«زين» تكرّم نجوم الجولات الماضية من «دوري زين» لكرة القدم
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
كرّمت شركة زين في الكويت اللاعبين الفائزين بجائزتها التشجيعية لأفضل لاعب في الجولة عن الجولات الماضية من دوري زين الممتاز ودوري الدرجة الأولى لكرة القدم، تشجيعاً لهم وتقديراً لتميّز أدائهم الذي أسهم في تألق الدوري وإضافة الحماس للكرة الكويتية.
وأعلنت «زين» أسماء الفائزين وهم: حارس مرمى نادي خيطان الرياضي علي فاضل الفائز بجائزة الجولة الأولى، ولاعب نادي الكويت الرياضي أحمد الظفيري الفائز بجائزة الجولة الثانية، وحارس نادي النصر الرياضي خالد العجاجي الفائز بجائزة الجولة الثالثة
ولاعب نادي الكويت محمد دحام الفائز بجائزة الجولة الرابعة ولاعب نادي الشباب عبدالله العتيبي الفائز بالجولة الخامسة و لاعب نادي الكويت سامي الصانع الفائز بالجولة السادسة.
كما تم تكريم الفائزين بالجولات الخمس في دوري الدرجة الاولى وهم: ناصر القحطاني (الساحل) و حامد الرشيدي (التضامن) وعبدالله ماجكي (اليرموك) وفرحان سعد (برقان) و سالم الهاجري (الساحل).
أقيم حفل التكريم في مقر «زين» الرئيسي، أمس، بحضور الرئيس التنفيذي للعلاقات والاتصالات في الشركة، وليد الخشتي ومدير إدارة العلاقات المؤسسية حمد المصيبيح وأمين عام اتحاد كرة القدم صلاح الجناعي ورئيس اللجنة الفنية عبدالعزيز حمادة، وعضوي اللجنة حسين حاكم و حمد العنزي.
وتُقدّم «زين» جوائز نقدية وعينية للاعبين والجماهير تفوق الـ 60 ألف دينار، موزعة على النحو التالي: 10.000 د.ك جائزة أفضل لاعب في الموسم، و500 د.ك (لكل جولة) جائزة أفضل لاعب في الجولة، و5000 د.ك جائزة هداف الموسم، و5000 د.ك جائزة الهداف المحلي للموسم، و5000 د.ك جائزة أفضل حارس في الموسم، و3000 د.ك جائزة أفضل مدرب في الموسم، و2000 د.ك جائزة أفضل نجم صاعد في الموسم، و1000 د.ك جائزة أفضل صورة في الموسم، إضافة إلى 200 د.ك جائزة أفضل لاعب في الجولة بدوري الدرجة الأولى. وهي أعلى قيمة جوائز في تاريخ الدوري الكويتي، بحيث تُقدّم الشركة جوائز قيّمة للاعبين والرياضيين تشجيعاً لهم للسعي وراء التميز في الاداء، فهي تؤمن أن دعم اللاعبين والأجهزة الفنية سيسهم في تألق الدوري وإضافة الحماس والمتعة.
وتعتبر «زين» الراعي الرسمي لأنشطة الاتحاد الكويتي لكرة القدم خلال المواسم الأربع المُقبلة (2022-2026) وهي الدوري الكويتي الممتاز الذي يُعرف الآن باسم «دوري زين»، ودوري الدرجة الأولى، بالإضافة إلى دعمها لـ «أغلى الكؤوس» كأس سمو أمير البلاد، حفظه الله ورعاه، وكأس سمو ولي العهد، حفظه الله ورعاه، وكأس الاتحاد الكويتي لكرة القدم «كأس زين».
ويرتكز دور «زين» حول ثلاثة محاور رئيسية هي: الدعم المادي الذي تقدمه للاعبين والرياضيين، وتواجدها على الساحة خلال المباريات وتفاعلها مع الجماهير، بالإضافة إلى مفاجأة جديدة كلياً للمرة الأولى في الكويت وهي أول لعبة «فانتسي» في تاريخ الدوري الكويتي، وهي الأنشطة التي تتماشى مع رؤية الاتحاد لتطوير الكرة الكويتية، والرفع من شأنها كونها الرياضة الأكثر شعبيةً في الدولة.
وتؤمن «زين» أن لدى مؤسسات القطاع الخاص دوراً مهماً وحيوياً في تنمية قطاعي الشباب والرياضة في الكويت، وهي تقوم بنقل هذا المفهوم إلى أرض الواقع من خلال رعايتها ودعمها للعديد من الفعاليات الرياضية الكبرى، وهذه الشراكة مع أكبر حدث كروي محلي تأتي لتُعزز من الدور الريادي الذي تلعبه الشركة في القطاع الرياضي الكويتي، وتأتي تماشياً مع استراتيجيتها الاجتماعية لدعم الرياضة والشباب.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: د ک جائزة أفضل أفضل لاعب فی دوری الدرجة لکرة القدم فی الموسم لاعب نادی
إقرأ أيضاً:
العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية أنفقت حوالي 6 ملايير في الموسم الماضي
أنفقت العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية، قرابة 6 ملايير سنتيم، خلال الموسم الرياضي المنصرم، حسب ما جاء في تقريرها المالي، الذي تم كشفه خلال الجمع العام العادي، الذي جرت أطواره بمركز محمد السادس بالمعمورة.
وعرف الجمع العام العادي، المصادقة بالإجماع على التقريرين الأدبي والمالي، علما أن الجمع شهد حضور النصاب القانوني، دون تسجيل أية مداخلات معارضة، لينتهي بذلك الجمع في جو يسوده التفاؤل بخصوص تطوير كرة القدم النسوية.
وبلغ إجمالي التكاليف، حسب التقرير المالي، 57,348,271 درهما، توزعت على 18,258,111 درهم، كمنحة لأندية بطولة القسم الأول، و27,223,035 درهم، للقسم الثاني، فيما وصلت مكافآت الترتيب لبطولة أقل من 17 سنة، 140,000 درهم، بينما وصلت تكاليف التحكيم، إلى 4,692,135 درهم.
وحسب التقرير ذاته، بلغت تكاليف التأمين 311,502 درهم، فيما وصلت تكاليف التجهيزات الرياضية، 765,000 درهم، ومنح التنقلات، 849,540 درهم، بينما وصلت تكاليف التسيير ما يناهز 5,108,948 درهم.
وفي هذا الصدد، قالت خديجة إلا، رئيسة العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية، إن ما يشهده المغرب اليوم من تطور ملحوظ في كرة القدم النسوية المغربية، هو نتيجة جهود متواصلة، وتعاون مثمر بين مختلف
المكونات في هذا المجال، مشكورين كل باسمه وصفته.
وتابعت خديجة، في معرض حديثها، أن ما تحقق من إنجازات في كرة القدم النسوية الوطنية، جاء بفضل التزام الأندية وانخراطها
الفاعل في مشروع الاحتراف، الذي بدأ يعطي ثماره، ويحدث نقلة نوعية واضحة في مستوى اللعبة سواء على الصعيد
الوطني أو الدولي، ولاسيما منه الإفريقي.
وأردفت، أن هذا الاهتمام كان أثره البارز والكبير في تعزيز مكانة اللعبة، سواء من خلال توفير الموارد الضرورية أو دعم البنية
التحتية أو تحسين ظروف الممارسة على كل المستويات وبالنسبة إلى كل الفئات، مشيرة إلى أن هذه الاستراتيجية الطموحة تعكس التزام الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بتطوير كرة القدم النسوية وفق أسس احترافية متينة، وذات أثر في
المستقبل.
وأكدت، أن النجاح اليوم يجب أن يكون حافزا لهم جميعًا لمضاعفة الجهود في المرحلة المقبلة حيث سيكون التركيز الأساسي على توسيع قاعدة الممارسات وإيلاء اهتمام خاص بالفئات الشابة، خاصة اللاعبات أقل من 17 و 15 سنة. ذلك أن المستقبل يُبنى من الآن، والاستثمار في الفئات الصغرى كونه هو الضمانة الحقيقية لاستمرارية هذا المشروع الطموح.
كلمات دلالية الجمع العام العادي العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية