونوا قد حصلوا على ذات التدريب من قبل، مع ضرورة موافقة جهة العمل التابع لها المتقدم.
وحدة التدريب المركزي بوزارة السياحة والآثاروأوضحت وزارة السياحة والآثار، ضرورة استيفاء العاملين المتقدمين للدورة التدريبية، البيانات الموضحة بالنموذج المرفق على الرابط التالي:
https://forms.gle/SCi6hSb3rwf1bvSG8، مع ملء الاستمارة المرفقة بالإعلان، وإعادة إرسالها بصيغة PDF على البريد الإلكتروني الخاص بوحدة التدريب المركزي بوزارة السياحة والآثار training@mota.gov.eg، موضحًا بخانة عنوان البريد الإلكتروني اسم التدريب، وذلك في موعد أقصاه أسبوع من تاريخ اليوم .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة وزارة السياحة وزير السياحة السیاحة والآثار
إقرأ أيضاً:
بعيو: دعم ومساندة إدارة “المركزي” في هذه المرحلة واجب وطني
شدد رئيس المؤسسة الوطنية للإعلام، محمد عمر بعيو، على ضرورة مساندة مصرف ليبيا المركزي مهما كانت الملاحظات على السياسات النقدية التي وضعها وينفذها مصرف ليبيا المركزي.
وأضاف عبر حسابه بـ”فيس بوك”: “يجب مساندته رغم غياب السياسة الإقتصادية العامة، والإنفاق العام المتضخم، وتفشي ظاهرة خلق النقود وهي أسوأ ظواهر ومظاهر اقتصاد المضاربة الريعي غير الإنتاجي، والمواجهة الصعبة التي يخوضها المصرف المركزي مع تماسيح السوق السوداء”.
وأكد ضرورة الوقوف مع المصرف ومجلس إدارته الجديد وإعطائه الوقت اللازم لظهور نتائج سياساته وإجراءاته، واستعادة السيطرة على السوق.
ونوه إلى ضرورة تحمل التبعات والآثار التضخمية التي لابد أن تظهر في المدى القصير، وقبول الاستخدام الاضطراري للاحتياطيات النقدية في الدفاع عن العملة الوطنية.
وأشار إلى ضرورة الاستجابة للطلب إلى حين تحقيق الاستقرار النقدي الذي من لوازمه ومتطلبات تحقيقه الاستقرار النفسي والسلوكي حيث السوق عرض وطلب وسلوك.
وبين أن دعم ومساندة مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي في هذه المرحلة واجب وطني ومسؤولية تقع على عاتق كل الحريصين على إنقاذ الاقتصاد الليبي ومعيشة الشعب الليبي.
وأكمل: “لابأس بل لابد من منح المصرف المركزي الوقت اللازم ليعمل، ومنح مجلس إدارته ثقة مشروطة ومقيدة بشرطين أساسيين”.
واشترط بعيو أن لا يخصع للفاسدين في الإدارة والميليشيات وأساطين الفساد، وأن يصارح الليبيين بكل الحقائق والمعطيات والظروف والضغوط والتدخلات، وأن لا يكرر جريمة المحافظ السابق في ممارسة الكذب الكبير الذي يغطي سوء ممارساته وفساد سياساته.
الوسوم«بعيو» أزمة المصرف المركزي